- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2024-07-22
قُتل ثلاثة من عناصر "حزب الله" وأصيب جنديان لبنانيان في سلسلة غارات وعمليات قصف شنها الجيش الإسرائيلي، في وقت شن فيه الحزب هجمات بالصواريخ والمسيّرات الانقضاضية على مواقع إسرائيلية عدة، ما أدى إلى إصابة جنديَّين إسرائيليَّين واندلاع حرائق كبيرة.
يأتي ذلك فيما تجدد القصف المتبادل بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، أمس، في المناطق الحدودية، حيث شن الطيران الإسرائيلي عدة غارات على مواقع لبنانية، كما قصفت المدفعية الإسرائيلية محيط بلدات في الجنوب اللبناني، فيما استهدف "حزب الله" تموضعات وتجمعات ومواقع للجيش الإسرائيلي في المنطقة الحدودية.
ونعى "حزب الله" ثلاثة من عناصره قتلوا بقصف إسرائيلي على الحدود في جنوب لبنان.
وقال الحزب في بيانه: "تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد مصطفى حسن فواز من بلدة دبعال في جنوب لبنان، والشهيد المجاهد ياسين حسين حسين من بلدة حولا في جنوب لبنان، والشهيد المجاهد أحمد علي موسى (كرار) من بلدة حولا في جنوب لبنان، ارتقوا شهداء على طريق القدس".
وقال مصدر مقرّب من "حزب الله": إن اثنين من المقاتلين قضيا بقصف إسرائيلي في بلدة حولا بجنوب لبنان.
وأفادت الوكالة الوطنية اللبنانية من جهتها عن استهداف من "مسيّرة بصاروخين لأحد المنازل في حولا"، متحدّثةً عن سقوط إصابات.
كما جُرح عسكريان لبنانيان في قصف إسرائيلي لبرج مراقبة تابع للجيش اللبناني.
وأعلن الجيش اللبناني، في بيان، أنه "في إطار الاعتداءات المتكررة على لبنان من جانب العدو الإسرائيلي، أُصيب برج مراقبة للجيش في خراج بلدة علما الشعب" في جنوب لبنان، ما "أدّى إلى تعرّض عسكريَّين لجروح متوسطة، وجرى نقلهما إلى أحد المستشفيات للمعالجة".
وبعيد ذلك، أعلن "حزب الله" أنه استهدف ثكنة عسكرية إسرائيلية عبر الحدود "رداً على اعتداء العدو الإسرائيلي الذي طال الجيش اللبناني في علما الشعب".
كما أعلن "حزب الله"، أمس، استهداف شمال إسرائيل بصواريخ ومسيّرات، وتبنّى في بيانين منفصلين قصف مقرَّين عسكريَّين إسرائيليَّين في شمال إسرائيل "بصواريخ كاتيوشا" و"سرب من الطائرات المسيّرة"، وذلك رداً على هجمات إسرائيلية "طالت بلدتَي عدلون وحولا".
وأكد أن مقاتليه شنوا "هجوماً جوياً بسرب من المسيّرات الانقضاضية استهدفت المقر المستحدث لقوات العدو في مستعمرة حانيتا، وأصابت نقطة تجمع الجنود فيه بشكل مباشر، موقعة فيهم إصابات مؤكدة بين قتيل جريح".
وأعلن الحزب استهداف "مقر قيادة الفيلق الشمالي في قاعدة عين زيتيم بصواريخ الكاتيوشا".
ودوت صافرات الإنذار، أمس، مرات عدة في العديد من البلدات الإسرائيلية الحدودية ومناطق مختلفة بالجليل الغربي والأعلى، وذلك للتحذير من إطلاق قذائف صاروخيّة وتسلّل طائرات مسيّرة من الأراضي اللبنانية.
بدورها، أفادت وسائل أعلام لبنانية بأن الطيران الحربي الإسرائيلي شن، أمس، غارات على أطراف عيتا الشعب، ووادي قيس في بلدة الخيام جنوب لبنان، كما شن هجوماً بطائرة مسيّرة في بلدة يارون وهجوماً آخر في مارون الراس جنوب لبنان.
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي: إنه رصد عدداً من المسيرّات قادمة من لبنان، واستهدف بعضها بصواريخ اعتراضية.. إحداها سقطت في حانيتا.
لكن صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة قالت، أمس: إن 3 مسيّرات انفجرت في مستوطنة حانيتا بالجليل الغربي، دون إصابات بشرية.
يأتي ذلك فيما تجدد القصف المتبادل بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، أمس، في المناطق الحدودية، حيث شن الطيران الإسرائيلي عدة غارات على مواقع لبنانية، كما قصفت المدفعية الإسرائيلية محيط بلدات في الجنوب اللبناني، فيما استهدف "حزب الله" تموضعات وتجمعات ومواقع للجيش الإسرائيلي في المنطقة الحدودية.
ونعى "حزب الله" ثلاثة من عناصره قتلوا بقصف إسرائيلي على الحدود في جنوب لبنان.
وقال الحزب في بيانه: "تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد مصطفى حسن فواز من بلدة دبعال في جنوب لبنان، والشهيد المجاهد ياسين حسين حسين من بلدة حولا في جنوب لبنان، والشهيد المجاهد أحمد علي موسى (كرار) من بلدة حولا في جنوب لبنان، ارتقوا شهداء على طريق القدس".
وقال مصدر مقرّب من "حزب الله": إن اثنين من المقاتلين قضيا بقصف إسرائيلي في بلدة حولا بجنوب لبنان.
وأفادت الوكالة الوطنية اللبنانية من جهتها عن استهداف من "مسيّرة بصاروخين لأحد المنازل في حولا"، متحدّثةً عن سقوط إصابات.
كما جُرح عسكريان لبنانيان في قصف إسرائيلي لبرج مراقبة تابع للجيش اللبناني.
وأعلن الجيش اللبناني، في بيان، أنه "في إطار الاعتداءات المتكررة على لبنان من جانب العدو الإسرائيلي، أُصيب برج مراقبة للجيش في خراج بلدة علما الشعب" في جنوب لبنان، ما "أدّى إلى تعرّض عسكريَّين لجروح متوسطة، وجرى نقلهما إلى أحد المستشفيات للمعالجة".
وبعيد ذلك، أعلن "حزب الله" أنه استهدف ثكنة عسكرية إسرائيلية عبر الحدود "رداً على اعتداء العدو الإسرائيلي الذي طال الجيش اللبناني في علما الشعب".
كما أعلن "حزب الله"، أمس، استهداف شمال إسرائيل بصواريخ ومسيّرات، وتبنّى في بيانين منفصلين قصف مقرَّين عسكريَّين إسرائيليَّين في شمال إسرائيل "بصواريخ كاتيوشا" و"سرب من الطائرات المسيّرة"، وذلك رداً على هجمات إسرائيلية "طالت بلدتَي عدلون وحولا".
وأكد أن مقاتليه شنوا "هجوماً جوياً بسرب من المسيّرات الانقضاضية استهدفت المقر المستحدث لقوات العدو في مستعمرة حانيتا، وأصابت نقطة تجمع الجنود فيه بشكل مباشر، موقعة فيهم إصابات مؤكدة بين قتيل جريح".
وأعلن الحزب استهداف "مقر قيادة الفيلق الشمالي في قاعدة عين زيتيم بصواريخ الكاتيوشا".
ودوت صافرات الإنذار، أمس، مرات عدة في العديد من البلدات الإسرائيلية الحدودية ومناطق مختلفة بالجليل الغربي والأعلى، وذلك للتحذير من إطلاق قذائف صاروخيّة وتسلّل طائرات مسيّرة من الأراضي اللبنانية.
بدورها، أفادت وسائل أعلام لبنانية بأن الطيران الحربي الإسرائيلي شن، أمس، غارات على أطراف عيتا الشعب، ووادي قيس في بلدة الخيام جنوب لبنان، كما شن هجوماً بطائرة مسيّرة في بلدة يارون وهجوماً آخر في مارون الراس جنوب لبنان.
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي: إنه رصد عدداً من المسيرّات قادمة من لبنان، واستهدف بعضها بصواريخ اعتراضية.. إحداها سقطت في حانيتا.
لكن صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة قالت، أمس: إن 3 مسيّرات انفجرت في مستوطنة حانيتا بالجليل الغربي، دون إصابات بشرية.