- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-01-24
استشهد 4 مواطنين، وأصيب أكثر من 420 آخرين بجروح، جراء إطلاق نار متواصل في محيط المناطق العازلة، جنوب القطاع وشماله.
بينما واصلت فرق الدفاع المدني البحث عن جثامين شهداء، في المناطق التي خضعت للاجتياح وكانت مركزاً لعمليات عسكرية طوال الأشهر الماضية، وانتشلت المزيد من جثامين الشهداء، جميعها كانت متحللة.
فقد استشهد، أمس، المواطن أحمد مفيد دوحان، وشقيقه الطفل مهند، جراء استهداف الاحتلال منزلاً في حي تل السلطان غرب مدينة رفح.
ووفق مصادر محلية، فإن الشقيقين وصلا إلى منزلهما، لإزالة الركام من داخله، تمهيداً لتجهيزه للإقامة، فجرى استهداف المنزل بقذيفة مدفعية، من دبابة متمركزة جنوب الحي.
وأصيب مواطنون بجروح متفاوتة، في عمليات إطلاق نار إسرائيلية طالت مناطق عدة جنوب محافظة رفح.
وتقدمت دبابات باتجاه ميدان العودة وسط رفح، وفي محيط "مفترق السقا"، بحي تل السلطان، ومناطق أخرى جنوب المدينة.
وأُعلن أمس، عن استشهاد المواطن حسن عيسى أبو شرخ، متأثراً بجروح كان أصيب بها أول من أمس، جراء إطلاق نار تجاه مجموعة من المواطنين في مخيم الشابورة، وسط محافظة رفح، ليرتفع عدد شهداء الحادث المذكور إلى 2.
وشهدت مناطق شرق محافظة خان يونس، ووسط القطاع وشماله، عمليات إطلاق نار متفرقة أمس، أوقعت عشرات الإصابات، خاصة في محيط محور "نتساريم"، حيث أطلقت قوات الاحتلال النار تجاه مواطنين، كانوا يحاولون التقدم باتجاه شمال مخيم النصيرات، أو في محيط المنطقة العازلة أقصى شمال قطاع غزة.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر من وزارة الصحة بغزة، فقد وصل يوم أمس 122 شهيداً للمستشفيات في قطاع غزة، من بينهم 120 جثماناً متحللاً جرى انتشالها من مناطق عدة، لاسيما شمال وجنوب القطاع، وكذلك 306 إصابات "حتى ساعات ظهر أمس".
وارتفعت حصيلة العدوان إلى 47.283 شهيداً، بالإضافة إلى 111.472 إصابة منذ السابع من تشرين الأول من العام 2023.
وواصلت فرق الإنقاذ البحث داخل المناطق التي كانت تخضع للاجتياح الإسرائيلي، خاصة محافظة رفح، وشمال القطاع، وجرى انتشال العشرات من الجثامين، ليزيد عدد الجثامين التي جرى انتشالها منذ بدء اتفاق التهدئة إلى أكثر من 450 جثماناً.
وانتشلت فرق الإنقاذ عدداً كبيراً من الجثامين من داخل مدينة رفح، كما انتشلت جثامين 8 شهداء من منطقة خزاعة شرق خان يونس، وعشرات الجثامين المتحللة شمال القطاع.
بينما واصلت فرق الدفاع المدني البحث عن جثامين شهداء، في المناطق التي خضعت للاجتياح وكانت مركزاً لعمليات عسكرية طوال الأشهر الماضية، وانتشلت المزيد من جثامين الشهداء، جميعها كانت متحللة.
فقد استشهد، أمس، المواطن أحمد مفيد دوحان، وشقيقه الطفل مهند، جراء استهداف الاحتلال منزلاً في حي تل السلطان غرب مدينة رفح.
ووفق مصادر محلية، فإن الشقيقين وصلا إلى منزلهما، لإزالة الركام من داخله، تمهيداً لتجهيزه للإقامة، فجرى استهداف المنزل بقذيفة مدفعية، من دبابة متمركزة جنوب الحي.
وأصيب مواطنون بجروح متفاوتة، في عمليات إطلاق نار إسرائيلية طالت مناطق عدة جنوب محافظة رفح.
وتقدمت دبابات باتجاه ميدان العودة وسط رفح، وفي محيط "مفترق السقا"، بحي تل السلطان، ومناطق أخرى جنوب المدينة.
وأُعلن أمس، عن استشهاد المواطن حسن عيسى أبو شرخ، متأثراً بجروح كان أصيب بها أول من أمس، جراء إطلاق نار تجاه مجموعة من المواطنين في مخيم الشابورة، وسط محافظة رفح، ليرتفع عدد شهداء الحادث المذكور إلى 2.
وشهدت مناطق شرق محافظة خان يونس، ووسط القطاع وشماله، عمليات إطلاق نار متفرقة أمس، أوقعت عشرات الإصابات، خاصة في محيط محور "نتساريم"، حيث أطلقت قوات الاحتلال النار تجاه مواطنين، كانوا يحاولون التقدم باتجاه شمال مخيم النصيرات، أو في محيط المنطقة العازلة أقصى شمال قطاع غزة.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر من وزارة الصحة بغزة، فقد وصل يوم أمس 122 شهيداً للمستشفيات في قطاع غزة، من بينهم 120 جثماناً متحللاً جرى انتشالها من مناطق عدة، لاسيما شمال وجنوب القطاع، وكذلك 306 إصابات "حتى ساعات ظهر أمس".
وارتفعت حصيلة العدوان إلى 47.283 شهيداً، بالإضافة إلى 111.472 إصابة منذ السابع من تشرين الأول من العام 2023.
وواصلت فرق الإنقاذ البحث داخل المناطق التي كانت تخضع للاجتياح الإسرائيلي، خاصة محافظة رفح، وشمال القطاع، وجرى انتشال العشرات من الجثامين، ليزيد عدد الجثامين التي جرى انتشالها منذ بدء اتفاق التهدئة إلى أكثر من 450 جثماناً.
وانتشلت فرق الإنقاذ عدداً كبيراً من الجثامين من داخل مدينة رفح، كما انتشلت جثامين 8 شهداء من منطقة خزاعة شرق خان يونس، وعشرات الجثامين المتحللة شمال القطاع.
