- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-01-22
واصلت قوات الاحتلال تنفيذ العديد من الخروقات لاتفاق التهدئة الحالي، وذلك لليوم الثالث على التوالي، وأطلقت النار تجاه مواطنين حاولوا الاقتراب من المناطق العازلة، كما تقدمت دبابات باتجاه مركز مدينة رفح، بعد أن انطلقت من محور صلاح الدين "فيلادلفيا"، الذي تُسيطر عليه.
وشهد يوم أمس، استشهاد 4 مواطنين، ثلاثة برصاص الاحتلال جنوب وشمال القطاع، وشهيد رابع متأثراً بجروح سابقة أصيب بها.
وأسفر إطلاق النار المُتكرر تجاه مواطنين في مناطق جنوب محافظة رفح، عن استشهاد شابين، عُرف منهما سالم يوسف أبو شبيكة، كما أصيب عدد كبير من المواطنين بجروح.
وتقدمت دبابة إسرائيلية بشكل مفاجئ من محور صلاح الدين جنوب مدينة رفح، وتوقفت لبعض الوقت في قلب ميدان العودة وسط مدينة رفح، وأطلقت النار تجاه مواطنين في مخيم الشابورة، ما تسبب بإصابة عدد منهم بجروح.
كما حلقت طائرات مُسيرة "كواد كابتر"، بشكل مُكثف فوق أجواء جنوب مدينة رفح، وأطلقت النار تجاه مواطنين حاولوا العودة لبيوتهم.
بينما أكد شهود عيان، أن جنودا إسرائيليين، ما زالوا يتمركزون داخل "مدرسة خولة"، وهي مدرسة تابعة لوكالة الغوث الدولية "الأونروا"، تقع جنوب المدينة، حيث يُطلق قناصة النار بين الفينة والأخرى تجاه كل من يُحاول العودة إلى منزله في تلك المنطقة.
وشهدت مناطق شرق مدينة غزة، ومحور "نتساريم"، ومناطق شمال القطاع، عمليات إطلاق نار مُتكررة، نفذتها دبابات، ورافعات، وطائرات مُسيرة، ما تسبب باستشهاد مواطن، وإصابة العشرات بجروح.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر عن وزارة الصحة بغزة، فقد وصل، يوم أمس، 72 شهيداً للمستشفيات في قطاع غزة، من بينهم 68 جثمانا متحللا جرى انتشالها من مناطق عدة، لا سيما شمال وجنوب القطاع، إضافة لشهيد ارتقى متأثراً بجروحه الخطرة، وكذلك 56 إصابة "حتى ساعات ظهر أمس".
كما ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 47.107 شهداء، بالإضافة إلى 110.147 إصابة منذ السابع من شهر تشرين الأول من العام 2023.
وواصلت فرق الإنقاذ البحث داخل المناطق التي كانت تخضع للاجتياح الإسرائيلي، خاصة محافظة رفح، وشمال القطاع، وجرى انتشال العشرات من الجثامين، ليزيد عدد الجثامين التي جرى انتشالها منذ بدء اتفاق التهدئة إلى أكثر من 350 جثمانا.
وما زالت قوات الاحتلال تُعزز وجودها بشكل كبير في المناطق العازلة، خاصة جنوب وشرق وشمال القطاع، وتواصل منع المواطنين من العودة لأحيائهم، كما تنفذ جرافات عسكرية عمليات تجريف وحفر واسعة في تلك المناطق، لا سيما داخل مخيم يبنا، جنوب رفح.
وشهد يوم أمس، استشهاد 4 مواطنين، ثلاثة برصاص الاحتلال جنوب وشمال القطاع، وشهيد رابع متأثراً بجروح سابقة أصيب بها.
وأسفر إطلاق النار المُتكرر تجاه مواطنين في مناطق جنوب محافظة رفح، عن استشهاد شابين، عُرف منهما سالم يوسف أبو شبيكة، كما أصيب عدد كبير من المواطنين بجروح.
وتقدمت دبابة إسرائيلية بشكل مفاجئ من محور صلاح الدين جنوب مدينة رفح، وتوقفت لبعض الوقت في قلب ميدان العودة وسط مدينة رفح، وأطلقت النار تجاه مواطنين في مخيم الشابورة، ما تسبب بإصابة عدد منهم بجروح.
كما حلقت طائرات مُسيرة "كواد كابتر"، بشكل مُكثف فوق أجواء جنوب مدينة رفح، وأطلقت النار تجاه مواطنين حاولوا العودة لبيوتهم.
بينما أكد شهود عيان، أن جنودا إسرائيليين، ما زالوا يتمركزون داخل "مدرسة خولة"، وهي مدرسة تابعة لوكالة الغوث الدولية "الأونروا"، تقع جنوب المدينة، حيث يُطلق قناصة النار بين الفينة والأخرى تجاه كل من يُحاول العودة إلى منزله في تلك المنطقة.
وشهدت مناطق شرق مدينة غزة، ومحور "نتساريم"، ومناطق شمال القطاع، عمليات إطلاق نار مُتكررة، نفذتها دبابات، ورافعات، وطائرات مُسيرة، ما تسبب باستشهاد مواطن، وإصابة العشرات بجروح.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر عن وزارة الصحة بغزة، فقد وصل، يوم أمس، 72 شهيداً للمستشفيات في قطاع غزة، من بينهم 68 جثمانا متحللا جرى انتشالها من مناطق عدة، لا سيما شمال وجنوب القطاع، إضافة لشهيد ارتقى متأثراً بجروحه الخطرة، وكذلك 56 إصابة "حتى ساعات ظهر أمس".
كما ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 47.107 شهداء، بالإضافة إلى 110.147 إصابة منذ السابع من شهر تشرين الأول من العام 2023.
وواصلت فرق الإنقاذ البحث داخل المناطق التي كانت تخضع للاجتياح الإسرائيلي، خاصة محافظة رفح، وشمال القطاع، وجرى انتشال العشرات من الجثامين، ليزيد عدد الجثامين التي جرى انتشالها منذ بدء اتفاق التهدئة إلى أكثر من 350 جثمانا.
وما زالت قوات الاحتلال تُعزز وجودها بشكل كبير في المناطق العازلة، خاصة جنوب وشرق وشمال القطاع، وتواصل منع المواطنين من العودة لأحيائهم، كما تنفذ جرافات عسكرية عمليات تجريف وحفر واسعة في تلك المناطق، لا سيما داخل مخيم يبنا، جنوب رفح.