- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2024-09-05
كشف موقع إخباري عبري أمس، عن "خطة" أعدها قادة وضباط سابقون بالجيش الإسرائيلي تقضي بتهجير الفلسطينيين من شمال قطاع غزة، ثم محاصرته وإبقاء مقاتلي المقاومة أمام خيار الاستسلام أو الموت على حد قوله.
وقال موقع "واي نت" الإخباري الإسرائيلي إن وثيقة بعنوان "خطة الجنرالات" كُتبت بمبادرة من اللواء غيورا آيلاند، الرئيس السابق لقسم العمليات (في الجيش)، بدعم من عشرات من كبار الضباط.
وأضاف: "وفق الخطة التي بادر إليها آيلاند، فإن كامل المنطقة الواقعة شمال ممر نتساريم (وسط قطاع غزة)، أي مدينة غزة وجميع أحيائها، ستصبح منطقة عسكرية مغلقة".
و"بعبارة أخرى، فإن جميع السكان في المنطقة، والذين يقدر الجيش عددهم بنحو 300 ألف شخص، سيضطرون إلى المغادرة فوراً عبر ممرات آمنة للجيش"، حسب الموقع.
وتابع الموقع: "وبعد أسبوع من مهلة لإخلاء (تهجير) السكان، سيتم فرض حصار عسكري كامل على المنطقة؛ ما سيترك المسلحين (المقاومة) في مدينة غزة أمام خيار الاستسلام أو الموت".
وزعم القائمون على الخطة أنها "تتوافق مع قواعد القانون الدولي؛ لأنها تسمح للسكان بإخلاء منطقة القتال قبل فرض الحصار".
وحسب الموقع "قدم منتدى القادة وضباط الاحتياط (ينتمي إليه الجنرالات المتقاعدون) الخطة إلى أعضاء المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) وكبار وزراء الحكومة في الأيام الأخيرة".
وأوضح أن المنتدى يأمل أن تصدر القيادة السياسية تعليمات إلى القيادة العسكرية للعمل في أقرب وقت ممكن وفق هذه الخطة.
ونقل عن آيلاند قوله: "سيكون من الممكن في وقت لاحق تكرار هذا المخطط التفصيلي بشأن معبر رفح (جنوب/ بين غزة ومصر) وأماكن أخرى في جميع أنحاء قطاع غزة".
وقال موقع "واي نت" الإخباري الإسرائيلي إن وثيقة بعنوان "خطة الجنرالات" كُتبت بمبادرة من اللواء غيورا آيلاند، الرئيس السابق لقسم العمليات (في الجيش)، بدعم من عشرات من كبار الضباط.
وأضاف: "وفق الخطة التي بادر إليها آيلاند، فإن كامل المنطقة الواقعة شمال ممر نتساريم (وسط قطاع غزة)، أي مدينة غزة وجميع أحيائها، ستصبح منطقة عسكرية مغلقة".
و"بعبارة أخرى، فإن جميع السكان في المنطقة، والذين يقدر الجيش عددهم بنحو 300 ألف شخص، سيضطرون إلى المغادرة فوراً عبر ممرات آمنة للجيش"، حسب الموقع.
وتابع الموقع: "وبعد أسبوع من مهلة لإخلاء (تهجير) السكان، سيتم فرض حصار عسكري كامل على المنطقة؛ ما سيترك المسلحين (المقاومة) في مدينة غزة أمام خيار الاستسلام أو الموت".
وزعم القائمون على الخطة أنها "تتوافق مع قواعد القانون الدولي؛ لأنها تسمح للسكان بإخلاء منطقة القتال قبل فرض الحصار".
وحسب الموقع "قدم منتدى القادة وضباط الاحتياط (ينتمي إليه الجنرالات المتقاعدون) الخطة إلى أعضاء المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) وكبار وزراء الحكومة في الأيام الأخيرة".
وأوضح أن المنتدى يأمل أن تصدر القيادة السياسية تعليمات إلى القيادة العسكرية للعمل في أقرب وقت ممكن وفق هذه الخطة.
ونقل عن آيلاند قوله: "سيكون من الممكن في وقت لاحق تكرار هذا المخطط التفصيلي بشأن معبر رفح (جنوب/ بين غزة ومصر) وأماكن أخرى في جميع أنحاء قطاع غزة".