- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-07-08
استُشهد شاب وأصيب العشرات بجروح وحالات اختناق خلال عمليات اقتحام شنتها قوات الاحتلال في محافظات عدة، أجبرت في سياقها عائلةً مقدسية على هدم منزلها، في وقت واصل فيه المستوطنون اعتداءاتهم وأحرقوا مساحات واسعة من أراضي بلدة ترمسعيا الزراعية شمال رام الله، وهاجموا مدرسة في خربة ابزيق، شمال طوباس.
ففي بلدة بيت عور التحتا، غرب رام الله، استشهد شاب برصاص الاحتلال.
وذكرت وزارة الصحة في بيان مقتضب، أن جثمان الشهيد أحمد محمد عبد الحفيظ سليمان (22 عاماً) وصل إلى مجمع فلسطين الطبي برام الله.
وكانت مصادر محلية ذكرت أن قوات الاحتلال أطلقت النار على عدد من الشبان في بلدة بيت عور التحتا، ما أدى إلى استشهاد أحدهم وإصابة آخرين على الأقل.
وسلمت قوات الاحتلال جثمان الشهيد بعد أن احتجزته عقب إطلاق النار عليه وشبان آخرين بادعاء إلقاء زجاجات حارقة عليها.
ففي مدينة نابلس، أصيب تسعة مواطنين بالرصاص الحي بينهم طفل خلال عملية اقتحام شنتها قوات الاحتلال في أطراف مخيم بلاطة شرقاً.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس وتمركزت في شارع القدس، وأطراف المخيم ونشرت قناصتها على بنايات مرتفعة ما أدى إلى اندلاع مواجهات واشتباكات مسلحة.
وأشارت المصادر إلى أن تسعة مواطنين أصيبوا بالرصاص الحي خلال عملية الاقتحام، غالبيتهم أصيبوا برصاص القناصة.
من جهته، قال جيش الاحتلال في بيان إن قواته نفذت نشاطات في مخيم بلاطة وإن مسلحين أطلقوا النار صوب الجنود الذين ردوا على مصادر الرمي دون أن تقع إصابات في صفوف القوات.
في بلدة قصرة، جنوب نابلس، اندلعت مواجهات مماثلة.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الجنوبية من البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي، وقنابل الصوت والغاز، الأمر الذي أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق.
وفي بلدة بيتا، جنوب نابلس، أصيب 3 شبان برضوض إثر اعتداء قوات الاحتلال عليهم.
وأكدت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة ودهمت أحد المنازل في المنطقة الغربية، واعتدت بالضرب على ثلاثة شبان كانوا داخله، الأمر الذي أدى إلى إصابتهم بجروح ورضوض.
وأشارت إلى نقل اثنين من المصابين إلى مستشفى في مدينة نابلس لتلقي العلاج.
وعلى صعيد عمليات الهدم، أجبرت سلطات الاحتلال عائلة مقدسية على هدم منزلها ذاتيا في بلدة جبل المكبر، جنوب شرقي القدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية: إن بلدية الاحتلال في القدس المحتلة أجبرت عائلة المقدسية عايدة القنبر على هدم منزلها ذاتياً بذريعة البناء غير المرخص، بعد أن هددتها بدفع مخالفة مالية بقيمة 80 ألف شيكل في حال نفذت جرافاتها عملية الهدم.
وأوضح مركز معلومات وادي حلوة أن المنزل كان يؤوي 7 أشخاص بينهم كبار سن وأطفال، وأن سكانه باتوا مشردين.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، أحرق مستوطنون أراضي زراعية في بلدة ترمسعيا شمال رام الله.
وأكد شهود عيان أن مستوطنين أضرموا النار في عشرات الدونمات المزروعة بأشجار الزيتون، في سهل ترمسعيا، على الطريق الواصل بين البلدة وقرية المغير المجاورة.
وأشاروا إلى أن المستوطنين يمنعون بقوة السلاح المزارعين منذ أشهر من الوصول إلى أراضيهم، ما أدى إلى تكاثر الأعشاب في الحقول المزروعة بأشجار الزيتون، الأمر الذي ساعد على انتشار الحريق بسرعة.
وفي خربة ابزيق، شمال طوباس، اعتدى مستوطنون على مدرسة (التحدي 10).
وقال عزمي بلاونة، مدير التربية والتعليم في طوباس، إن عددا من المستوطنين اقتحموا المدرسة، وخربوا سياج الحماية، كما أنزلوا العلم الفلسطيني عن السارية.
وأشار إلى أن المدرسة هي إحدى مدارس التحدي، وتضم الصفوف من الأول حتى السادس الأساسي، ويدرس فيها 40 طالبا وطالبة من خربة ابزيق والمناطق المجاورة لها.
ففي بلدة بيت عور التحتا، غرب رام الله، استشهد شاب برصاص الاحتلال.
وذكرت وزارة الصحة في بيان مقتضب، أن جثمان الشهيد أحمد محمد عبد الحفيظ سليمان (22 عاماً) وصل إلى مجمع فلسطين الطبي برام الله.
وكانت مصادر محلية ذكرت أن قوات الاحتلال أطلقت النار على عدد من الشبان في بلدة بيت عور التحتا، ما أدى إلى استشهاد أحدهم وإصابة آخرين على الأقل.
وسلمت قوات الاحتلال جثمان الشهيد بعد أن احتجزته عقب إطلاق النار عليه وشبان آخرين بادعاء إلقاء زجاجات حارقة عليها.
ففي مدينة نابلس، أصيب تسعة مواطنين بالرصاص الحي بينهم طفل خلال عملية اقتحام شنتها قوات الاحتلال في أطراف مخيم بلاطة شرقاً.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس وتمركزت في شارع القدس، وأطراف المخيم ونشرت قناصتها على بنايات مرتفعة ما أدى إلى اندلاع مواجهات واشتباكات مسلحة.
وأشارت المصادر إلى أن تسعة مواطنين أصيبوا بالرصاص الحي خلال عملية الاقتحام، غالبيتهم أصيبوا برصاص القناصة.
من جهته، قال جيش الاحتلال في بيان إن قواته نفذت نشاطات في مخيم بلاطة وإن مسلحين أطلقوا النار صوب الجنود الذين ردوا على مصادر الرمي دون أن تقع إصابات في صفوف القوات.
في بلدة قصرة، جنوب نابلس، اندلعت مواجهات مماثلة.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الجنوبية من البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي، وقنابل الصوت والغاز، الأمر الذي أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق.
وفي بلدة بيتا، جنوب نابلس، أصيب 3 شبان برضوض إثر اعتداء قوات الاحتلال عليهم.
وأكدت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة ودهمت أحد المنازل في المنطقة الغربية، واعتدت بالضرب على ثلاثة شبان كانوا داخله، الأمر الذي أدى إلى إصابتهم بجروح ورضوض.
وأشارت إلى نقل اثنين من المصابين إلى مستشفى في مدينة نابلس لتلقي العلاج.
وعلى صعيد عمليات الهدم، أجبرت سلطات الاحتلال عائلة مقدسية على هدم منزلها ذاتيا في بلدة جبل المكبر، جنوب شرقي القدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية: إن بلدية الاحتلال في القدس المحتلة أجبرت عائلة المقدسية عايدة القنبر على هدم منزلها ذاتياً بذريعة البناء غير المرخص، بعد أن هددتها بدفع مخالفة مالية بقيمة 80 ألف شيكل في حال نفذت جرافاتها عملية الهدم.
وأوضح مركز معلومات وادي حلوة أن المنزل كان يؤوي 7 أشخاص بينهم كبار سن وأطفال، وأن سكانه باتوا مشردين.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، أحرق مستوطنون أراضي زراعية في بلدة ترمسعيا شمال رام الله.
وأكد شهود عيان أن مستوطنين أضرموا النار في عشرات الدونمات المزروعة بأشجار الزيتون، في سهل ترمسعيا، على الطريق الواصل بين البلدة وقرية المغير المجاورة.
وأشاروا إلى أن المستوطنين يمنعون بقوة السلاح المزارعين منذ أشهر من الوصول إلى أراضيهم، ما أدى إلى تكاثر الأعشاب في الحقول المزروعة بأشجار الزيتون، الأمر الذي ساعد على انتشار الحريق بسرعة.
وفي خربة ابزيق، شمال طوباس، اعتدى مستوطنون على مدرسة (التحدي 10).
وقال عزمي بلاونة، مدير التربية والتعليم في طوباس، إن عددا من المستوطنين اقتحموا المدرسة، وخربوا سياج الحماية، كما أنزلوا العلم الفلسطيني عن السارية.
وأشار إلى أن المدرسة هي إحدى مدارس التحدي، وتضم الصفوف من الأول حتى السادس الأساسي، ويدرس فيها 40 طالبا وطالبة من خربة ابزيق والمناطق المجاورة لها.