- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2024-08-14
قال المتحدث العسكري الإسرائيلي، أمس، إنه سيتم تحويل الجنود المتهمين بالتنكيل بأحد الأسرى الفلسطينيين في معسكر "سديه تيمان" إلى حبس منزلي، وذلك بعد نحو أسبوعين من بدء الشرطة العسكرية التحقيق مع 9 جنود اعتدوا جنسيا على أسير فلسطيني.
جاء ذلك بعد أن كشفت القناة الـ14 الإسرائيلية عن أنه تم التوصل إلى اتفاق للإفراج عن الجنود المتهمين بالتنكيل بأسير فلسطيني في معسكر "سدية تيمان"، وحبسهم منزليا.
وكانت النيابة العسكرية في الجيش الإسرائيلي طلبت تمديد اعتقال الجنود المشتبه بتورطهم في قضية الاعتداء وتعذيب معتقل فلسطيني في المعسكر حتى يوم أمس، بحسب بيان للجيش.
ويجري التحقيق دون توجيه أي لائحة اتهام إلى الجنود، في خطوة تصفها منظمات حقوقية إسرائيلية بأنها نهج يمكّن الجنود وقادة الجيش من الإفلات من العقاب.
وكانت مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي قد ضجت بمقطع فيديو نشرته القناة الـ12 الإسرائيلية لمشهد يوثق اعتداء جنود إسرائيليين على أسير فلسطيني في معسكر "سديه تيمان" في صحراء النقب.
وقالت القناة الإسرائيلية، إن الأسير تعرض للتعذيب والاعتداء الجنسي من قبل الجنود الذين حاولوا إخفاء وجوههم لعلمهم بوجود كاميرات مراقبة.
جاء ذلك بعد أن كشفت القناة الـ14 الإسرائيلية عن أنه تم التوصل إلى اتفاق للإفراج عن الجنود المتهمين بالتنكيل بأسير فلسطيني في معسكر "سدية تيمان"، وحبسهم منزليا.
وكانت النيابة العسكرية في الجيش الإسرائيلي طلبت تمديد اعتقال الجنود المشتبه بتورطهم في قضية الاعتداء وتعذيب معتقل فلسطيني في المعسكر حتى يوم أمس، بحسب بيان للجيش.
ويجري التحقيق دون توجيه أي لائحة اتهام إلى الجنود، في خطوة تصفها منظمات حقوقية إسرائيلية بأنها نهج يمكّن الجنود وقادة الجيش من الإفلات من العقاب.
وكانت مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي قد ضجت بمقطع فيديو نشرته القناة الـ12 الإسرائيلية لمشهد يوثق اعتداء جنود إسرائيليين على أسير فلسطيني في معسكر "سديه تيمان" في صحراء النقب.
وقالت القناة الإسرائيلية، إن الأسير تعرض للتعذيب والاعتداء الجنسي من قبل الجنود الذين حاولوا إخفاء وجوههم لعلمهم بوجود كاميرات مراقبة.