- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-07-22
شنّت قوات الاحتلال، أمس، عمليات اقتحام في محافظات عدة، هدمت في سياقها منشآت تجارية في بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة، وبلدة دير شرف غرب نابلس، ودهمت مدينة طوباس وسط اشتباكات مسلحة، في وقت أحرق فيه مستوطنون مساحات واسعة من أراضي قرية مادما جنوب نابلس.
فقد اقتحمت قوات الاحتلال بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة، وهدمت منشأتين تجاريتين.
وأفادت مصادر محلية بأن قوة من جيش الاحتلال هدمت محلاً تجارياً ومعرض مركبات وجداراً استنادياً، وأقدمت على تجريف أرض، قبل أن تخطر بهدم منشأة ثالثة.
وفي بلدة دير شرف، غرب نابلس، هدمت قوات الاحتلال منشأة صناعية.
وقال شهود عيان: إن قوة من جيش الاحتلال ترافقها جرافة اقتحمت المنطقة الصناعية في البلدة وأغلقتها في وجه المواطنين قبل أن تقدم على هدم منشأة صناعية قيد الإنشاء.
وفي مدينة طوباس، اندلعت اشتباكات مسلحة وصفت بأنها كانت عنيفة للغاية بين مقاومين وقوات الاحتلال.
وقالت مصادر محلية: إن قوة كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت المدينة من مدخلها الشرقي، ودهمت منازل، ما أدى إلى اندلاع مواجهات تخللتها اشتباكات مسلحة.
وقال شهود عيان: إن مقاومين تصدوا لاقتحام قوات الاحتلال واستهدفوا القوة المقتحمة بالرصاص والعبوات الناسفة، وأعطبوا خلالها آلية عسكرية.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية: إن عبوة ناسفة جانبية أصابت مركبة عسكرية إسرائيلية مصفحة خلال عملية عسكرية في طوباس، مدعية أن العملية العسكرية جاءت لإحباط عمليات للمقاومة في المدينة، وتضررت الآلية ولم تقع إصابات.
وفي قرية الجبعة، جنوب غربي بيت لحم، أصيب شاب برصاص الاحتلال.
وأفادت مصادر أمنية بأن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص الحي على شاب قرب الحاجز العسكري المقام على أراضي قرية الجبعة وأصابته في ركبته، ونقلته طواقم الإسعاف التابعة لجمعية الهلال الأحمر إلى مستشفى الحسين في بيت جالا لتلقي العلاج.
وفي بلدتَي سنجل وترمسعيا، شمال رام الله، اندلعت مواجهات.
وأفادت مصادر أمنية بأن قوات الاحتلال نصبت حاجزاً عسكرياً على مدخل بلدة ترمسعيا، ودققت في هويات المواطنين، قبل أن تقتحم البلدتين، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الصوت، دون أن يبلغ عن إصابات.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، أحرق مستوطنون أراضي زراعية في قرية مادما، جنوب نابلس.
وأفادت مصادر محلية بأن مستوطنين اقتحموا أطراف القرية سيراً على الأقدام وأضرموا النار في أراض زراعية شمال القرية، ما أدى لاحتراق عشرات أشجار الزيتون، قبل أن يتمكن الأهالي من إخماد الحريق.
فقد اقتحمت قوات الاحتلال بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة، وهدمت منشأتين تجاريتين.
وأفادت مصادر محلية بأن قوة من جيش الاحتلال هدمت محلاً تجارياً ومعرض مركبات وجداراً استنادياً، وأقدمت على تجريف أرض، قبل أن تخطر بهدم منشأة ثالثة.
وفي بلدة دير شرف، غرب نابلس، هدمت قوات الاحتلال منشأة صناعية.
وقال شهود عيان: إن قوة من جيش الاحتلال ترافقها جرافة اقتحمت المنطقة الصناعية في البلدة وأغلقتها في وجه المواطنين قبل أن تقدم على هدم منشأة صناعية قيد الإنشاء.
وفي مدينة طوباس، اندلعت اشتباكات مسلحة وصفت بأنها كانت عنيفة للغاية بين مقاومين وقوات الاحتلال.
وقالت مصادر محلية: إن قوة كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت المدينة من مدخلها الشرقي، ودهمت منازل، ما أدى إلى اندلاع مواجهات تخللتها اشتباكات مسلحة.
وقال شهود عيان: إن مقاومين تصدوا لاقتحام قوات الاحتلال واستهدفوا القوة المقتحمة بالرصاص والعبوات الناسفة، وأعطبوا خلالها آلية عسكرية.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية: إن عبوة ناسفة جانبية أصابت مركبة عسكرية إسرائيلية مصفحة خلال عملية عسكرية في طوباس، مدعية أن العملية العسكرية جاءت لإحباط عمليات للمقاومة في المدينة، وتضررت الآلية ولم تقع إصابات.
وفي قرية الجبعة، جنوب غربي بيت لحم، أصيب شاب برصاص الاحتلال.
وأفادت مصادر أمنية بأن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص الحي على شاب قرب الحاجز العسكري المقام على أراضي قرية الجبعة وأصابته في ركبته، ونقلته طواقم الإسعاف التابعة لجمعية الهلال الأحمر إلى مستشفى الحسين في بيت جالا لتلقي العلاج.
وفي بلدتَي سنجل وترمسعيا، شمال رام الله، اندلعت مواجهات.
وأفادت مصادر أمنية بأن قوات الاحتلال نصبت حاجزاً عسكرياً على مدخل بلدة ترمسعيا، ودققت في هويات المواطنين، قبل أن تقتحم البلدتين، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الصوت، دون أن يبلغ عن إصابات.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، أحرق مستوطنون أراضي زراعية في قرية مادما، جنوب نابلس.
وأفادت مصادر محلية بأن مستوطنين اقتحموا أطراف القرية سيراً على الأقدام وأضرموا النار في أراض زراعية شمال القرية، ما أدى لاحتراق عشرات أشجار الزيتون، قبل أن يتمكن الأهالي من إخماد الحريق.