- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-02-14
استشهد، أمس، 4 مواطنين، 3 بنيران الاحتلال، ورابع بانفجار جسم من مخلفاته، وأصيب 8 آخرون بجروح، بينما جرى انتشال جثامين 14 شهيداً سقطوا خلال العدوان، غالبيتهم من مناطق وسط وجنوب القطاع.
ولأول مرة منذ بدء التهدئة، نفذت طائرة حربية إسرائيلية غارة جوية، استهدفت أرضا مفتوحة في مخيم البريج، وسط القطاع، بعد وقت قصير من انفجار عرضي لقذيفة صاروخية محلية.
وقال شهود عيان، إن عناصر من شرطة هندسة المتفجرات، كانوا يُحاولون تفكيك مقذوفات غير منفجرة، وفجأة انطلقت قذيفة صاروخية "مُذخرة" منذ وقت سابق، وسارت لمسافة قصيرة، قبل أن تسقط داخل حدود القطاع وتنفجر.
وأكدت مصادر محلية أنه وبعد وقت قصير شنت طائرة حربية إسرائيلية غارة على مخيم البريج، وقد زعمت مصادر إسرائيلية أنها استهدفت مكان انطلاق القذيفة الصاروخية.
واستشهد الطفل أنس صقر النباهين، برصاص قوات الاحتلال شرق مخيم البريج، وسط القطاع.
كما استشهد الطفل حمودة علاء السعود، جراء انفجار جسم من مخلفات الحرب، في مخيم النصيرات وسط القطاع.
وسقط شهيدان، وأصيب آخرون، في حوادث إطلاق نار إسرائيلية مُتفرقة، شرق مدينة غزة وشمال القطاع.
ووفق مصادر محلية، فإن قوات الاحتلال التي مازالت مُتمركزة داخل مناطق عدة في القطاع، خاصة في مدينة رفح، وفي المناطق الشرقية للقطاع، أطلقت النار مستهدفة مواطنين كانوا يحاولون العودة لمنازلهم، ما تسبب بإصابة 5 مواطنين، بجروح.
ونفذ جيش الاحتلال تفجيرات كبيرة شرق مدينة خان يونس، يُعتقد أنها نجمت عن تفجير مقذوفات عُثر عليها خلال عمليات تمشيط واسعة، أجرتها قوات الاحتلال في المنطقة.
وفي ساعات المساء شهدت محافظة رفح، تقدم دبابات باتجاه وسط المدينة، وتخلل ذلك سماع دوي إطلاق نار وانفجارات، في حين أُفيد بإطلاق نار كثيف أمام بوابة معبر رفح البري، الذي تنتشر قوات الاحتلال في محيطه، وقد أسفرت عمليات إطلاق النار في رفح، عن إصابة مواطنين بجروح.
ووفق التقرير المُحدث، الصادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة، فقد وصل مستشفيات القطاع أمس، 17 شهيدا، منهم 14 انتشالا، و3 سقطوا برصاص الاحتلال، إضافة إلى 2 اصابة، خلال 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس".
وارتفع عدد ضحايا يوم أمس حتى ساعات المساء، إلى 4 شهداء، و8 جرحى.
وأكدت وزارة الصحة بغزة أن عددا كبيرا من الضحايا مازالوا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
فيما ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 48.239 شهيدا، إضافة إلى 111.676 إصابة منذ السابع من تشرين الاول للعام 2023.
ولأول مرة منذ بدء التهدئة، نفذت طائرة حربية إسرائيلية غارة جوية، استهدفت أرضا مفتوحة في مخيم البريج، وسط القطاع، بعد وقت قصير من انفجار عرضي لقذيفة صاروخية محلية.
وقال شهود عيان، إن عناصر من شرطة هندسة المتفجرات، كانوا يُحاولون تفكيك مقذوفات غير منفجرة، وفجأة انطلقت قذيفة صاروخية "مُذخرة" منذ وقت سابق، وسارت لمسافة قصيرة، قبل أن تسقط داخل حدود القطاع وتنفجر.
وأكدت مصادر محلية أنه وبعد وقت قصير شنت طائرة حربية إسرائيلية غارة على مخيم البريج، وقد زعمت مصادر إسرائيلية أنها استهدفت مكان انطلاق القذيفة الصاروخية.
واستشهد الطفل أنس صقر النباهين، برصاص قوات الاحتلال شرق مخيم البريج، وسط القطاع.
كما استشهد الطفل حمودة علاء السعود، جراء انفجار جسم من مخلفات الحرب، في مخيم النصيرات وسط القطاع.
وسقط شهيدان، وأصيب آخرون، في حوادث إطلاق نار إسرائيلية مُتفرقة، شرق مدينة غزة وشمال القطاع.
ووفق مصادر محلية، فإن قوات الاحتلال التي مازالت مُتمركزة داخل مناطق عدة في القطاع، خاصة في مدينة رفح، وفي المناطق الشرقية للقطاع، أطلقت النار مستهدفة مواطنين كانوا يحاولون العودة لمنازلهم، ما تسبب بإصابة 5 مواطنين، بجروح.
ونفذ جيش الاحتلال تفجيرات كبيرة شرق مدينة خان يونس، يُعتقد أنها نجمت عن تفجير مقذوفات عُثر عليها خلال عمليات تمشيط واسعة، أجرتها قوات الاحتلال في المنطقة.
وفي ساعات المساء شهدت محافظة رفح، تقدم دبابات باتجاه وسط المدينة، وتخلل ذلك سماع دوي إطلاق نار وانفجارات، في حين أُفيد بإطلاق نار كثيف أمام بوابة معبر رفح البري، الذي تنتشر قوات الاحتلال في محيطه، وقد أسفرت عمليات إطلاق النار في رفح، عن إصابة مواطنين بجروح.
ووفق التقرير المُحدث، الصادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة، فقد وصل مستشفيات القطاع أمس، 17 شهيدا، منهم 14 انتشالا، و3 سقطوا برصاص الاحتلال، إضافة إلى 2 اصابة، خلال 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس".
وارتفع عدد ضحايا يوم أمس حتى ساعات المساء، إلى 4 شهداء، و8 جرحى.
وأكدت وزارة الصحة بغزة أن عددا كبيرا من الضحايا مازالوا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
فيما ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 48.239 شهيدا، إضافة إلى 111.676 إصابة منذ السابع من تشرين الاول للعام 2023.
