
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-02-13
أصيب مواطنون بجروح وحالات اختناق خلال التصدي لعمليات اقتحام في محافظات عدة، هدمت قوات الاحتلال في سياقها منزلاً في مخيم العروب شمال الخليل، وجرّفت أرضاً وهدمت الجدار الاستنادي المحيط بها في قرية الفندق شرق قلقيلية، وأصدرت قراراً بهدم مبنى من 3 طوابق في قرية بردلة بالأغوار الشمالية، في وقت واصل فيه المستوطنون اعتداءاتهم بحق المواطنين وممتلكاتهم.
ففي بلدة الظاهرية، جنوب الخليل، أصيب شاب بالرصاص الحي.
وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة الظاهرية ودهمت عدداً من المنازل، واحتجزت مواطنين وحققت معهم ميدانياً، وأطلقت الرصاص وقنابل الصوت والغاز، ما أدى إلى إصابة شاب (25 عاماً) بالرصاص الحي في القدم.
وفي مخيم الفوار، جنوب الخليل، أصيب شاب بالرصاص خلال اقتحام مماثل.
وقال شهود عيان: إن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم وسط إطلاق كثيف للرصاص الحي، وانتشرت في الطرق الرئيسة وفي محيط منازل المواطنين، ودهمت عدداً منها ونشرت القناصة على أسطحها.
وأشاروا إلى أن مواجهات اندلعت بين الشبان وجنود الاحتلال الذين أطلقوا الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة شاب (23 عاماً) بالرصاص الحي في القدم.
وفي بلدة الخضر، جنوب بيت لحم، أصيب طلبة مدارس بحالات اختناق.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وتمركزت في منطقة "التل" في البلدة القديمة، وأطلقت قنابل الغاز والصوت صوب طلبة المدارس، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بالاختناق، قبل أن تلاحقهم إلى منطقتَي الجامع الكبير والبوابة.
وأشارت إلى أن جنود الاحتلال تعمدوا خلال ملاحقة الطلبة إطلاق قنابل الغاز تجاه محال تجارية ومنازل.
وفي بلدة أوصرين، جنوب نابلس، أصيب مواطنون بحالات اختناق.
وقال شهود عيان: إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وسط إطلاق كثيف لقنابل الغاز، الأمر الذي أدى لإصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق.
وعلى صعيد عمليات الهدم، هدمت قوات الاحتلال منزلاً في مخيم العروب، شمال الخليل.
وأكدت مصادر متعددة أن آليات الاحتلال هدمت منزلاً عند مدخل المخيم، تزيد مساحته على 150 متراً مربعاً، وتعود ملكيته للمواطن عدي جميل سالم جوابرة، وشردته وأفراد أسرته الذين أصبحوا بلا مأوى.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال دهمت عشرات المنازل واحتجزت عشرات المواطنين وحطمت محتويات منازلهم، واعتدت على أطفالهم وعائلاتهم بالضرب المبرح، واقتحمت عيادة الوكالة وكسرت أبوابها ومحتوياتها وحولتها إلى مركز تحقيق ميداني، ما أدى إلى اندلاع مواجهات.
وفي قرية الفندق، شرق قلقيلية، هدمت قوات الاحتلال جداراً استنادياً.
وذكرت مصادر محلية أن قوة من جيش الاحتلال ترافقها جرافات وآليات اقتحمت المنطقة الغربية من القرية، ودهمت أرضاً زراعية مساحتها تقارب 400 متر وجرفتها، وهدمت الجدار الاستنادي المحيط بها.
وأشارت المصادر إلى أن الأرض المستهدفة تعود لعائلة القاسم، وقُدرت الخسائر المادية بنحو 50 ألف شيكل.
وفي قرية بردلة، بالأغوار الشمالية، أصدرت قوات الاحتلال قراراً بهدم مبنى.
وأفاد معتز بشارات، مسؤول ملف الاستيطان في محافظة طوباس، بأن الاحتلال أصدر قراراً بهدم مسكن المواطن عزات أحمد رشايدة وإخوانه، في قرية بردلة بالأغوار الشمالية، والمكون من ثلاث طبقات وعلى مساحة ١٤٥ متراً مربعاً.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، اقتحم مستوطنون تجمع شلال عين العوجا شمال مدينة أريحا.
وأوضحت منظمة "البيدر" للدفاع عن حقوق البدو أن هؤلاء المستوطنين رعوا أغنامهم وفرّغوا خزانات المياه الخاصة بالبدو بشكل عشوائي على الأرض، الأمر الذي يهدد الموارد المائية التي يعتمد عليها البدو من نبع العوجا بشكل رئيسي.
في قرية فصايل شمال أريحا، أقدم مستوطنون على رعي أبقارهم في الأراضي المحيطة بالقرية.
وأفادت المنظمة، في بيان، بأن عدداً من المستوطنين المسلحين أطلقوا أبقارهم في أراضي المواطنين الزراعية قرب المنازل في فصايل، في خطوة للاستيلاء على الأراضي الرعوية ثم استعمارها، في وقت يعاني فيه السكان من الاعتداءات المستمرة.
ففي بلدة الظاهرية، جنوب الخليل، أصيب شاب بالرصاص الحي.
وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة الظاهرية ودهمت عدداً من المنازل، واحتجزت مواطنين وحققت معهم ميدانياً، وأطلقت الرصاص وقنابل الصوت والغاز، ما أدى إلى إصابة شاب (25 عاماً) بالرصاص الحي في القدم.
وفي مخيم الفوار، جنوب الخليل، أصيب شاب بالرصاص خلال اقتحام مماثل.
وقال شهود عيان: إن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم وسط إطلاق كثيف للرصاص الحي، وانتشرت في الطرق الرئيسة وفي محيط منازل المواطنين، ودهمت عدداً منها ونشرت القناصة على أسطحها.
وأشاروا إلى أن مواجهات اندلعت بين الشبان وجنود الاحتلال الذين أطلقوا الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة شاب (23 عاماً) بالرصاص الحي في القدم.
وفي بلدة الخضر، جنوب بيت لحم، أصيب طلبة مدارس بحالات اختناق.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وتمركزت في منطقة "التل" في البلدة القديمة، وأطلقت قنابل الغاز والصوت صوب طلبة المدارس، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بالاختناق، قبل أن تلاحقهم إلى منطقتَي الجامع الكبير والبوابة.
وأشارت إلى أن جنود الاحتلال تعمدوا خلال ملاحقة الطلبة إطلاق قنابل الغاز تجاه محال تجارية ومنازل.
وفي بلدة أوصرين، جنوب نابلس، أصيب مواطنون بحالات اختناق.
وقال شهود عيان: إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وسط إطلاق كثيف لقنابل الغاز، الأمر الذي أدى لإصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق.
وعلى صعيد عمليات الهدم، هدمت قوات الاحتلال منزلاً في مخيم العروب، شمال الخليل.
وأكدت مصادر متعددة أن آليات الاحتلال هدمت منزلاً عند مدخل المخيم، تزيد مساحته على 150 متراً مربعاً، وتعود ملكيته للمواطن عدي جميل سالم جوابرة، وشردته وأفراد أسرته الذين أصبحوا بلا مأوى.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال دهمت عشرات المنازل واحتجزت عشرات المواطنين وحطمت محتويات منازلهم، واعتدت على أطفالهم وعائلاتهم بالضرب المبرح، واقتحمت عيادة الوكالة وكسرت أبوابها ومحتوياتها وحولتها إلى مركز تحقيق ميداني، ما أدى إلى اندلاع مواجهات.
وفي قرية الفندق، شرق قلقيلية، هدمت قوات الاحتلال جداراً استنادياً.
وذكرت مصادر محلية أن قوة من جيش الاحتلال ترافقها جرافات وآليات اقتحمت المنطقة الغربية من القرية، ودهمت أرضاً زراعية مساحتها تقارب 400 متر وجرفتها، وهدمت الجدار الاستنادي المحيط بها.
وأشارت المصادر إلى أن الأرض المستهدفة تعود لعائلة القاسم، وقُدرت الخسائر المادية بنحو 50 ألف شيكل.
وفي قرية بردلة، بالأغوار الشمالية، أصدرت قوات الاحتلال قراراً بهدم مبنى.
وأفاد معتز بشارات، مسؤول ملف الاستيطان في محافظة طوباس، بأن الاحتلال أصدر قراراً بهدم مسكن المواطن عزات أحمد رشايدة وإخوانه، في قرية بردلة بالأغوار الشمالية، والمكون من ثلاث طبقات وعلى مساحة ١٤٥ متراً مربعاً.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، اقتحم مستوطنون تجمع شلال عين العوجا شمال مدينة أريحا.
وأوضحت منظمة "البيدر" للدفاع عن حقوق البدو أن هؤلاء المستوطنين رعوا أغنامهم وفرّغوا خزانات المياه الخاصة بالبدو بشكل عشوائي على الأرض، الأمر الذي يهدد الموارد المائية التي يعتمد عليها البدو من نبع العوجا بشكل رئيسي.
في قرية فصايل شمال أريحا، أقدم مستوطنون على رعي أبقارهم في الأراضي المحيطة بالقرية.
وأفادت المنظمة، في بيان، بأن عدداً من المستوطنين المسلحين أطلقوا أبقارهم في أراضي المواطنين الزراعية قرب المنازل في فصايل، في خطوة للاستيلاء على الأراضي الرعوية ثم استعمارها، في وقت يعاني فيه السكان من الاعتداءات المستمرة.