- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-07-26
صعّدت قوات الاحتلال من هجماتها الدامية على قطاع غزة، واستهدفت تجمعات مواطنين ومنازل، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والمصابين، في الوقت الذي اشتد فيه الهجوم البري على شرق خان يونس.
وذكرت مصادر طبية أن 31 شهيدا وصلوا إلى مجمع ناصر الطبي في خان يونس خلال يوم أمس. ومن بين هؤلاء أربعة استشهدوا إثر غارة للاحتلال على منزل في منطقة قيزان النجار، فيما أصيب عدد من الموجودين هناك.
كما استشهد ثلاثة وأصيب آخرون بجروح مختلفة، جراء قصف بلدة بني سهيلا شرق المدينة التي تشهد توغلا بريا. وانتشلت طواقم الإسعاف جثامين ثلاثة شهداء بعد أن استهدف قصف محيط منطقة الأوروبي.
وسقط شهيدان في استهداف منزل لعائلة النمروطي في بلدة القرارة، كما استشهد مواطنان من عائلة “جرغون” في قصف من مسيرة على حي الشيخ ناصر.
كما استشهد رجل وأبناؤه الثلاثة في قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين قرب مدينة حمد شمال غربي المدينة، وهم من ضمن العوائل التي نزحت من شمال قطاع غزة مع بداية الحرب إلى مناطق الجنوب.
وفي السياق، أكد شهود عيان أن الآليات الإسرائيلية عمقت من توغلها في البلدات الشرقية للمدينة.
وحسب المعلومات المتوفرة فإن هناك العديد من العائلات لا تزال محاصرة في مناطق التوغل البري، في بلدة القرارة شمال المدينة.
في الموازاة، استمرت الهجمات الإسرائيلية على مناطق شمال قطاع غزة، حيث سقط ستة مواطنين شهداء وعدد من المصابين في استهداف طائرة حربية تجمعا للمواطنين في منطقة مشروع بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع.
جاء ذلك مع استمرار هجمات المدفعية على المناطق الشرقية لبلدة جباليا والشمالية لبلدتي بيت حانون وبيت لاهيا.
وفي مدينة غزة، سقط عدد من الشهداء والجرحى إثر قصف مجموعة من المواطنين في محيط دوار الكويت في حي الزيتون.
كما سقط أربعة مواطنين وعدد من المصابين بجراح مختلفة، في استهداف منزل لعائلة “النمر”، يقع في حي الشيخ رضوان.
وذكرت مصادر طبية أن 31 شهيدا وصلوا إلى مجمع ناصر الطبي في خان يونس خلال يوم أمس. ومن بين هؤلاء أربعة استشهدوا إثر غارة للاحتلال على منزل في منطقة قيزان النجار، فيما أصيب عدد من الموجودين هناك.
كما استشهد ثلاثة وأصيب آخرون بجروح مختلفة، جراء قصف بلدة بني سهيلا شرق المدينة التي تشهد توغلا بريا. وانتشلت طواقم الإسعاف جثامين ثلاثة شهداء بعد أن استهدف قصف محيط منطقة الأوروبي.
وسقط شهيدان في استهداف منزل لعائلة النمروطي في بلدة القرارة، كما استشهد مواطنان من عائلة “جرغون” في قصف من مسيرة على حي الشيخ ناصر.
كما استشهد رجل وأبناؤه الثلاثة في قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين قرب مدينة حمد شمال غربي المدينة، وهم من ضمن العوائل التي نزحت من شمال قطاع غزة مع بداية الحرب إلى مناطق الجنوب.
وفي السياق، أكد شهود عيان أن الآليات الإسرائيلية عمقت من توغلها في البلدات الشرقية للمدينة.
وحسب المعلومات المتوفرة فإن هناك العديد من العائلات لا تزال محاصرة في مناطق التوغل البري، في بلدة القرارة شمال المدينة.
في الموازاة، استمرت الهجمات الإسرائيلية على مناطق شمال قطاع غزة، حيث سقط ستة مواطنين شهداء وعدد من المصابين في استهداف طائرة حربية تجمعا للمواطنين في منطقة مشروع بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع.
جاء ذلك مع استمرار هجمات المدفعية على المناطق الشرقية لبلدة جباليا والشمالية لبلدتي بيت حانون وبيت لاهيا.
وفي مدينة غزة، سقط عدد من الشهداء والجرحى إثر قصف مجموعة من المواطنين في محيط دوار الكويت في حي الزيتون.
كما سقط أربعة مواطنين وعدد من المصابين بجراح مختلفة، في استهداف منزل لعائلة “النمر”، يقع في حي الشيخ رضوان.