- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-01-31
أعدمت قوات إسرائيلية خاصة "مستعربون"، أمس، مواطناً في مدينة نابلس، أمام طفلته وزوجته قبل أن تطلق عليهما الرصاص وتصيبهما بجروح.
وأعلنت وزارة الصحة، استشهاد المواطن قاسم عبود مطيع عكليك (42 عاماً)، جراء إصابته برصاص الاحتلال في نابلس، مشيرة إلى أن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها بإقدام جيش الاحتلال على احتجاز جثمان الشهيد بعد اختطافه.
وأكدت مصادر محلية وأمنية، أن قوات إسرائيلية خاصة تسللت إلى منطقة كلية الروضة بمدينة نابلس، وباغتت الشهيد عكليك بإطلاق النار على رأسه مباشرة، فيما أصيبت زوجته بالرصاص في القدم وطفلته هيجر (سبع سنوات) بالرصاص في الفخذ، واختطفت الشهيد الذي سقط على الأرض وكان ينزف ونقلته إلى جهة مجهولة، قبل أن يبلغ الاحتلال الهيئة العامة للشؤون المدنية باستشهاده واحتجاز جثمانه.
وأفادت المصادر بأن الشهيد كان برفقة زوجته وأطفاله في شارع ابن رشد بالجبل الشمالي من المدينة، عندما باغتته قوات الاحتلال الخاصة وأطلقت النار صوبهم بشكل مباشر ما أدى إلى إصابته وزوجته وطفلته، واختطافه من المكان قبل انسحابها، فيما تم نقل زوجته وطفلته إلى مستشفى رفيديا الحكومي.
والشهيد العكليك أسير محرر أمضى 18 عاماً في سجون الاحتلال، وأطلق سراحه في العام 2021، ورزق بطفلين عن طريق النطف المهربة خلال سنوات اعتقاله، وتعرض لأربع محاولات اغتيال من قوات الاحتلال، وهو ضابط برتبة عقيد في قوات الأمن الوطني.
وأعلنت وزارة الصحة، استشهاد المواطن قاسم عبود مطيع عكليك (42 عاماً)، جراء إصابته برصاص الاحتلال في نابلس، مشيرة إلى أن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها بإقدام جيش الاحتلال على احتجاز جثمان الشهيد بعد اختطافه.
وأكدت مصادر محلية وأمنية، أن قوات إسرائيلية خاصة تسللت إلى منطقة كلية الروضة بمدينة نابلس، وباغتت الشهيد عكليك بإطلاق النار على رأسه مباشرة، فيما أصيبت زوجته بالرصاص في القدم وطفلته هيجر (سبع سنوات) بالرصاص في الفخذ، واختطفت الشهيد الذي سقط على الأرض وكان ينزف ونقلته إلى جهة مجهولة، قبل أن يبلغ الاحتلال الهيئة العامة للشؤون المدنية باستشهاده واحتجاز جثمانه.
وأفادت المصادر بأن الشهيد كان برفقة زوجته وأطفاله في شارع ابن رشد بالجبل الشمالي من المدينة، عندما باغتته قوات الاحتلال الخاصة وأطلقت النار صوبهم بشكل مباشر ما أدى إلى إصابته وزوجته وطفلته، واختطافه من المكان قبل انسحابها، فيما تم نقل زوجته وطفلته إلى مستشفى رفيديا الحكومي.
والشهيد العكليك أسير محرر أمضى 18 عاماً في سجون الاحتلال، وأطلق سراحه في العام 2021، ورزق بطفلين عن طريق النطف المهربة خلال سنوات اعتقاله، وتعرض لأربع محاولات اغتيال من قوات الاحتلال، وهو ضابط برتبة عقيد في قوات الأمن الوطني.
