- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-07-13
استشهد نحو 50 مواطناً وأصيب 100 آخرون، جراء غارات جوية وقصف مدفعي مكثف، استهدف مختلف أنحاء قطاع غزة، في اليوم 281 من العدوان المتواصل، في وقت أكد فيه الدفاع المدني بغزة انتشال قرابة 60 شهيدا بعضها متفحم داخل منازل بعد انسحاب جيش الاحتلال من مناطق في تل الهوى وشارع الصناعة في مدينة غزة بعد عملية عسكرية استمرت 7 أيام، وتواصلت المُواجهات المُسلحة في مناطق التوغل، خاصة مدينتي غزة ورفح.
فقد استشهد أمس مواطنان، وأصيب 5 آخرون بجروح، جراء استهداف شقتين لعائلتي "الحنفي"، و"زين الدين"، قرب منتزه البلدية، غرب مدينة غزة.
كما سقط 4 شهداء، جراء استهداف شقة سكنية تعود لعائلة "أبو هاشم"، في شارع الجلاء بمدينة غزة.
واستشهد الشاب أحمد محمد الهسي برصاص الاحتلال قرب ميناء الصيادين، غرب مدينة غزة.
وسقط شهيدان جراء غارة إسرائيلية استهدفت مواطنين حاولوا العودة لبيوتهم في منطقة حي تل السلطان غرب رفح، والشهيدان هما محمد مُهدي أبو عبيد، عماد هليل.
واستشهد 4 عاملين في المجال الإغاثي، من بينهم حسام منصور، ممثل مؤسسة الخير البريطانية، جراء استهداف طائرات الاحتلال مخزن مساعدات في منطقة مواصي محافظة خان يونس.
واستشهد مواطن وأصيب آخرون، جراء غارة جوية استهدفت منزلاً لعائلة "أبو مصطفى"، في محيط مسجد الدعوة، بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما سقط 3 شهداء، جراء قصف مدفعي استهدف المناطق الشمالية لمخيم النصيرات، وسط القطاع.
وفي خان يونس، انتشلت فرق الإنقاذ جثامين 10 شهداء متحللة، من مدرسة مصطفى حافظ، كانوا سقطوا خلال العدوان على المحافظة مطلع العام الجاري.
وفي أعقاب انسحاب جيش الاحتلال صباح أمس من مناطق في تل الهوى وشارع الصناعة في مدينة غزة بعد عملية عسكرية استمرت 7 أيام، انتشلت فرق الدفاع المدني عشرات الشهداء.
وقالت مصادر متطابقة، إن فرق الدفاع المدني وفرق الإنقاذ واصلت أمس انتشال جثامين شهداء من مناطق متفرقة غرب مدينة غزة، منها 6 جثامين لعائلة الخطيب، و3 جثامين لعائلة صرصور، و3 جثامين لعائلة زيدية، اضافة لعدد من الشهداء من عائلة الغلاييني انتشلت جثامينهم متفحمة تماماً، إضافة لانتشال 10 جثامين لشهداء تم إعدامهم ميدانيًا في منازلهم في منطقة الصناعة وحارة الريس.
وقال الناطق باسم الدفاع المدني بغزة محمود بصل إن عدد الشهداء في منطقة تل الهوى والصناعة بلغ قرابة 60 شهيدا، مؤكداً أن الجثامين كانت متناثرة في الأزقة وداخل المنازل، وأن عائلات بكاملها استشهدت بمنطقة الصناعة.
ولفت إلى العثور على جثامين شهداء متفحمة وبيوت أحرقت بالكامل في تل الهوا ومنطقة الصناعة.
ودارت أمس، اشتباكات مسلحة عنيفة في مناطق التوغل، خاصة محافظة رفح، ومناطق في وسط القطاع، خاصة "محور نتساريم".
وشهدت مناطق مخيم الشابورة، وحي تل السلطان، وبعض المناطق على الحدود المصرية برفح، مواجهات، سُمع خلالها دوي انفجارات متتالية، رافقها تدخل الطيران الإسرائيلي لإسناد القوات البرية على الأرض عدة مرات.
ووفق شهود عيان فقد شوهدت طائرات إنقاذ تهبط في ساحات وسط وغرب رفح، لإجلاء جنود.
كما دارت مواجهات ضارية جنوب مدينة غزة، خاصة حي الشيخ عجلين، وقرب محور نتساريم"، تخللها دوي انفجارات كبيرة، كما شُوهدت طائرات مروحية تحلق وتطلق النار تجاه أهداف في مناطق غرب المحافظة.
فقد استشهد أمس مواطنان، وأصيب 5 آخرون بجروح، جراء استهداف شقتين لعائلتي "الحنفي"، و"زين الدين"، قرب منتزه البلدية، غرب مدينة غزة.
كما سقط 4 شهداء، جراء استهداف شقة سكنية تعود لعائلة "أبو هاشم"، في شارع الجلاء بمدينة غزة.
واستشهد الشاب أحمد محمد الهسي برصاص الاحتلال قرب ميناء الصيادين، غرب مدينة غزة.
وسقط شهيدان جراء غارة إسرائيلية استهدفت مواطنين حاولوا العودة لبيوتهم في منطقة حي تل السلطان غرب رفح، والشهيدان هما محمد مُهدي أبو عبيد، عماد هليل.
واستشهد 4 عاملين في المجال الإغاثي، من بينهم حسام منصور، ممثل مؤسسة الخير البريطانية، جراء استهداف طائرات الاحتلال مخزن مساعدات في منطقة مواصي محافظة خان يونس.
واستشهد مواطن وأصيب آخرون، جراء غارة جوية استهدفت منزلاً لعائلة "أبو مصطفى"، في محيط مسجد الدعوة، بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما سقط 3 شهداء، جراء قصف مدفعي استهدف المناطق الشمالية لمخيم النصيرات، وسط القطاع.
وفي خان يونس، انتشلت فرق الإنقاذ جثامين 10 شهداء متحللة، من مدرسة مصطفى حافظ، كانوا سقطوا خلال العدوان على المحافظة مطلع العام الجاري.
وفي أعقاب انسحاب جيش الاحتلال صباح أمس من مناطق في تل الهوى وشارع الصناعة في مدينة غزة بعد عملية عسكرية استمرت 7 أيام، انتشلت فرق الدفاع المدني عشرات الشهداء.
وقالت مصادر متطابقة، إن فرق الدفاع المدني وفرق الإنقاذ واصلت أمس انتشال جثامين شهداء من مناطق متفرقة غرب مدينة غزة، منها 6 جثامين لعائلة الخطيب، و3 جثامين لعائلة صرصور، و3 جثامين لعائلة زيدية، اضافة لعدد من الشهداء من عائلة الغلاييني انتشلت جثامينهم متفحمة تماماً، إضافة لانتشال 10 جثامين لشهداء تم إعدامهم ميدانيًا في منازلهم في منطقة الصناعة وحارة الريس.
وقال الناطق باسم الدفاع المدني بغزة محمود بصل إن عدد الشهداء في منطقة تل الهوى والصناعة بلغ قرابة 60 شهيدا، مؤكداً أن الجثامين كانت متناثرة في الأزقة وداخل المنازل، وأن عائلات بكاملها استشهدت بمنطقة الصناعة.
ولفت إلى العثور على جثامين شهداء متفحمة وبيوت أحرقت بالكامل في تل الهوا ومنطقة الصناعة.
ودارت أمس، اشتباكات مسلحة عنيفة في مناطق التوغل، خاصة محافظة رفح، ومناطق في وسط القطاع، خاصة "محور نتساريم".
وشهدت مناطق مخيم الشابورة، وحي تل السلطان، وبعض المناطق على الحدود المصرية برفح، مواجهات، سُمع خلالها دوي انفجارات متتالية، رافقها تدخل الطيران الإسرائيلي لإسناد القوات البرية على الأرض عدة مرات.
ووفق شهود عيان فقد شوهدت طائرات إنقاذ تهبط في ساحات وسط وغرب رفح، لإجلاء جنود.
كما دارت مواجهات ضارية جنوب مدينة غزة، خاصة حي الشيخ عجلين، وقرب محور نتساريم"، تخللها دوي انفجارات كبيرة، كما شُوهدت طائرات مروحية تحلق وتطلق النار تجاه أهداف في مناطق غرب المحافظة.