- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-06-14
كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس، من هجماته وغاراته على مختلف محافظات قطاع غزة، بالتزامن مع تصعيد العدوان البري والبحري والجوي على محافظة رفح، جنوب قطاع غزة.
وشنت قوات الاحتلال، أمس، عدواناً برياً جديداً على مناطق المواصي، أقصى غرب رفح، إذ وصلت الدبابات حتى "دوار العلم"، على شاطئ البحر، وسط قصف مدفعي وجوي عنيف ومتواصل، رافقه إطلاق نار من دبابات وطائرات مروحية.
وأطلقت زوارق حربية إسرائيلية النار والقذائف بشكل عنيف تجاه منطقة المواصي، ومرفأ الصيادين، ومعسكرات النزوح التي تؤوي نازحين.
واندلعت يوم أمس اشتباكات ضارية، خاصة شرق ووسط وغرب محافظة رفح، وفي محور جنوب مدينة غزة، رافقها قصف مدفعي وجوي عنيف.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر من وزارة الصحة بغزة، في اليوم الـ251 من العدوان، فقد ارتكبت قوات الاحتلال 3 مجازر، راح ضحيتها 30 شهيداً و105 إصابات، خلال الـ 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس"، فيما ارتفع عدد الشهداء حتى وقت متأخر من ليلة أمس، إلى 40 شهيداً.
وبحسب الوزارة، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ووفق الوزارة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 37232 شهيداً و85037 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول الماضي، 72% من الضحايا من النساء والأطفال.
وسقط شهيدان أحدهما من عائلة السطري، وآخر مجهول الهوية، إضافة لعدد من الجرحى، جراء قصف إسرائيلي قرب "بئر كندا" في حي تل السلطان، غرب محافظة رفح.
وجرى إخلاء مصابين، ونقلهم لمستشفيات ميدانية، جراء القصف المدفعي المتواصل على طول الشريط الساحلي غرب رفح.
وفي ساعات المساء شنت طائرات حربية سلسلة غارات استهدفت منازل في مخيم رفح، بالتزامن مع نسف مربعات سكنية جديدة في المحافظة.
ووصل مستشفى غزة الأوروبي بمحافظة خان يونس جثامين ثلاثة شهداء، أحدهم جرى انتشاله من شرق خان يونس، بعد يومين على استشهاده إثر قصف مدفعي.
وسقط 4 شهداء وعدد من الجرحى، جراء غارة طالت شقة مأهولة، تعود لعائلة "الحساينة"، في مخيم النصيرات وسط القطاع.
وانتشل مواطنون جثمان شهيد متحلل، من منطقة الزهراء وسط القطاع، كان سقط جراء قصف سابق على المنطقة.
كما سقط شهداء وجرحى جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة "شنيورة"، في محيط مسجد "عائشة"، بحي الزيتون بمدينة غزة.
واستشهد مواطن واحد، وأصيب عدد من المواطنين بجروح، جراء إطلاق طائرة إسرائيلية مُسيرة، صاروخ جو أرض تجاه تجمع للمواطنين على شارع الرشيد الساحلي غرب مدينة غزة.
وتعرضت أحياء الزيتون، والصبرة، والتفاح، لقصف مدفعي عنيف ومتواصل بالتزامن مع إطلاق نار من مروحيات إسرائيلية، حيث تُواصل الدبابات وجودها عند دوار الكويت وفي المناطق الجنوبية من الحي.
وسقط 6 شهداء بينهم سيدة وطفل من عائلة الشيخ" جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة "الشيخ"، في منطقة النفق بمدينة غزة.
كما سقط ليلة أمس، شهداء وجرحى، جراء قصف منزل في حي الدرج بمدينة غزة.
وسقط شهيد وأصيب آخرون بجروح متفاوتة، جراء إلقاء قوات الاحتلال مزيداً من القنابل باتجاه منازل في حي الزيتون، منها شارع "كشكو"، "السكة"، و"صيام".
كما سقط شهيد ومصابون جراء قصف إسرائيلي قرب حي الشجاعية بمدينة غزة.
واندلع حريق كبير في مخازن تجارية، بشارع الجلاء غرب مدينة غزة، جراء قصف عنيف استهدف المنطقة.
وشهد يوم أمس استمرار الاشتباكات في معظم المحاور التي تتمركز فيها قوات الاحتلال.
وأكدت مصادر متعددة أن مخيمات رفح، شهدت أعنف الاشتباكات، خاصة مخيم الشابورة، حيث سُمع دوي انفجارات متتالية، رافقها سماع دوي إطلاق نار من أسلحة مختلفة، كما أطلقت طائرات مروحية النار بكثافة تجاه بعض الأحياء في رفح.
ووفق المصادر، فإن مخيم "الشابورة" يشهد مواجهات مسلحة ضارية لليوم الرابع، حيث تدفع قوات الاحتلال يومياً بقوات مُعززة، وسط قصف مدفعي وغارات جوية متواصلة، وعمليات تجريف ونسف تسببت بتدمير معظم مباني المخيم.
وشنت قوات الاحتلال، أمس، عدواناً برياً جديداً على مناطق المواصي، أقصى غرب رفح، إذ وصلت الدبابات حتى "دوار العلم"، على شاطئ البحر، وسط قصف مدفعي وجوي عنيف ومتواصل، رافقه إطلاق نار من دبابات وطائرات مروحية.
وأطلقت زوارق حربية إسرائيلية النار والقذائف بشكل عنيف تجاه منطقة المواصي، ومرفأ الصيادين، ومعسكرات النزوح التي تؤوي نازحين.
واندلعت يوم أمس اشتباكات ضارية، خاصة شرق ووسط وغرب محافظة رفح، وفي محور جنوب مدينة غزة، رافقها قصف مدفعي وجوي عنيف.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر من وزارة الصحة بغزة، في اليوم الـ251 من العدوان، فقد ارتكبت قوات الاحتلال 3 مجازر، راح ضحيتها 30 شهيداً و105 إصابات، خلال الـ 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس"، فيما ارتفع عدد الشهداء حتى وقت متأخر من ليلة أمس، إلى 40 شهيداً.
وبحسب الوزارة، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ووفق الوزارة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 37232 شهيداً و85037 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول الماضي، 72% من الضحايا من النساء والأطفال.
وسقط شهيدان أحدهما من عائلة السطري، وآخر مجهول الهوية، إضافة لعدد من الجرحى، جراء قصف إسرائيلي قرب "بئر كندا" في حي تل السلطان، غرب محافظة رفح.
وجرى إخلاء مصابين، ونقلهم لمستشفيات ميدانية، جراء القصف المدفعي المتواصل على طول الشريط الساحلي غرب رفح.
وفي ساعات المساء شنت طائرات حربية سلسلة غارات استهدفت منازل في مخيم رفح، بالتزامن مع نسف مربعات سكنية جديدة في المحافظة.
ووصل مستشفى غزة الأوروبي بمحافظة خان يونس جثامين ثلاثة شهداء، أحدهم جرى انتشاله من شرق خان يونس، بعد يومين على استشهاده إثر قصف مدفعي.
وسقط 4 شهداء وعدد من الجرحى، جراء غارة طالت شقة مأهولة، تعود لعائلة "الحساينة"، في مخيم النصيرات وسط القطاع.
وانتشل مواطنون جثمان شهيد متحلل، من منطقة الزهراء وسط القطاع، كان سقط جراء قصف سابق على المنطقة.
كما سقط شهداء وجرحى جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة "شنيورة"، في محيط مسجد "عائشة"، بحي الزيتون بمدينة غزة.
واستشهد مواطن واحد، وأصيب عدد من المواطنين بجروح، جراء إطلاق طائرة إسرائيلية مُسيرة، صاروخ جو أرض تجاه تجمع للمواطنين على شارع الرشيد الساحلي غرب مدينة غزة.
وتعرضت أحياء الزيتون، والصبرة، والتفاح، لقصف مدفعي عنيف ومتواصل بالتزامن مع إطلاق نار من مروحيات إسرائيلية، حيث تُواصل الدبابات وجودها عند دوار الكويت وفي المناطق الجنوبية من الحي.
وسقط 6 شهداء بينهم سيدة وطفل من عائلة الشيخ" جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة "الشيخ"، في منطقة النفق بمدينة غزة.
كما سقط ليلة أمس، شهداء وجرحى، جراء قصف منزل في حي الدرج بمدينة غزة.
وسقط شهيد وأصيب آخرون بجروح متفاوتة، جراء إلقاء قوات الاحتلال مزيداً من القنابل باتجاه منازل في حي الزيتون، منها شارع "كشكو"، "السكة"، و"صيام".
كما سقط شهيد ومصابون جراء قصف إسرائيلي قرب حي الشجاعية بمدينة غزة.
واندلع حريق كبير في مخازن تجارية، بشارع الجلاء غرب مدينة غزة، جراء قصف عنيف استهدف المنطقة.
وشهد يوم أمس استمرار الاشتباكات في معظم المحاور التي تتمركز فيها قوات الاحتلال.
وأكدت مصادر متعددة أن مخيمات رفح، شهدت أعنف الاشتباكات، خاصة مخيم الشابورة، حيث سُمع دوي انفجارات متتالية، رافقها سماع دوي إطلاق نار من أسلحة مختلفة، كما أطلقت طائرات مروحية النار بكثافة تجاه بعض الأحياء في رفح.
ووفق المصادر، فإن مخيم "الشابورة" يشهد مواجهات مسلحة ضارية لليوم الرابع، حيث تدفع قوات الاحتلال يومياً بقوات مُعززة، وسط قصف مدفعي وغارات جوية متواصلة، وعمليات تجريف ونسف تسببت بتدمير معظم مباني المخيم.
