وعلى ضوء المخاطر الكبيره المحدقة بالقضية الفلسطينية والهادفة إلى تصفيتها، كما تشي التصريحات، المتزامنة مع مجيء "ترامب"إلى سدة الحكم، والتصعيد الخطيرعلى الشعب والمقاومة في لبنان، نجد المنظمات والاتحادات والجاليات الشعبيه الفلسطينية والمؤسسات والأحزاب السياسية الأوروبية المناصرة للقضية الفلسطينية وأبناء الجاليات العربية والإسلامية، لا تتوانى عن الخروج إلى الشوارع والساحات، تطالب بوقف حرب الإبادة ووضع حد للعنجهية والعربدة الإسرائيلية والافلات من العقاب.

وفي هذا المضمار، فقد شهدت العاصمة السويديه "ستوكهولم"، تظاهره حاشدة، شارك فيها الآلاف من أبناء الجاليات العربية والإسلامية والفلسطينية والمتضامنين السويديين،

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف