- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-11-22
قتلت قوات الاحتلال شاباً خلال اقتحامها مخيم العين غرب نابلس، أمس، واصابت آخر في بلدة إذنا غرب الخليل، ضمن سلسلة اقتحامات طالت مناطق عدة في الضفة، فيما واصل المستوطنون اعتداءاتهم على المواطنين وممتلكاتهم.
ففي نابلس، أفادت مصادر أمنية بأن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم العين ومنطقة زواتا غرب المدينة، وسط إطلاق الرصاص الحي، ما أدى إلى إصابة الشاب جهاد رأفت قاطوني بجروح حرجة، استُشهد على إثرها.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة مواطنين خلال اقتحامها أحياء من نابلس، بعد أن داهمت منازلهم وقامت بتفتيشها.
وفي محافظة نابلس أيضا، هدمت قوات الاحتلال حظيرة في قرية قبلان جنوب المدينة.
وأفاد رئيس مجلس قروي قبلان رياض عملة بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية صباحا برفقة جرافة عسكرية، وهدمت "بركسا" غرب القرية.
وأشار إلى أن الاحتلال أخطر 30 منشأة بالهدم قبل نحو شهر، وتم استصدار أمر بوقف الهدم لعدد منها.
وفي محافظة الخليل، أصيب شاب خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة إذنا، غرب المدينة.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، ونصبت حواجز عسكرية على عدة طرقات فيها، وأوقفت مركبات المواطنين وفتشتها.
وأضافت قوات الاحتلال أطلقت الرصاص وقنابل الغاز صوب المواطنين، ما أدى لإصابة شاب (30 عاما) بعيار معدني مغلف بالمطاط في رأسه، ووصفت حالته بالمستقرة.
وفي محافظة طولكرم، اقتحمت قوات الاحتلال أحياء في المدينة وعدة بلدات في المحافظة.
وذكرت مصادر محلية، أن عدة آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت بلدتي عنبتا وكفر اللبد من جهة حاجز عناب العسكري شرق طولكرم.
وأضافت، أن آليات أخرى اقتحمت بلدة فرعون جنوبا، وتمركزت في الحي الغربي فيها، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وكانت آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت صباحا مدينة طولكرم وضاحية ارتاح، من المحور الجنوبي، وجابت شوارعها الرئيسية وتحديدا في الحيين الغربي والجنوبي.
من جهة أخرى، أقدم مستوطنون على تحطيم مركبة في بلدة ياسوف شرق سلفيت.
وذكر وائل ابو ماضي رئيس مجلس قروي ياسوف أن مستوطنين حطموا مركبة المواطن مجاهد راضي عطياني اثناء قطفه ثمار الزيتون في منطقة المحاور.
وفي محافظة اريحا والأغوار، أغلق مستوطنون مجرى مياه نبع العوجا، شمال مدينة أريحا.
وأفاد المشرف العام لمنظمة "البيدر" للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات بأن مستوطنين أغلقوا بواسطة الحجارة مجرى من مجاري المياه في نبع العوجا، يعتبر مصدراً أساسياً للتجمعات البدوية والمزارعين في المنطقة للري والشرب.
وفي اعتداء آخر في الأغوار، أحضر مستوطنون عشرات الأبقار إلى خلة حمد في الحمة.
وقالت مصادر محلية إن أربعة مستوطنين، أحضروا قطيع أبقار من إلى الحمة قرب خيام المواطنين في المنطقة.
وأضافت أن شاحنة تابعة للمستوطنين جلبت معدات فيما يبدو لبناء منشأة سكنية.
ويوجد في خلة حمد بالحمة، بؤرة استيطانية أقيمت صيف 2016، دأب مستوطنوها على إغلاق المراعي أمام المواطنين الفلسطينيين.
وفي القدس، نفذ مستوطنون اقتحاما جديدا للمسجد الأقصى، بحماية شرطة الاحتلال.
وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات متتالية، وقاموا بجولات استفزازية وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته.
كما نشرت جماعة استيطانية صورة تُحاكي إقامة الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى.
ويأتي نشر الصورة في إطار التحريض على المسجد الأقصى في ظل الهجمة التي يتعرّض لها من حصار واقتحامات بأعداد كبيرة، تزامنا مع منع دخول المصلين وإبعاد المرابطين خلال الاقتحامات.
وكانت مجموعات استعمارية يمينية متطرفة معروفة بـ"نشطاء جبل الهيكل" نشرت في وقت سابق عبر حسابها مقطع فيديو معدّل بالذكاء الاصطناعي، يظهر حريقاً كبيراً في القبة المشرفة وداخل أسوار المسجد الأقصى وفي محيطها، أعادت نشر الفيديو مرة ثانية وعلقت عليه بعبارة "قريباً في هذه الأيام".
ففي نابلس، أفادت مصادر أمنية بأن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم العين ومنطقة زواتا غرب المدينة، وسط إطلاق الرصاص الحي، ما أدى إلى إصابة الشاب جهاد رأفت قاطوني بجروح حرجة، استُشهد على إثرها.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة مواطنين خلال اقتحامها أحياء من نابلس، بعد أن داهمت منازلهم وقامت بتفتيشها.
وفي محافظة نابلس أيضا، هدمت قوات الاحتلال حظيرة في قرية قبلان جنوب المدينة.
وأفاد رئيس مجلس قروي قبلان رياض عملة بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية صباحا برفقة جرافة عسكرية، وهدمت "بركسا" غرب القرية.
وأشار إلى أن الاحتلال أخطر 30 منشأة بالهدم قبل نحو شهر، وتم استصدار أمر بوقف الهدم لعدد منها.
وفي محافظة الخليل، أصيب شاب خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة إذنا، غرب المدينة.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، ونصبت حواجز عسكرية على عدة طرقات فيها، وأوقفت مركبات المواطنين وفتشتها.
وأضافت قوات الاحتلال أطلقت الرصاص وقنابل الغاز صوب المواطنين، ما أدى لإصابة شاب (30 عاما) بعيار معدني مغلف بالمطاط في رأسه، ووصفت حالته بالمستقرة.
وفي محافظة طولكرم، اقتحمت قوات الاحتلال أحياء في المدينة وعدة بلدات في المحافظة.
وذكرت مصادر محلية، أن عدة آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت بلدتي عنبتا وكفر اللبد من جهة حاجز عناب العسكري شرق طولكرم.
وأضافت، أن آليات أخرى اقتحمت بلدة فرعون جنوبا، وتمركزت في الحي الغربي فيها، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وكانت آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت صباحا مدينة طولكرم وضاحية ارتاح، من المحور الجنوبي، وجابت شوارعها الرئيسية وتحديدا في الحيين الغربي والجنوبي.
من جهة أخرى، أقدم مستوطنون على تحطيم مركبة في بلدة ياسوف شرق سلفيت.
وذكر وائل ابو ماضي رئيس مجلس قروي ياسوف أن مستوطنين حطموا مركبة المواطن مجاهد راضي عطياني اثناء قطفه ثمار الزيتون في منطقة المحاور.
وفي محافظة اريحا والأغوار، أغلق مستوطنون مجرى مياه نبع العوجا، شمال مدينة أريحا.
وأفاد المشرف العام لمنظمة "البيدر" للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات بأن مستوطنين أغلقوا بواسطة الحجارة مجرى من مجاري المياه في نبع العوجا، يعتبر مصدراً أساسياً للتجمعات البدوية والمزارعين في المنطقة للري والشرب.
وفي اعتداء آخر في الأغوار، أحضر مستوطنون عشرات الأبقار إلى خلة حمد في الحمة.
وقالت مصادر محلية إن أربعة مستوطنين، أحضروا قطيع أبقار من إلى الحمة قرب خيام المواطنين في المنطقة.
وأضافت أن شاحنة تابعة للمستوطنين جلبت معدات فيما يبدو لبناء منشأة سكنية.
ويوجد في خلة حمد بالحمة، بؤرة استيطانية أقيمت صيف 2016، دأب مستوطنوها على إغلاق المراعي أمام المواطنين الفلسطينيين.
وفي القدس، نفذ مستوطنون اقتحاما جديدا للمسجد الأقصى، بحماية شرطة الاحتلال.
وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات متتالية، وقاموا بجولات استفزازية وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته.
كما نشرت جماعة استيطانية صورة تُحاكي إقامة الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى.
ويأتي نشر الصورة في إطار التحريض على المسجد الأقصى في ظل الهجمة التي يتعرّض لها من حصار واقتحامات بأعداد كبيرة، تزامنا مع منع دخول المصلين وإبعاد المرابطين خلال الاقتحامات.
وكانت مجموعات استعمارية يمينية متطرفة معروفة بـ"نشطاء جبل الهيكل" نشرت في وقت سابق عبر حسابها مقطع فيديو معدّل بالذكاء الاصطناعي، يظهر حريقاً كبيراً في القبة المشرفة وداخل أسوار المسجد الأقصى وفي محيطها، أعادت نشر الفيديو مرة ثانية وعلقت عليه بعبارة "قريباً في هذه الأيام".
