- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-07-11
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، إن المنظومة الأمنية الإسرائيلية مصممة على محاسبة من سماهم "الحيوانات البشرية" التي عملت ضد الإسرائيليين.
وتوعد غالانت خلال مشاركته لأول مرة في جلسة للكنيست منذ السابع من أكتوبر بأن "كل من عمل ضد مواطني إسرائيل سيكون أمامهم إما السجن أو المقبرة".
وفي سياق إجابته، عن سؤال عضو الكنيست عميت هليفي حول "إحباط النشطاء الذين شاركوا في مجزرة 7 أكتوبر"، قال غالانت، إن "مقاتلي جيش الدفاع الإسرائيلي يعملون بتفانٍ كبير طوال الأشهر التسعة الماضية في أعدل حرب عرفناها طوال سنوات وجودنا".
وتابع، قاتل مقاتلو جيش الدفاع بشجاعة وتراجعوا في الأيام الأولى ثم نقلوا الحرب إلى أراضي العدو بهجوم شرس.
وتابع غالات، "أقول بأوضح طريقة: المؤسسة الأمنية بأكملها عازمة على تحقيق العدالة لكل من عمل ضد مواطني إسرائيل. سواء أكان إرهابيا معلنا أم مواطنا شارك في القتل الشنيع هذا. نحن سوف نحقق العدالة للجميع، سواء بالاعتقال أو بالتصفية.
وأشار إلى أن هناك خيارين فقط أمام هؤلاء الأشخاص - السجن أو المقبرة. لا يتعلق الأمر بأسوأ فساد بشري - بفعل هذه الحيوانات البشرية، والقاعدة التي تنطبق هي من قتلك، اقتله، لن تكون هناك تنازلات في هذا الشأن، سنتصرف وفق القانون، لكن دون أن ننسى ما هو واجب علينا".
واعلن أن 60% من مقاتلي (حماس) "تمت تصفيتهم أو إصابتهم" خلال الحرب المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
وقال غالانت، "لقد قضينا أو أصبنا بجروح 60% من مقاتلي (حماس)، وتم حل 24 كتيبة أو الغالبية العظمى من كتائب (حماس)".
وأشار الوزير إلى أنه ليس لديه إحصاءات دقيقة.
وقال رئيس أركان الجيش هيرتسي هليفي، الثلاثاء، متحدثا إلى الجنود وسط غزة، إن الاستراتيجية الإسرائيلية تتمثل في "ممارسة الضغط العسكري بطرق مختلفة".
وأضاف في بيان نشره الجيش عبر حسابه على "تلغرام"، "في النهاية، نقوم بمهام لتدمير أكبر قدر من البنية التحتية، والقضاء على أكبر عدد من نشطاء (حماس) والقضاء على أكبر عدد من القادة".
وتابع هليفي، "في النهاية، هذا يقلل من قدرات (حماس)".
وتوعد غالانت خلال مشاركته لأول مرة في جلسة للكنيست منذ السابع من أكتوبر بأن "كل من عمل ضد مواطني إسرائيل سيكون أمامهم إما السجن أو المقبرة".
وفي سياق إجابته، عن سؤال عضو الكنيست عميت هليفي حول "إحباط النشطاء الذين شاركوا في مجزرة 7 أكتوبر"، قال غالانت، إن "مقاتلي جيش الدفاع الإسرائيلي يعملون بتفانٍ كبير طوال الأشهر التسعة الماضية في أعدل حرب عرفناها طوال سنوات وجودنا".
وتابع، قاتل مقاتلو جيش الدفاع بشجاعة وتراجعوا في الأيام الأولى ثم نقلوا الحرب إلى أراضي العدو بهجوم شرس.
وتابع غالات، "أقول بأوضح طريقة: المؤسسة الأمنية بأكملها عازمة على تحقيق العدالة لكل من عمل ضد مواطني إسرائيل. سواء أكان إرهابيا معلنا أم مواطنا شارك في القتل الشنيع هذا. نحن سوف نحقق العدالة للجميع، سواء بالاعتقال أو بالتصفية.
وأشار إلى أن هناك خيارين فقط أمام هؤلاء الأشخاص - السجن أو المقبرة. لا يتعلق الأمر بأسوأ فساد بشري - بفعل هذه الحيوانات البشرية، والقاعدة التي تنطبق هي من قتلك، اقتله، لن تكون هناك تنازلات في هذا الشأن، سنتصرف وفق القانون، لكن دون أن ننسى ما هو واجب علينا".
واعلن أن 60% من مقاتلي (حماس) "تمت تصفيتهم أو إصابتهم" خلال الحرب المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
وقال غالانت، "لقد قضينا أو أصبنا بجروح 60% من مقاتلي (حماس)، وتم حل 24 كتيبة أو الغالبية العظمى من كتائب (حماس)".
وأشار الوزير إلى أنه ليس لديه إحصاءات دقيقة.
وقال رئيس أركان الجيش هيرتسي هليفي، الثلاثاء، متحدثا إلى الجنود وسط غزة، إن الاستراتيجية الإسرائيلية تتمثل في "ممارسة الضغط العسكري بطرق مختلفة".
وأضاف في بيان نشره الجيش عبر حسابه على "تلغرام"، "في النهاية، نقوم بمهام لتدمير أكبر قدر من البنية التحتية، والقضاء على أكبر عدد من نشطاء (حماس) والقضاء على أكبر عدد من القادة".
وتابع هليفي، "في النهاية، هذا يقلل من قدرات (حماس)".
