- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-05-31
واصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة أمس، لليوم الـ 237 على التوالي، مع تصاعد الهجمات البرية والجوية على محافظة رفح.
وواصل جيش الاحتلال الدفع بدباباته في اتجاه مركز المحافظة وغربها، لتتوغل في مناطق جديدة من مخيم الشابورة، وتتعمق في حي تل السلطان، وتسيطر على شوارع في حي الجنينة، مع استمرار إحكام سيطرتها على نحو 80% من محور صلاح الدين الحدودي "فيلادلفيا".
وتواصلت الاشتباكات في معظم محاور التوغل، أمس، بصورة وصفت بالعنيفة، خاصة في محافظة رفح، وبعض المناطق شمال القطاع، وسُمع دوي انفجار.
ووفق وزارة الصحة بغزة فقد ارتكبت قوات الاحتلال 5 مجازر، راح ضحيتها 53 شهيداً و357 إصابة، خلال الـ 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس"، فيما ارتفع عدد الشهداء حتى وقت متأخر من ليلة أمس، إلى 65 شهيداً، في وقت ارتفعت فيه حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 36224 شهيداً و81777 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول الماضي، 72% من الضحايا من النساء والأطفال.
ميدانياً، سقط ثلاثة شهداء وأصيب آخرون، جراء قصف منزل لعائلة "المحتسب"، في حي تل السلطان، غرب رفح، واستشهد 5 مواطنين جراء قصف مجموعة مواطنين في محيط "لفة بدر"، شمال غربي رفح.
وجرى تشييع جثماني مسعفَين، سقطا جراء استهداف سيارة إسعاف غرب حي تل السلطان إذ قال الناطق باسم وزارة الصحة بغزة أشرف القدرة، إنه جرى استهداف سيارة وقتل طاقمها، بينما كانوا يحاولون الوصول لمصابين.
وتمكن مواطنون من انتشال جثامين أربعة شهداء من مناطق شرق محافظتي خان يونس ورفح في ساعة مبكرة من فجر أمس، وجرى نقلها إلى مستشفى غزة الأوروبي.
وسقط شهداء وجرحى، جراء استهداف شبان كانوا يحاولون انتشال جثمان شهيد وسط محافظة رفح.
وتعرضت أحياء شرق ووسط رفح لقصف مدفعي عنيف ومكثف، خاصة مخيم يبنا والشابورة، وحي البرازيل، بالتزامن مع نسف مربعات سكنية في معظم مناطق رفح.
واستشهد 5 مواطنين، وأصيب آخرون، كما فُقد آخرون، جراء غارة استهدفت منزلاً لعائلة "زقوت" في مخيم النصيرات وسط القطاع.
واستهدفت مدفعية الاحتلال عيادة رعاية أولية تابعة لوكالة "الأونروا"، في مخيم المغازي وسط القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف استهدف مناطق واسعة في مخيم البريج المجاور.
وفي ساعات المساء استشهد مواطن، وأصيب آخرون، جراء استهداف سيارة مدنية على شارع صلاح الدين، بالقرب من مفترق مخيم البريج، وسط القطاع.
كما استشهد 5 مواطنين، وأصيب آخرون، جراء قصف منزل لعائلة "الحتو" في محيط مدرسة "الزهراء"، بحي الدرج بمدينة غزة.
وسقط شهداء وجرحى، جراء قصف شقة سكنية لعائلة "زملط"، في منطقة مشروع بيت لاهيا شمال القطاع.
واستشهد 5 مواطنين وجُرح آخرون، جراء قصف مباغت لمنزل مكتظ، تعود ملكيته لعائلة "أبو جراد"، في حي المنشية، ببلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
وسقط 7 شهداء وعدد من الجرحى، جراء استهداف نازحين بعد عودتهم إلى مدرسة إيواء، داخل مخيم جباليا شمال القطاع، كما جرى انتشال جثامين شهداء من داخل المخيم، بعد تراجع الآليات الإسرائيلية.
ورغم تراجع آليات الاحتلال من معظم مناطق شرق مخيم جباليا، فإن الدبابات الإسرائيلية ما زالت "تسيطر بالنار"، على معظم المحاور، وتطلق الدبابات والطائرات المُسيرة النار تجاه كل شخص يحاول العودة للمخيم، وسقط جراء ذلك عدد كبير من الشهداء والجرحى، إذ طالبت لجنة الطوارئ في منطقة شمال القطاع، المواطنين بالتريث، وعدم العودة لمناطق وسط مخيم جباليا.
وبدا الدمار كبيراً وغير مسبوق في منطقة جباليا، خاصة في منطقة "مركز الشرطة" حتى شارع الترنس"، وفي منطقة "تمراز"، وفي شارع مدارس "الأونروا"، ومناطق أخرى في المخيم.
وشهد يوم أمس اشتباكات ومواجهات مسلحة في أغلب محاور التوغل، خاصة جنوب وشرق ووسط وغرب محافظة رفح، وفي محيط بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
وشهد محور محافظة رفح، اشتباكات وصفت بالعنيفة، خاصة في مناطق الجنينة، والسلام، والبرازيل، والتنور، وقرب بوابة صلاح الدين، ومخيم يبنا، سُمع خلالها انفجارات ودوي إطلاق نار.
ودارت مواجهات مسلحة متفرقة في محيط مفترق نتساريم وسط القطاع، وفي محيط بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
وواصل جيش الاحتلال الدفع بدباباته في اتجاه مركز المحافظة وغربها، لتتوغل في مناطق جديدة من مخيم الشابورة، وتتعمق في حي تل السلطان، وتسيطر على شوارع في حي الجنينة، مع استمرار إحكام سيطرتها على نحو 80% من محور صلاح الدين الحدودي "فيلادلفيا".
وتواصلت الاشتباكات في معظم محاور التوغل، أمس، بصورة وصفت بالعنيفة، خاصة في محافظة رفح، وبعض المناطق شمال القطاع، وسُمع دوي انفجار.
ووفق وزارة الصحة بغزة فقد ارتكبت قوات الاحتلال 5 مجازر، راح ضحيتها 53 شهيداً و357 إصابة، خلال الـ 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس"، فيما ارتفع عدد الشهداء حتى وقت متأخر من ليلة أمس، إلى 65 شهيداً، في وقت ارتفعت فيه حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 36224 شهيداً و81777 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول الماضي، 72% من الضحايا من النساء والأطفال.
ميدانياً، سقط ثلاثة شهداء وأصيب آخرون، جراء قصف منزل لعائلة "المحتسب"، في حي تل السلطان، غرب رفح، واستشهد 5 مواطنين جراء قصف مجموعة مواطنين في محيط "لفة بدر"، شمال غربي رفح.
وجرى تشييع جثماني مسعفَين، سقطا جراء استهداف سيارة إسعاف غرب حي تل السلطان إذ قال الناطق باسم وزارة الصحة بغزة أشرف القدرة، إنه جرى استهداف سيارة وقتل طاقمها، بينما كانوا يحاولون الوصول لمصابين.
وتمكن مواطنون من انتشال جثامين أربعة شهداء من مناطق شرق محافظتي خان يونس ورفح في ساعة مبكرة من فجر أمس، وجرى نقلها إلى مستشفى غزة الأوروبي.
وسقط شهداء وجرحى، جراء استهداف شبان كانوا يحاولون انتشال جثمان شهيد وسط محافظة رفح.
وتعرضت أحياء شرق ووسط رفح لقصف مدفعي عنيف ومكثف، خاصة مخيم يبنا والشابورة، وحي البرازيل، بالتزامن مع نسف مربعات سكنية في معظم مناطق رفح.
واستشهد 5 مواطنين، وأصيب آخرون، كما فُقد آخرون، جراء غارة استهدفت منزلاً لعائلة "زقوت" في مخيم النصيرات وسط القطاع.
واستهدفت مدفعية الاحتلال عيادة رعاية أولية تابعة لوكالة "الأونروا"، في مخيم المغازي وسط القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف استهدف مناطق واسعة في مخيم البريج المجاور.
وفي ساعات المساء استشهد مواطن، وأصيب آخرون، جراء استهداف سيارة مدنية على شارع صلاح الدين، بالقرب من مفترق مخيم البريج، وسط القطاع.
كما استشهد 5 مواطنين، وأصيب آخرون، جراء قصف منزل لعائلة "الحتو" في محيط مدرسة "الزهراء"، بحي الدرج بمدينة غزة.
وسقط شهداء وجرحى، جراء قصف شقة سكنية لعائلة "زملط"، في منطقة مشروع بيت لاهيا شمال القطاع.
واستشهد 5 مواطنين وجُرح آخرون، جراء قصف مباغت لمنزل مكتظ، تعود ملكيته لعائلة "أبو جراد"، في حي المنشية، ببلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
وسقط 7 شهداء وعدد من الجرحى، جراء استهداف نازحين بعد عودتهم إلى مدرسة إيواء، داخل مخيم جباليا شمال القطاع، كما جرى انتشال جثامين شهداء من داخل المخيم، بعد تراجع الآليات الإسرائيلية.
ورغم تراجع آليات الاحتلال من معظم مناطق شرق مخيم جباليا، فإن الدبابات الإسرائيلية ما زالت "تسيطر بالنار"، على معظم المحاور، وتطلق الدبابات والطائرات المُسيرة النار تجاه كل شخص يحاول العودة للمخيم، وسقط جراء ذلك عدد كبير من الشهداء والجرحى، إذ طالبت لجنة الطوارئ في منطقة شمال القطاع، المواطنين بالتريث، وعدم العودة لمناطق وسط مخيم جباليا.
وبدا الدمار كبيراً وغير مسبوق في منطقة جباليا، خاصة في منطقة "مركز الشرطة" حتى شارع الترنس"، وفي منطقة "تمراز"، وفي شارع مدارس "الأونروا"، ومناطق أخرى في المخيم.
وشهد يوم أمس اشتباكات ومواجهات مسلحة في أغلب محاور التوغل، خاصة جنوب وشرق ووسط وغرب محافظة رفح، وفي محيط بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
وشهد محور محافظة رفح، اشتباكات وصفت بالعنيفة، خاصة في مناطق الجنينة، والسلام، والبرازيل، والتنور، وقرب بوابة صلاح الدين، ومخيم يبنا، سُمع خلالها انفجارات ودوي إطلاق نار.
ودارت مواجهات مسلحة متفرقة في محيط مفترق نتساريم وسط القطاع، وفي محيط بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.