- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-09-16
اضطرت عائلة أحمد عليان، أمس، إلى هدم منزلها في بيت صفافا، بأيديها، بحجة "مصادرة الأرض" المقام عليها البناء.
وعقدت، أمس، جلسة في المحكمة التابعة للاحتلال للنظر بالاستئناف الذي قدمته العائلة على قرار الهدم، إلا أن المحكمة رفضت الاستئناف وأصرت على تنفيذ عملية الهدم.
وأوضحت عائلة عليان أن سلطات الاحتلال تحاول منذ سنوات مصادرة الأرض ووضع اليد عليها، بذرائع وحجج مختلفة، ومؤخراً قررت عملية الهدم للمنزل القائم منذ 23 عاماً، إضافة إلى دفع بدل استخدام للأرض بقيمة "مليون شيكل".
وقال عبد عليان، من أصحاب الأرض: إن البناء والحجر يعوّض، واليوم لدينا معركة جديدة للحفاظ على الأرض ومنع مصادرتها.
ويقع منزل عليان بين عشرات منازل للمستوطنين، ومنذ سنوات تصادر سلطات الاحتلال الأراضي التي تعود للعائلة، لشق الشوارع أو تنفيذ مشاريع بناء للمستوطنين، واليوم تحاول سلطات الاحتلال مصادرة أجزاء جديدة للعائلة.
وأكدت عائلة عليان أن كافة الأوراق والوثائق تملكها والتي تؤكد أنها تملك الأرض، وستتوجه للمحكمة لاستردادها.
وتبلغ مساحة المنزل 120 متراً مربعاً، يعيش فيه 5 أفراد.
وعقدت، أمس، جلسة في المحكمة التابعة للاحتلال للنظر بالاستئناف الذي قدمته العائلة على قرار الهدم، إلا أن المحكمة رفضت الاستئناف وأصرت على تنفيذ عملية الهدم.
وأوضحت عائلة عليان أن سلطات الاحتلال تحاول منذ سنوات مصادرة الأرض ووضع اليد عليها، بذرائع وحجج مختلفة، ومؤخراً قررت عملية الهدم للمنزل القائم منذ 23 عاماً، إضافة إلى دفع بدل استخدام للأرض بقيمة "مليون شيكل".
وقال عبد عليان، من أصحاب الأرض: إن البناء والحجر يعوّض، واليوم لدينا معركة جديدة للحفاظ على الأرض ومنع مصادرتها.
ويقع منزل عليان بين عشرات منازل للمستوطنين، ومنذ سنوات تصادر سلطات الاحتلال الأراضي التي تعود للعائلة، لشق الشوارع أو تنفيذ مشاريع بناء للمستوطنين، واليوم تحاول سلطات الاحتلال مصادرة أجزاء جديدة للعائلة.
وأكدت عائلة عليان أن كافة الأوراق والوثائق تملكها والتي تؤكد أنها تملك الأرض، وستتوجه للمحكمة لاستردادها.
وتبلغ مساحة المنزل 120 متراً مربعاً، يعيش فيه 5 أفراد.