- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-11-07
استشهد مواطن برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء امس ، خلال عدوانها المتواصل على مدينة جنين ومخيمها.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن مواطنا أصيب بثلاث رصاصات في حرش السعادة في جنين، ووصفت إصابته بالحرجة، وجرى نقله إلى المستشفى ، في حين أفاد مستشفى ابن سينا، بوصول إصابة خطيرة برصاص الاحتلال بالفخذ إلى المستشفى.
وفي وقت لاحق، أعلن مستشفى ابن سينا ووزارة الصحة، استشهاد المواطن عبد الله محمد ماجد السعدي متأثرا بإصابته الحرجة، ليرتفع عدد الشهداء في محافظة جنين خلال 48 ساعة إلى 7 شهداء، وفي الضفة الغربية إلى 10 شهداء.
وحاصرت قوات الاحتلال منزلا في حرش السعادة.
وذكرت مصادر محلية ، أن قوات الاحتلال حاصرت منزل عائلة الشهيد أمجد القنيري في حرش السعادة، وطلبت عبر مكبرات الصوت من شقيقة إبراهيم بتسليم نفسه، وأطلقت الرصاص بشكل مباشر باتجاه المنزل، وسط تحليق لطائرة مسيّرة فوق المنزل.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اعتقلت الشقيقين أحمد وزياد القنيري، قبل أن تنسحب من محيط المنزل.
وفي وقت سابق من أمس، قال شهود عيان إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافات ثقيلة، اجتاحت مدينة جنين ومخيمها وسط اشتباكات مسلحة مع مقاومين استهدفوا خلالها الآليات المقتحمة بالرصاص والعبوات الناسفة محلية الصنع، وتمكنوا من إعطاب جرافة عسكرية بشكل مباشر.
ولفتوا إلى أن قوات الاحتلال احتلت بنايات ومنازل مطلة على المخيم من جميع الجهات، وحولتها إلى ثكنات عسكرية، ونشرت فرق قناصة من جنودها بداخلها، وسط اشتباكات مع مقاومين.
وذكروا أن جرافات الاحتلال جرفت شوارع في مواقع عديدة بالمدينة والمخيم، وألحقت أضراراً مادية كبيرة ببنى تحتية، ما تسبب بانقطاع التيار الكهربائي عن عدد من أحياء المدينة والمخيم.
وأكدوا أن قوات الاحتلال أطلقت النار على شابين كانا يستقلان دراجة وتعمدت إشعال النيران في منزل عائلة المطارد نور البيطاوي ومنعت طواقم الإطفاء من الوصول إلى المنزل، ما أدى إلى احتراقه بالكامل.
وأشاروا إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت منزل المواطن قاسم الأسمر على مشارف المخيم في الجهة الشمالية منه، وحولته إلى ثكنة عسكرية، ودفعت بتعزيزات عسكرية إلى المخيم بعد أن حاصرته، وسط تحليق طائرات الاستطلاع على ارتفاعات منخفضة.
في الإطار، قالت مصادر محلية: إن قوات الاحتلال دهمت منزل عائلة الشهيدة وفاء جرار في المدينة، بعد تفجير الباب الخارجي، وحطمت محتويات المنزل، وأخضعت نجلها أمجد للتحقيق الميداني.
بدورها، أكدت جمعية الهلال الأحمر، أن طواقمها تعاملت مع إصابة شابة (25 عاماً) من مخيم جنين بالرصاص الحي في ظهرها، وتمكنت من نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما قالت مصادر في الدفاع المدني، إن قوات الاحتلال حالت دون تمكن طواقمها من إخماد نيران نشبت في منزل بالمخيم.
من جهتها، علقت مديرية التربية والتعليم في محافظة جنين، دوام المدارس الحكومية والخاصة ورياض الأطفال الوجاهي وحولته إلى إلكتروني، جراء العدوان الإسرائيلي.
وفي وقت لاحق، تمكنت مجموعة من الفتية في المخيم من إسقاط طائرة "درون" مسيرة أطلقها جنود الاحتلال، وفق ما أكدت مصادر محلية.
ومساءً، أصيب شابان آخران برصاص الاحتلال في مدينة جنين.
وقال مستشفى ابن سينا التخصصي إنه استقبل إصابتين برصاص الاحتلال لشابين، أحدهما بيده، والآخر بالرصاص الحي في ظهره، واصفاً حالتيهما بالمستقرة.
وأكدت مصادر محلية أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية جديدة لمدينة جنين ومخيمها، في ظل العدوان المتواصل.
وفي قرية أبو شخيدم، شمال غربي رام الله، أصيب شاب، بالرصاص الحي خلال عملية اقتحام.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية ودهمت منازل وسط إطلاق الرصاص وقنابل الغاز ما أدى إلى إصابة الشاب يوسف ثائر قنداح بالرصاص الحي في قدمه.
وعلى صعيد عمليات الهدم، هدمت قوات الاحتلال مسكناً في مسافر يطا جنوب الخليل.
وقال الناشط فؤاد عمور، إن قوات الاحتلال هدمت مسكناً من الطوب والصفيح في قرية التواني، تعود ملكيته للمواطن فادي محمد سليمان عمور، لافتاً إلى أن قوات الاحتلال كانت قد هدمت قبل ثلاثة شهور منزلاً للمواطن عمور في المنطقة نفسها.
وفي بلدة يطا، جنوب الخليل، هدمت قوات الاحتلال منزلاً.
وقالت مصادر محلية: إن قوات الاحتلال هدمت منزلاً بمساحة 140 متراً مربعاً في منطقة جورة الجمل جنوب شرقي يطا، تعود ملكيته للمواطن يعقوب المصري.
وفي قرية الجفتلك، في الأغوار الوسطى هدمت قوات الاحتلال منشأة سكنية.
وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة، بأن الاحتلال هدم منشأة سكنية في "المخروق" شمال الجفتلك، تقدر مساحتها بـ120 متراً مربعاً، تعود للمواطن عصام أكرم سليمان.
وفي قرية كردلة، بالأغوار الشمالية، أعاقت قوات الاحتلال إقامة جدار استنادي.
وأفاد غسان فقها، رئيس مجلس قروي كردلة بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، ومنعت عمالاً من استكمال بناء جدار استنادي بطول 150 متراً، بحجة عدم الترخيص.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، قطع مستوطنون أكثر من 500 شجرة زيتون معمرة، في قرية قريوت جنوب نابلس.
وأفاد مجلس قروي قريوت بأن مزارعين تفاجؤوا عند دخولهم أراضيهم بالمنطقة الغربية من القرية عقب حصولهم على تنسيق مدته يومان، بقطع المستوطنين أكثر من 500 شجرة معمرة من أراضيهم، القريبة من مستوطنة "عيليه" المقامة على أراضي قريوت والساوية واللبن الشرقية.
وأضاف إن الاحتلال حرم المزارعين مدة عامين من الدخول أراضيهم، ليتفاجؤوا بقطع أشجارهم، مبيناً أن جنود الاحتلال برفقة حارس مستوطنة "كورن" اعتدوا على المزارعين وأعضاء المجلس القروي، وأجروا تحقيقاً ميدانياً معهم واستولوا على معدات قطف الزيتون، رغم الحصول على تنسيق مسبق للدخول لأراضيهم لقطف ثمار الزيتون.
وفي مسافر يطا، جنوب الخليل، اعتدى مستوطنون على قاطفي الزيتون.
وقال شهود عيان: إن عدداً من المستوطنين المسلحين اعتدوا على قاطفي الزيتون من عائلة عمور في منطقة الركيز، وطردوهم من أراضيهم، وسرقوا ثمار الزيتون.
وفي قرية ياسوف، شرق سلفيت، اعتدى مستوطنون على مزارعين أثناء قطفهم ثمار الزيتون.
وأفاد وائل أبو ماضي، رئيس المجلس القروي في ياسوف بأن مستوطني بؤرة "نفي نحميا" بحماية قوات الاحتلال اعتدوا على المزارع نعيم محمد عبيد واستولوا على هاتفه المحمول وثمار الزيتون في منطقة "الحريقة" جنوب القرية، وهاجموا عائلته وهددوهم بالقتل في حال عودتهم إلى المكان، وأجبروهم على إخلاء أراضيهم.
وأضاف أبو ماضي: إن القرية سجلت اعتداءً آخر في منطقة "الخلة" شمال القرية، حيث اعتدى حراس مستوطنة "تفوح" على المزارعين الذين عُرف منهم: محمد عزات ياسين، ومحمد مالك، وعصام فرحان، وتم طردهم من المكان.
وفي مدينة الخليل، حاول مستوطن دهس مواطن وسط مدينة الخليل.
وقال المواطن ياسر أبو مرخية (52 عاماً): إن مستوطناً حاول دهسه في منطقة تل الرميدة وسط الخليل، أثناء نقله ومجموعة من الفتية احتياجات فعالية للترفيه عن الأطفال في تلك المنطقة.
وأضاف أبو مرخية إن العربة التي كان يدفعها حالت بينه وبين مركبة المستوطن، التي صدمتها، ما أدى إلى إصابته بجروح في ساقه، إضافة إلى أضرار في العربة، فيما تمكن الفتية من الفرار قبل وصول مركبة المستوطن إليهم.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن مواطنا أصيب بثلاث رصاصات في حرش السعادة في جنين، ووصفت إصابته بالحرجة، وجرى نقله إلى المستشفى ، في حين أفاد مستشفى ابن سينا، بوصول إصابة خطيرة برصاص الاحتلال بالفخذ إلى المستشفى.
وفي وقت لاحق، أعلن مستشفى ابن سينا ووزارة الصحة، استشهاد المواطن عبد الله محمد ماجد السعدي متأثرا بإصابته الحرجة، ليرتفع عدد الشهداء في محافظة جنين خلال 48 ساعة إلى 7 شهداء، وفي الضفة الغربية إلى 10 شهداء.
وحاصرت قوات الاحتلال منزلا في حرش السعادة.
وذكرت مصادر محلية ، أن قوات الاحتلال حاصرت منزل عائلة الشهيد أمجد القنيري في حرش السعادة، وطلبت عبر مكبرات الصوت من شقيقة إبراهيم بتسليم نفسه، وأطلقت الرصاص بشكل مباشر باتجاه المنزل، وسط تحليق لطائرة مسيّرة فوق المنزل.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اعتقلت الشقيقين أحمد وزياد القنيري، قبل أن تنسحب من محيط المنزل.
وفي وقت سابق من أمس، قال شهود عيان إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافات ثقيلة، اجتاحت مدينة جنين ومخيمها وسط اشتباكات مسلحة مع مقاومين استهدفوا خلالها الآليات المقتحمة بالرصاص والعبوات الناسفة محلية الصنع، وتمكنوا من إعطاب جرافة عسكرية بشكل مباشر.
ولفتوا إلى أن قوات الاحتلال احتلت بنايات ومنازل مطلة على المخيم من جميع الجهات، وحولتها إلى ثكنات عسكرية، ونشرت فرق قناصة من جنودها بداخلها، وسط اشتباكات مع مقاومين.
وذكروا أن جرافات الاحتلال جرفت شوارع في مواقع عديدة بالمدينة والمخيم، وألحقت أضراراً مادية كبيرة ببنى تحتية، ما تسبب بانقطاع التيار الكهربائي عن عدد من أحياء المدينة والمخيم.
وأكدوا أن قوات الاحتلال أطلقت النار على شابين كانا يستقلان دراجة وتعمدت إشعال النيران في منزل عائلة المطارد نور البيطاوي ومنعت طواقم الإطفاء من الوصول إلى المنزل، ما أدى إلى احتراقه بالكامل.
وأشاروا إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت منزل المواطن قاسم الأسمر على مشارف المخيم في الجهة الشمالية منه، وحولته إلى ثكنة عسكرية، ودفعت بتعزيزات عسكرية إلى المخيم بعد أن حاصرته، وسط تحليق طائرات الاستطلاع على ارتفاعات منخفضة.
في الإطار، قالت مصادر محلية: إن قوات الاحتلال دهمت منزل عائلة الشهيدة وفاء جرار في المدينة، بعد تفجير الباب الخارجي، وحطمت محتويات المنزل، وأخضعت نجلها أمجد للتحقيق الميداني.
بدورها، أكدت جمعية الهلال الأحمر، أن طواقمها تعاملت مع إصابة شابة (25 عاماً) من مخيم جنين بالرصاص الحي في ظهرها، وتمكنت من نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما قالت مصادر في الدفاع المدني، إن قوات الاحتلال حالت دون تمكن طواقمها من إخماد نيران نشبت في منزل بالمخيم.
من جهتها، علقت مديرية التربية والتعليم في محافظة جنين، دوام المدارس الحكومية والخاصة ورياض الأطفال الوجاهي وحولته إلى إلكتروني، جراء العدوان الإسرائيلي.
وفي وقت لاحق، تمكنت مجموعة من الفتية في المخيم من إسقاط طائرة "درون" مسيرة أطلقها جنود الاحتلال، وفق ما أكدت مصادر محلية.
ومساءً، أصيب شابان آخران برصاص الاحتلال في مدينة جنين.
وقال مستشفى ابن سينا التخصصي إنه استقبل إصابتين برصاص الاحتلال لشابين، أحدهما بيده، والآخر بالرصاص الحي في ظهره، واصفاً حالتيهما بالمستقرة.
وأكدت مصادر محلية أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية جديدة لمدينة جنين ومخيمها، في ظل العدوان المتواصل.
وفي قرية أبو شخيدم، شمال غربي رام الله، أصيب شاب، بالرصاص الحي خلال عملية اقتحام.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية ودهمت منازل وسط إطلاق الرصاص وقنابل الغاز ما أدى إلى إصابة الشاب يوسف ثائر قنداح بالرصاص الحي في قدمه.
وعلى صعيد عمليات الهدم، هدمت قوات الاحتلال مسكناً في مسافر يطا جنوب الخليل.
وقال الناشط فؤاد عمور، إن قوات الاحتلال هدمت مسكناً من الطوب والصفيح في قرية التواني، تعود ملكيته للمواطن فادي محمد سليمان عمور، لافتاً إلى أن قوات الاحتلال كانت قد هدمت قبل ثلاثة شهور منزلاً للمواطن عمور في المنطقة نفسها.
وفي بلدة يطا، جنوب الخليل، هدمت قوات الاحتلال منزلاً.
وقالت مصادر محلية: إن قوات الاحتلال هدمت منزلاً بمساحة 140 متراً مربعاً في منطقة جورة الجمل جنوب شرقي يطا، تعود ملكيته للمواطن يعقوب المصري.
وفي قرية الجفتلك، في الأغوار الوسطى هدمت قوات الاحتلال منشأة سكنية.
وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة، بأن الاحتلال هدم منشأة سكنية في "المخروق" شمال الجفتلك، تقدر مساحتها بـ120 متراً مربعاً، تعود للمواطن عصام أكرم سليمان.
وفي قرية كردلة، بالأغوار الشمالية، أعاقت قوات الاحتلال إقامة جدار استنادي.
وأفاد غسان فقها، رئيس مجلس قروي كردلة بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، ومنعت عمالاً من استكمال بناء جدار استنادي بطول 150 متراً، بحجة عدم الترخيص.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، قطع مستوطنون أكثر من 500 شجرة زيتون معمرة، في قرية قريوت جنوب نابلس.
وأفاد مجلس قروي قريوت بأن مزارعين تفاجؤوا عند دخولهم أراضيهم بالمنطقة الغربية من القرية عقب حصولهم على تنسيق مدته يومان، بقطع المستوطنين أكثر من 500 شجرة معمرة من أراضيهم، القريبة من مستوطنة "عيليه" المقامة على أراضي قريوت والساوية واللبن الشرقية.
وأضاف إن الاحتلال حرم المزارعين مدة عامين من الدخول أراضيهم، ليتفاجؤوا بقطع أشجارهم، مبيناً أن جنود الاحتلال برفقة حارس مستوطنة "كورن" اعتدوا على المزارعين وأعضاء المجلس القروي، وأجروا تحقيقاً ميدانياً معهم واستولوا على معدات قطف الزيتون، رغم الحصول على تنسيق مسبق للدخول لأراضيهم لقطف ثمار الزيتون.
وفي مسافر يطا، جنوب الخليل، اعتدى مستوطنون على قاطفي الزيتون.
وقال شهود عيان: إن عدداً من المستوطنين المسلحين اعتدوا على قاطفي الزيتون من عائلة عمور في منطقة الركيز، وطردوهم من أراضيهم، وسرقوا ثمار الزيتون.
وفي قرية ياسوف، شرق سلفيت، اعتدى مستوطنون على مزارعين أثناء قطفهم ثمار الزيتون.
وأفاد وائل أبو ماضي، رئيس المجلس القروي في ياسوف بأن مستوطني بؤرة "نفي نحميا" بحماية قوات الاحتلال اعتدوا على المزارع نعيم محمد عبيد واستولوا على هاتفه المحمول وثمار الزيتون في منطقة "الحريقة" جنوب القرية، وهاجموا عائلته وهددوهم بالقتل في حال عودتهم إلى المكان، وأجبروهم على إخلاء أراضيهم.
وأضاف أبو ماضي: إن القرية سجلت اعتداءً آخر في منطقة "الخلة" شمال القرية، حيث اعتدى حراس مستوطنة "تفوح" على المزارعين الذين عُرف منهم: محمد عزات ياسين، ومحمد مالك، وعصام فرحان، وتم طردهم من المكان.
وفي مدينة الخليل، حاول مستوطن دهس مواطن وسط مدينة الخليل.
وقال المواطن ياسر أبو مرخية (52 عاماً): إن مستوطناً حاول دهسه في منطقة تل الرميدة وسط الخليل، أثناء نقله ومجموعة من الفتية احتياجات فعالية للترفيه عن الأطفال في تلك المنطقة.
وأضاف أبو مرخية إن العربة التي كان يدفعها حالت بينه وبين مركبة المستوطن، التي صدمتها، ما أدى إلى إصابته بجروح في ساقه، إضافة إلى أضرار في العربة، فيما تمكن الفتية من الفرار قبل وصول مركبة المستوطن إليهم.