- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-08-05
أخطرت سلطات الاحتلال، أمس، بهدم 17 منزلاً في حي واد الجوز بمدينة القدس المحتلة، في وقت أصيب فيه العشرات بجروح وحالات اختناق خلال عمليات اقتحام في محافظات عدة، فرضت قوات الاحتلال خلالها حظر التجول على قرية أم صفا قرب رام الله، ومنعت استكمال بناء منزل في قرية جلبون، شمال شرقي جنين.
ففي مدينة القدس المحتلة، أخطرت سلطات الاحتلال بهدم 17 منزلاً.
وقال مركز معلومات وادي حلوة: إن طواقم بلدية الاحتلال ترافقها شرطة الاحتلال اقتحمت حي واد الجوز، في المدينة، وعلقت أوامر إخطار بالهدم على 17 منزلاً.
من جهته، قال المواطن رشيد جابر: "عند العاشرة صباحاً أتت طواقم البلدية والجيش وعلقت أمر إنذار بهدم منزلي كله".
وتابع: يريدون هدم كل الحي الذي يضم نحو 17 منزلاً، فقد علقوا عليها أوامر هدم أيضاً.
وأشار إلى أن المنازل المستهدفة تؤوي عشرات المواطنين، مبيناً أنه يسكن منزله منذ نحو 26 عاماً ويدفع المخالفات، على الرغم من أنه ونجله يعانيان من ظروف صحية صعبة.
وفي قرية أم صفا أصيب العشرات بالاختناق خلال عملية اقتحام.
وأفاد مروان صباح، رئيس مجلس قروي أم صفا، بأن قوة راجلة من جيش الاحتلال اقتحمت القرية من الجهتين الشرقية والغربية، وتمركزت وسط القرية، وأغلقت المحال التجارية، وحظرت التجول فيها.
وأكد أن قوات الاحتلال اقتحمت منزلاً قيد الإنشاء وسط القرية بعد أن حطمت أبوابه، يعود للمواطن فايز قنة، وأطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين ومنازلهم، ما أدى إلى وقوع إصابات بالاختناق في صفوف المواطنين.
وأشار إلى أن القرية تعاني منذ بدء العدوان على قطاع غزة من إغلاق قوات الاحتلال مدخلَيها الشرقي والغربي، ما يضطر المواطنين إلى سلوك طريق التفافية طويلة للوصول إلى أعمالهم، بالتزامن مع تصعيد المستوطنين اعتداءاتهم بحق القرية.
وفي قرية عارورة، شمال رام الله، أصيب شاب برصاص الاحتلال.
وأكد شهود عيان أن قوات الاحتلال اقتحمت أطراف القرية فجراً وأطلقت الرصاص نحو مركبة، ما أدى إلى إصابة شاب (23 عاماً)، بالرصاص الحي في الظهر وجرى نقله للمستشفى.
وفي مدينة قلقيلية اندلعت مواجهات.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة، ودهمت منزلاً في حي كفر سابا، واعتقلت شاباً، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أطلقت خلالها الرصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع.
وفي قرية جلبون، شمال شرقي جنين، منعت قوات الاحتلال استكمال بناء منزل وهدمت جداراً.
وقال إبراهيم أبو الرب، رئيس مجلس قروي جلبون: إن سلطات الاحتلال أجبرت المواطن عرفات توفيق أبو الرب على هدم جدار منزله بطول 25 متراً وارتفاع متر واحد، ومنعت شقيقه محمود من استكمال بناء سور منزله، رغم أن المنزلين مبنيان منذ سنوات.
وأضاف: إن الاحتلال هدد محمود بدفع تكاليف الهدم في حال رفضه هدم الجدار بنفسه.
ففي مدينة القدس المحتلة، أخطرت سلطات الاحتلال بهدم 17 منزلاً.
وقال مركز معلومات وادي حلوة: إن طواقم بلدية الاحتلال ترافقها شرطة الاحتلال اقتحمت حي واد الجوز، في المدينة، وعلقت أوامر إخطار بالهدم على 17 منزلاً.
من جهته، قال المواطن رشيد جابر: "عند العاشرة صباحاً أتت طواقم البلدية والجيش وعلقت أمر إنذار بهدم منزلي كله".
وتابع: يريدون هدم كل الحي الذي يضم نحو 17 منزلاً، فقد علقوا عليها أوامر هدم أيضاً.
وأشار إلى أن المنازل المستهدفة تؤوي عشرات المواطنين، مبيناً أنه يسكن منزله منذ نحو 26 عاماً ويدفع المخالفات، على الرغم من أنه ونجله يعانيان من ظروف صحية صعبة.
وفي قرية أم صفا أصيب العشرات بالاختناق خلال عملية اقتحام.
وأفاد مروان صباح، رئيس مجلس قروي أم صفا، بأن قوة راجلة من جيش الاحتلال اقتحمت القرية من الجهتين الشرقية والغربية، وتمركزت وسط القرية، وأغلقت المحال التجارية، وحظرت التجول فيها.
وأكد أن قوات الاحتلال اقتحمت منزلاً قيد الإنشاء وسط القرية بعد أن حطمت أبوابه، يعود للمواطن فايز قنة، وأطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين ومنازلهم، ما أدى إلى وقوع إصابات بالاختناق في صفوف المواطنين.
وأشار إلى أن القرية تعاني منذ بدء العدوان على قطاع غزة من إغلاق قوات الاحتلال مدخلَيها الشرقي والغربي، ما يضطر المواطنين إلى سلوك طريق التفافية طويلة للوصول إلى أعمالهم، بالتزامن مع تصعيد المستوطنين اعتداءاتهم بحق القرية.
وفي قرية عارورة، شمال رام الله، أصيب شاب برصاص الاحتلال.
وأكد شهود عيان أن قوات الاحتلال اقتحمت أطراف القرية فجراً وأطلقت الرصاص نحو مركبة، ما أدى إلى إصابة شاب (23 عاماً)، بالرصاص الحي في الظهر وجرى نقله للمستشفى.
وفي مدينة قلقيلية اندلعت مواجهات.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة، ودهمت منزلاً في حي كفر سابا، واعتقلت شاباً، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أطلقت خلالها الرصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع.
وفي قرية جلبون، شمال شرقي جنين، منعت قوات الاحتلال استكمال بناء منزل وهدمت جداراً.
وقال إبراهيم أبو الرب، رئيس مجلس قروي جلبون: إن سلطات الاحتلال أجبرت المواطن عرفات توفيق أبو الرب على هدم جدار منزله بطول 25 متراً وارتفاع متر واحد، ومنعت شقيقه محمود من استكمال بناء سور منزله، رغم أن المنزلين مبنيان منذ سنوات.
وأضاف: إن الاحتلال هدد محمود بدفع تكاليف الهدم في حال رفضه هدم الجدار بنفسه.
