- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-08-12
قُتل جندي وأصيب آخر في عملية إطلاق نار استهدفت، أمس، مركبة على شارع رقم 90 في الأغوار الشمالية، قبل أن تشن قوات الاحتلال عمليات اقتحام وتمشيط في القرى القريبة من موقع العملية وتغلق مداخل مدينة أريحا، وتشدد إجراءاتها على حواجزها المقامة في الأغوار.
ومساء أمس، قال الإعلام العبري: إن الجندي القتيل هو يوناتان دويتش (20 عاماً) وهو من سكان بيسان، وكان يقاتل في قطاع غزة خلال الأشهر الماضية.
ومساء أمس، تبنّت "كتائب القسام" العملية، وقالت: إن مجاهديها في الضفة الغربية أجهزوا على جندي من جنود الاحتلال من مسافة صفر قرب مستوطنة "محولا"، وعادوا إلى قواعدهم سالمين.
وقال جيش الاحتلال، في بيان مقتضب: إنه تلقى بلاغاً عن إطلاق نار من سيارة عابرة في منطقة تقاطع "محولا"، وهي مستوطنة في الأغوار الشمالية.
وأشار، في بيان ثانٍ، إلى أنه "في أعقاب عملية إطلاق النار عند مفترق محولا، هرعت قوات كبيرة إلى المنطقة وتقوم بعمليات تمشيط وملاحقة للمخربين".
وفي بيان ثالث، قال جيش الاحتلال: إن مسلحين "أطلقوا النار من مركبة عابرة على سيارات عدة عند مفترق محولا على الطريق 90 في منطقة الأغوار، مشيراً إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل جندي وإصابة آخر".
وأضاف: إن قواته "بدأت مطاردة المخربين، وتقوم بإغلاق الطرقات وتنفيذ عمليات تمشيط واسعة في المنطقة".
وفي أعقاب العملية، اقتحمت قوات الاحتلال قريتَي كردلة وبردلة بالأغوار الشمالية وأغلقت مداخل مدينة أريحا، وشددت إجراءاتها على حواجزها القائمة.
وقالت مصادر متعددة: إن قوات الاحتلال اقتحمت قريتَي كردلة وبردلة، وسيّرت عدداً من الدوريات العسكرية فيهما، فيما شهدت المنطقة استنفاراً عسكرياً، خاصة قرب مستوطنة "محولا".
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال أغلقت مدينة أريحا وفرضت قيودها العسكرية على محيطها، وأجبرت المركبات على الوقوف والانتظار في طوابير.
وأكدت أن قوات الاحتلال أغلقت حاجزَي تياسير والحمرا العسكريَّين في الأغوار الشمالية في كلا الاتجاهين، ما خلق أزمة مركبات على طول مئات الأمتار.
ومساء أمس، قال الإعلام العبري: إن الجندي القتيل هو يوناتان دويتش (20 عاماً) وهو من سكان بيسان، وكان يقاتل في قطاع غزة خلال الأشهر الماضية.
ومساء أمس، تبنّت "كتائب القسام" العملية، وقالت: إن مجاهديها في الضفة الغربية أجهزوا على جندي من جنود الاحتلال من مسافة صفر قرب مستوطنة "محولا"، وعادوا إلى قواعدهم سالمين.
وقال جيش الاحتلال، في بيان مقتضب: إنه تلقى بلاغاً عن إطلاق نار من سيارة عابرة في منطقة تقاطع "محولا"، وهي مستوطنة في الأغوار الشمالية.
وأشار، في بيان ثانٍ، إلى أنه "في أعقاب عملية إطلاق النار عند مفترق محولا، هرعت قوات كبيرة إلى المنطقة وتقوم بعمليات تمشيط وملاحقة للمخربين".
وفي بيان ثالث، قال جيش الاحتلال: إن مسلحين "أطلقوا النار من مركبة عابرة على سيارات عدة عند مفترق محولا على الطريق 90 في منطقة الأغوار، مشيراً إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل جندي وإصابة آخر".
وأضاف: إن قواته "بدأت مطاردة المخربين، وتقوم بإغلاق الطرقات وتنفيذ عمليات تمشيط واسعة في المنطقة".
وفي أعقاب العملية، اقتحمت قوات الاحتلال قريتَي كردلة وبردلة بالأغوار الشمالية وأغلقت مداخل مدينة أريحا، وشددت إجراءاتها على حواجزها القائمة.
وقالت مصادر متعددة: إن قوات الاحتلال اقتحمت قريتَي كردلة وبردلة، وسيّرت عدداً من الدوريات العسكرية فيهما، فيما شهدت المنطقة استنفاراً عسكرياً، خاصة قرب مستوطنة "محولا".
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال أغلقت مدينة أريحا وفرضت قيودها العسكرية على محيطها، وأجبرت المركبات على الوقوف والانتظار في طوابير.
وأكدت أن قوات الاحتلال أغلقت حاجزَي تياسير والحمرا العسكريَّين في الأغوار الشمالية في كلا الاتجاهين، ما خلق أزمة مركبات على طول مئات الأمتار.