- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-07-11
طالب جيش الاحتلال سكان مدينة غزة بالرحيل، بالتزامن مع توسيع عدوانه على المدينة، وسط مجازر وعمليات قصف طالت مختلف أحيائها.
فقد أسقطت طائرات الاحتلال منشورات جديدة على مدينة غزة، تطالب سكانها بالنزوح باتجاه مناطق وسط وجنوب القطاع، محددة ما وصفته بشوارع "آمنة"، لخروج النازحين من مدينة غزة.
ولاقت المنشورات رفضا عاما من سكان المدينة، ممن أكدوا عدم الاستجابة لأوامر الاحتلال رغم القتل والدمار، لا سيما أن المناطق التي طالب الاحتلال بالتوجه إليها تتعرض لمجازر على مدار الساعة.
في الإطار، انسحبت قوات الاحتلال من حي الشجاعية، بعد أكثر من أسبوعين على اجتياحه، مخلفة دمارا وخرابا كبيرين، تاركة عددا من آلياتها المدمرة في شوارع الحي.
وفي باقي مناطق القطاع، تواصلت المجازر وتصاعدت الغارات، خاصة في مناطق وسط وجنوب القطاع، بالتزامن مع استمرار العمليات البرية على جميع أنحاء محافظة رفح.
وشهد يوم أمس، سقوط 60 شهيداً ونحو 220 مصاباً، جراء سلسلة مجازر ارتكبت في مناطق القطاع، بينما تصاعدت المواجهات المسلحة في مناطق التوغل، خاصة مدينة غزة.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر عن وزارة الصحة بغزة، في اليوم 277 من العدوان، فقد ارتكبت قوات الاحتلال 4 مجازر ضد عائلات، وصل منها المستشفيات 52 شهيداً و208 إصابات، خلال الـ 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس"، فيما تواصلت المجازر بعد إصدار التقرير المذكور.
وبحسب الوزارة، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ووفق الوزارة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان إلى 38295 شهيداً و88241 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول الماضي، 72% من الضحايا من النساء والأطفال.
فقد استشهد الشابان سعيد رضوان عجلان، وياسر محمد عجلان، جراء غارة استهدفت وسط محافظة رفح.
وسقط شهيد، جراء غارة استهدفت مواطنين حاولوا العودة لبيوتهم في حي تل السلطان غرب رفح.
كما استشهد الشاب مجدي أبو موسى، جراء غارة استهدفت، بلدة مصبح شمال رفح.
وانتشلت فرق الإنقاذ جثامين متحللة من مناطق متفرقة، خاصة حي تل السلطان، ومخيم الشابورة، ومناطق شرق رفح.
وسقط شهيدان وأصيب 6 آخرون، جراء قصف منزل لعائلة "أبو الديب" في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس، ومن بين الشهداء الشاب وسيم أيمن أبو الديب، لاعب المنتخب الوطني الفلسطيني لألعاب القوى.
وتوفي 3 مواطنين، جراء حريق اندلع داخل خيمة، خلال محاولة عائلة نازحة إشعال النار لطهي الطعام في خيمتها شرق خان يونس.
وسقط 4 شهداء، جراء استهداف منزل لعائلة "الغرام"، في مخيم النصيرات وسط القطاع.
كما سقط 4 شهداء وأصيب 3 آخرون بجروح، جراء غارة مفاجئة استهدفت منزلاً مأهولاً لعائلة المبحوح في مخيم النصيرات وسط القطاع.
كما استشهد 4 أطفال وجُرح مواطنين، جراء استهداف محل تجاري، تقطنه عائلة نازحة، في مخيم النصيرات، وسط القطاع.
وأصيب مواطنون، جراء غارة استهدفت تجمعاً للمواطنين في مخيم البريج وسط القطاع.
وفي مدينة غزة، تصاعدت المجازر الإسرائيلية على نحو واسع، وسقط عشرات الشهداء والجرحى في جميع الأحياء التي تتعرض للاجتياح، بالتزامن مع توسيع العدوان البري في اتجاه الأحياء الغربية والشمالية من المحافظة.
وأصيب 11 مواطناً بجروح متفاوتة، إثر استهداف طائرات الاحتلال شُقة سكنية في شارع النصر قرب مستشفى العيون، شمال مدينة غزة.
وسقط شهداء وجرحى، جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة "العيلة"، بحي الدرج بمدينة غزة.
واندلعت، أمس، مواجهات مُسلحة عنيفة وضارية في عدة مناطق في القطاع، خاصة مدينة غزة، وتحديداً حي تل الهوا.
وقالت مصادر متطابقة، إن مناطق حي تل الهوا، والرمال، والشريط الساحلي، شهدت اشتباكات مسلحة عنيفة، تخللها دوي انفجارات، وقصف من مروحيات وطائرات مقاتلة، إضافة لقصف مدفعي عنيف.
وأكدت المصادر هبوط خمس طائرات إنقاذ على الأقل في مناطق غرب مدينة غزة، بالتزامن مع إطلاق كثيف للقنابل الدخانية.
فقد أسقطت طائرات الاحتلال منشورات جديدة على مدينة غزة، تطالب سكانها بالنزوح باتجاه مناطق وسط وجنوب القطاع، محددة ما وصفته بشوارع "آمنة"، لخروج النازحين من مدينة غزة.
ولاقت المنشورات رفضا عاما من سكان المدينة، ممن أكدوا عدم الاستجابة لأوامر الاحتلال رغم القتل والدمار، لا سيما أن المناطق التي طالب الاحتلال بالتوجه إليها تتعرض لمجازر على مدار الساعة.
في الإطار، انسحبت قوات الاحتلال من حي الشجاعية، بعد أكثر من أسبوعين على اجتياحه، مخلفة دمارا وخرابا كبيرين، تاركة عددا من آلياتها المدمرة في شوارع الحي.
وفي باقي مناطق القطاع، تواصلت المجازر وتصاعدت الغارات، خاصة في مناطق وسط وجنوب القطاع، بالتزامن مع استمرار العمليات البرية على جميع أنحاء محافظة رفح.
وشهد يوم أمس، سقوط 60 شهيداً ونحو 220 مصاباً، جراء سلسلة مجازر ارتكبت في مناطق القطاع، بينما تصاعدت المواجهات المسلحة في مناطق التوغل، خاصة مدينة غزة.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر عن وزارة الصحة بغزة، في اليوم 277 من العدوان، فقد ارتكبت قوات الاحتلال 4 مجازر ضد عائلات، وصل منها المستشفيات 52 شهيداً و208 إصابات، خلال الـ 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس"، فيما تواصلت المجازر بعد إصدار التقرير المذكور.
وبحسب الوزارة، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ووفق الوزارة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان إلى 38295 شهيداً و88241 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول الماضي، 72% من الضحايا من النساء والأطفال.
فقد استشهد الشابان سعيد رضوان عجلان، وياسر محمد عجلان، جراء غارة استهدفت وسط محافظة رفح.
وسقط شهيد، جراء غارة استهدفت مواطنين حاولوا العودة لبيوتهم في حي تل السلطان غرب رفح.
كما استشهد الشاب مجدي أبو موسى، جراء غارة استهدفت، بلدة مصبح شمال رفح.
وانتشلت فرق الإنقاذ جثامين متحللة من مناطق متفرقة، خاصة حي تل السلطان، ومخيم الشابورة، ومناطق شرق رفح.
وسقط شهيدان وأصيب 6 آخرون، جراء قصف منزل لعائلة "أبو الديب" في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس، ومن بين الشهداء الشاب وسيم أيمن أبو الديب، لاعب المنتخب الوطني الفلسطيني لألعاب القوى.
وتوفي 3 مواطنين، جراء حريق اندلع داخل خيمة، خلال محاولة عائلة نازحة إشعال النار لطهي الطعام في خيمتها شرق خان يونس.
وسقط 4 شهداء، جراء استهداف منزل لعائلة "الغرام"، في مخيم النصيرات وسط القطاع.
كما سقط 4 شهداء وأصيب 3 آخرون بجروح، جراء غارة مفاجئة استهدفت منزلاً مأهولاً لعائلة المبحوح في مخيم النصيرات وسط القطاع.
كما استشهد 4 أطفال وجُرح مواطنين، جراء استهداف محل تجاري، تقطنه عائلة نازحة، في مخيم النصيرات، وسط القطاع.
وأصيب مواطنون، جراء غارة استهدفت تجمعاً للمواطنين في مخيم البريج وسط القطاع.
وفي مدينة غزة، تصاعدت المجازر الإسرائيلية على نحو واسع، وسقط عشرات الشهداء والجرحى في جميع الأحياء التي تتعرض للاجتياح، بالتزامن مع توسيع العدوان البري في اتجاه الأحياء الغربية والشمالية من المحافظة.
وأصيب 11 مواطناً بجروح متفاوتة، إثر استهداف طائرات الاحتلال شُقة سكنية في شارع النصر قرب مستشفى العيون، شمال مدينة غزة.
وسقط شهداء وجرحى، جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة "العيلة"، بحي الدرج بمدينة غزة.
واندلعت، أمس، مواجهات مُسلحة عنيفة وضارية في عدة مناطق في القطاع، خاصة مدينة غزة، وتحديداً حي تل الهوا.
وقالت مصادر متطابقة، إن مناطق حي تل الهوا، والرمال، والشريط الساحلي، شهدت اشتباكات مسلحة عنيفة، تخللها دوي انفجارات، وقصف من مروحيات وطائرات مقاتلة، إضافة لقصف مدفعي عنيف.
وأكدت المصادر هبوط خمس طائرات إنقاذ على الأقل في مناطق غرب مدينة غزة، بالتزامن مع إطلاق كثيف للقنابل الدخانية.
