
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-01-31
استُشهد أمس، مواطن متأثراً بجروح كان أصيب بها في وقت سابق، بينما جرى انتشال 45 جثماناً متحللاً، لشهداء سقطوا خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع.
ووفق مصادر متعددة، فإن قوات الاحتلال المتمركزة داخل ما يسمى "المناطق العازلة"، جنوب، ووسط، وشرق وشمال القطاع، أطلقت النار يوم أمس، مستهدفة مواطنين كانوا يحاولون العودة لمنازلهم، ما تسبب بإصابة نحو ١٠ مواطنين على الأقل.
ووفق التقرير المحدث، الصادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة فقد وصل مستشفيات قطاع غزة 43 شهيداً، منهم 42 شهيداً انتُشلت جثامينهم، وشهيد واحد متأثراً بإصابته، إضافة إلى 9 اصابات، خلال الـ 24 ساعة الماضية، حتى "ظهر أمس".
وأكدت وزارة الصحة بغزة أن عددا كبيرا من الضحايا مازالوا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
فيما ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 47.460 شهيدا، إضافة إلى 111.580 اصابة منذ السابع من تشرين الاول للعام 2023.
وشهدت مناطق جنوب محافظة رفح خروقات اسرائيلية متواصلة لاتفاق التهدئة، إذ تقدمت دبابات في اتجاه مركز المدينة، انطلاقاً من محور صلاح الدين "فيلادلفيا"، وتمركزت قرب ميدان العودة، وصولاً لمنطقة مخيم الشابورة، واطلقت النار تجاه مناطق جنوب ووسط رفح، ما تسبب بإصابة عدد من المواطنين بجروح.
كما أطلقت قوات الاحتلال النار على طول الحدود الشرقية للقطاع، خاصة شرق محافظة خان يونس، وشرق مخيم البريج، ما تسبب بإصابة مواطنين، ومنع الكثير منهم من الوصول لأراضيهم ومنازلهم.
بينما تعرضت مناطق متفرقة شمال القطاع، لإطلاق نار، استهدف مواطنين، حاولوا الوصول لمنازلهم، أو ركامها، لإخراج بعض الحاجيات.
ولليوم 12 على التوالي، يتواصل البحث تحت ركام المنازل المقصوفة والمدمرة، بحثاً عن جثامين شهداء عالقة تحتها، وتتم عمليات البحث بصعوبة بالغة، بسبب نقص الإمكانات.
وأكد الدفاع المدني أن ثمة آلاف الشهداء في مناطق تقع تحت سيطرة الاحتلال، خاصة جنوب ووسط رفح، لم يتسن الوصول إليهم لانتشالهم حتى الآن.
ووفق مصادر متعددة، فإن قوات الاحتلال المتمركزة داخل ما يسمى "المناطق العازلة"، جنوب، ووسط، وشرق وشمال القطاع، أطلقت النار يوم أمس، مستهدفة مواطنين كانوا يحاولون العودة لمنازلهم، ما تسبب بإصابة نحو ١٠ مواطنين على الأقل.
ووفق التقرير المحدث، الصادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة فقد وصل مستشفيات قطاع غزة 43 شهيداً، منهم 42 شهيداً انتُشلت جثامينهم، وشهيد واحد متأثراً بإصابته، إضافة إلى 9 اصابات، خلال الـ 24 ساعة الماضية، حتى "ظهر أمس".
وأكدت وزارة الصحة بغزة أن عددا كبيرا من الضحايا مازالوا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
فيما ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 47.460 شهيدا، إضافة إلى 111.580 اصابة منذ السابع من تشرين الاول للعام 2023.
وشهدت مناطق جنوب محافظة رفح خروقات اسرائيلية متواصلة لاتفاق التهدئة، إذ تقدمت دبابات في اتجاه مركز المدينة، انطلاقاً من محور صلاح الدين "فيلادلفيا"، وتمركزت قرب ميدان العودة، وصولاً لمنطقة مخيم الشابورة، واطلقت النار تجاه مناطق جنوب ووسط رفح، ما تسبب بإصابة عدد من المواطنين بجروح.
كما أطلقت قوات الاحتلال النار على طول الحدود الشرقية للقطاع، خاصة شرق محافظة خان يونس، وشرق مخيم البريج، ما تسبب بإصابة مواطنين، ومنع الكثير منهم من الوصول لأراضيهم ومنازلهم.
بينما تعرضت مناطق متفرقة شمال القطاع، لإطلاق نار، استهدف مواطنين، حاولوا الوصول لمنازلهم، أو ركامها، لإخراج بعض الحاجيات.
ولليوم 12 على التوالي، يتواصل البحث تحت ركام المنازل المقصوفة والمدمرة، بحثاً عن جثامين شهداء عالقة تحتها، وتتم عمليات البحث بصعوبة بالغة، بسبب نقص الإمكانات.
وأكد الدفاع المدني أن ثمة آلاف الشهداء في مناطق تقع تحت سيطرة الاحتلال، خاصة جنوب ووسط رفح، لم يتسن الوصول إليهم لانتشالهم حتى الآن.