- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-01-24
أصيب مواطنون بجروح وحالات اختناق، أحدهم جروحه خطيرة، خلال مواجهات أعقبت عمليات اقتحام، أقدمت قوات الاحتلال في سياقها على هدم منشآت تجارية في بلدة الجيب شمال غربي القدس المحتلة، في وقت واصل فيه المستوطنون اعتداءاتهم بحق المواطنين وممتلكاتهم.
ففي بلدة حلحول، شمال الخليل، أصيب شاب بجروح خطيرة.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت حلحول وانتشرت في شوارعها وحطمت مركبات وممتلكات، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز والصوت، ما أدى إلى إصابة شاب (18 عاماً) بالرصاص الحي في الفخذ، ووصفت إصابته بالخطيرة.
وفي بلدة يعبد جنوب جنين، أصيب شاب برصاص الاحتلال.
وقالت مصادر متعددة إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة يعبد وأطلقت الرصاص تجاه المواطنين ما أدى إلى إصابة شاب بالرصاص الحي في الفخذ، ونقل إلى مركز البلدة للعلاج، ووصفت إصابته بالمتوسطة.
وفي بلدة سعير شمال شرقي الخليل، أصيب مواطنون بحالات اختناق.
وذكر شهود عيان أن قوات الاحتلال اقتحمت بعدد من الآليات العسكرية بلدة سعير، وانتشرت في منطقة العين وسط البلدة، وفي محيط المدارس ورأس العاروض، وأغلقت الطرق الرئيسة، وأطلقت قنابل الغاز صوب منازل المواطنين.
وعلى صعيد عمليات الهدم والإخطار، هدمت قوات الاحتلال ست منشآت تجارية ببلدة الجيب شمال غربي القدس المحتلة، بحجة البناء دون ترخيص.
وذكرت محافظة القدس في بيان، أمس الخميس، أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة برفقة آليات الهدم، وطوّقت حي الخلايلة بالكامل، ومنعت المواطنين من الاقتراب، قبل تنفيذ عملية الهدم التي استهدفت ملحمة ومطعماً وسوبر ماركت ومحل زجاج وورشة لصناعة الحجر".
وأشارت إلى أن ملكية المنشآت تعود إلى الشقيقين محمود وموسى مصطفى علقم، وتشكّل هذه المنشآت مصدر رزق لنحو 30 أسرة مقدسية، وهي قائمة منذ العام 2004.
وفي مدينة الخليل، أخطرت قوات الاحتلال بهدم منزل.
وأكد شهود عيان أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة وأخطرت بهدم منزل عائلة الأسير أحمد عبد الفتاح الهيموني (25 عاماً) في حارة الهيموني بالقرب من جامعة الخليل.
من جهته، قال والد الأسير الهيموني إن قوات الاحتلال ألصقت على أبواب المنزل إخطاراً بهدمه، وهو يقع في الطابق الثاني ضمن بناية مكونة من ثلاثة طوابق، وتبلغ مساحته نحو 220 متراً مربعاً.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، أقدم مستوطنون على قطع أشجار زيتون في قرية قراوة بني حسان غرب سلفيت.
وقال المواطن جمال عاصي، إن مستوطني "نتافيم" المقامة على أراضي القرية، قطعوا 30 شجرة زيتون تقدر أعمارها بـ50 عاماً، في أرضه بمنطقة "خلة حسن" شرق البلدة.
كما اقتحمت مجموعة أخرى من المستوطنين منطقة بئر أبو عمار شمال غربي البلدة، لرعي أبقارهم قبل أن يتصدى لهم شبان البلدة ويطردوهم منها.
وفي الأغوار الشمالية، أقدم مستوطنون على وضع بيوت متنقلة (كرفانات) ومعرشات في أراضي قرية بردلة.
وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين جرفت أرضاً غرب قرية بردلة، ووضعوا فيها خلال اليومين الماضيين كرفانات ومعرشات، فيما يبدو تمهيداً لإقامة بؤرة استيطانية.
ففي بلدة حلحول، شمال الخليل، أصيب شاب بجروح خطيرة.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت حلحول وانتشرت في شوارعها وحطمت مركبات وممتلكات، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز والصوت، ما أدى إلى إصابة شاب (18 عاماً) بالرصاص الحي في الفخذ، ووصفت إصابته بالخطيرة.
وفي بلدة يعبد جنوب جنين، أصيب شاب برصاص الاحتلال.
وقالت مصادر متعددة إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة يعبد وأطلقت الرصاص تجاه المواطنين ما أدى إلى إصابة شاب بالرصاص الحي في الفخذ، ونقل إلى مركز البلدة للعلاج، ووصفت إصابته بالمتوسطة.
وفي بلدة سعير شمال شرقي الخليل، أصيب مواطنون بحالات اختناق.
وذكر شهود عيان أن قوات الاحتلال اقتحمت بعدد من الآليات العسكرية بلدة سعير، وانتشرت في منطقة العين وسط البلدة، وفي محيط المدارس ورأس العاروض، وأغلقت الطرق الرئيسة، وأطلقت قنابل الغاز صوب منازل المواطنين.
وعلى صعيد عمليات الهدم والإخطار، هدمت قوات الاحتلال ست منشآت تجارية ببلدة الجيب شمال غربي القدس المحتلة، بحجة البناء دون ترخيص.
وذكرت محافظة القدس في بيان، أمس الخميس، أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة برفقة آليات الهدم، وطوّقت حي الخلايلة بالكامل، ومنعت المواطنين من الاقتراب، قبل تنفيذ عملية الهدم التي استهدفت ملحمة ومطعماً وسوبر ماركت ومحل زجاج وورشة لصناعة الحجر".
وأشارت إلى أن ملكية المنشآت تعود إلى الشقيقين محمود وموسى مصطفى علقم، وتشكّل هذه المنشآت مصدر رزق لنحو 30 أسرة مقدسية، وهي قائمة منذ العام 2004.
وفي مدينة الخليل، أخطرت قوات الاحتلال بهدم منزل.
وأكد شهود عيان أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة وأخطرت بهدم منزل عائلة الأسير أحمد عبد الفتاح الهيموني (25 عاماً) في حارة الهيموني بالقرب من جامعة الخليل.
من جهته، قال والد الأسير الهيموني إن قوات الاحتلال ألصقت على أبواب المنزل إخطاراً بهدمه، وهو يقع في الطابق الثاني ضمن بناية مكونة من ثلاثة طوابق، وتبلغ مساحته نحو 220 متراً مربعاً.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، أقدم مستوطنون على قطع أشجار زيتون في قرية قراوة بني حسان غرب سلفيت.
وقال المواطن جمال عاصي، إن مستوطني "نتافيم" المقامة على أراضي القرية، قطعوا 30 شجرة زيتون تقدر أعمارها بـ50 عاماً، في أرضه بمنطقة "خلة حسن" شرق البلدة.
كما اقتحمت مجموعة أخرى من المستوطنين منطقة بئر أبو عمار شمال غربي البلدة، لرعي أبقارهم قبل أن يتصدى لهم شبان البلدة ويطردوهم منها.
وفي الأغوار الشمالية، أقدم مستوطنون على وضع بيوت متنقلة (كرفانات) ومعرشات في أراضي قرية بردلة.
وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين جرفت أرضاً غرب قرية بردلة، ووضعوا فيها خلال اليومين الماضيين كرفانات ومعرشات، فيما يبدو تمهيداً لإقامة بؤرة استيطانية.