
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-03-20
أصيب شاب بجروح، لم تُعرف طبيعتها بعد، قبل اعتقاله، إثر إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي، امس، الرصاص على المركبة التي كان يستقلها جنوب الخليل.
وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال استهدفت بالرصاص الحي مركبة كانت تُقلّ مواطنين عند مدخل قرية عبده جنوب الخليل، واحتجزت من فيها، ومنعت طواقم الإسعاف من الوصول إليها.
وأفاد شهود عيان، بأن الشاب جبر بحيص من سكان بلدة يطا جنوبا، أصيب بالرصاص ولم تُعرف طبيعة إصابته بعد، ثم اعتقله جيش الاحتلال.
وفي السياق، استولت قوات الاحتلال على مركبة عقب اقتحام أحد المنازل في بلدة دير سامت جنوب غرب الخليل.
من جهة ثانية، تواصل قوات الاحتلال، منذ فجر أمس، اقتحام بلدة سلواد شرق رام الله واعتقلت مواطنا.
وأفاد رئيس بلدية سلواد رائد حامد، بأن قوات الاحتلال تواصل اقتحامها للبلدة منذ فجر امس، واعتقلت المواطن أحمد عثمان حامد (49 عاما)، فيما احتجزت عشرات المواطنين وأطلقت سراحهم لاحقا بعد أن حققت معهم ميدانيا.
وأضاف حامد أن قوات الاحتلال فتشت عشرات المنازل في البلدة منها لمعتقلين ومحررين، وسط تخريب وعبث في محتوياتها، كما استولت على عدد من المركبات تعود لمواطنين من البلدة.
وذكر حامد أن قوات الاحتلال انتشرت بمئات الجنود وآليات عسكرية في كافة أحياء وشوارع البلدة، ما أدى إلى تعطيل كافة مناحي الحياة من مؤسسات ومدارس أو أنشطة تجارية.
ومساء أمس، أصيب عدد من المواطنين بالاختناق، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس.
كما اقتحمت قوات الاحتلال، مساء أمس، قرية مادما جنوب نابلس، وبلدة بيت فوريك شرقا وسط إطلاق قنابل الغاز السام والصوت، وداهمت عددا من المنازل، وفتشتها وعاثت بها خرابا، وأجرت تحقيقات ميدانية مع عدد من المواطنين.
من جهة ثانية، أضرم مستوطنون، امس، النار في خيم البدو الواقعة في منطقة وادي المطوي الواصل بين مدينة سلفيت وبلدة بروقين.
وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين هاجموا التجمع البدوي وأضرموا النار في خيامهم واعتدوا على ممتلكاتهم.
وفي وقت سابق، اعتدى المستوطنون بالضرب على سكان الخيم ورشهم بغاز الفلفل.
وتأتي هذه الانتهاكات في ظل مواصلة قوات الاحتلال والمستوطنين بشق طريق استيطاني جديد يصل إلى البؤرة الجديدة المقامة على أراضي قرية فرخة جنوب غرب سلفيت.
في هذا السياق، أفاد رئيس مجلس قروي فرخة مصطفى حماد لـ"وفا"، بأن المستوطنين بدؤوا بمد خطوط كهرباء وتأهيل الطريق الواصل إلى البؤرة الاستعمارية الجديدة المقامة على أراضي القرية، وجرفوا مساحات واسعة من أراضي المواطنين في منطقة وادي المطوي، لربط مستوطنتي "ارائيل"، و" الرأس" المقامتين على أراضي مدينة سلفيت، مع البؤرة الاستيطانية الجديدة.
وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال استهدفت بالرصاص الحي مركبة كانت تُقلّ مواطنين عند مدخل قرية عبده جنوب الخليل، واحتجزت من فيها، ومنعت طواقم الإسعاف من الوصول إليها.
وأفاد شهود عيان، بأن الشاب جبر بحيص من سكان بلدة يطا جنوبا، أصيب بالرصاص ولم تُعرف طبيعة إصابته بعد، ثم اعتقله جيش الاحتلال.
وفي السياق، استولت قوات الاحتلال على مركبة عقب اقتحام أحد المنازل في بلدة دير سامت جنوب غرب الخليل.
من جهة ثانية، تواصل قوات الاحتلال، منذ فجر أمس، اقتحام بلدة سلواد شرق رام الله واعتقلت مواطنا.
وأفاد رئيس بلدية سلواد رائد حامد، بأن قوات الاحتلال تواصل اقتحامها للبلدة منذ فجر امس، واعتقلت المواطن أحمد عثمان حامد (49 عاما)، فيما احتجزت عشرات المواطنين وأطلقت سراحهم لاحقا بعد أن حققت معهم ميدانيا.
وأضاف حامد أن قوات الاحتلال فتشت عشرات المنازل في البلدة منها لمعتقلين ومحررين، وسط تخريب وعبث في محتوياتها، كما استولت على عدد من المركبات تعود لمواطنين من البلدة.
وذكر حامد أن قوات الاحتلال انتشرت بمئات الجنود وآليات عسكرية في كافة أحياء وشوارع البلدة، ما أدى إلى تعطيل كافة مناحي الحياة من مؤسسات ومدارس أو أنشطة تجارية.
ومساء أمس، أصيب عدد من المواطنين بالاختناق، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس.
كما اقتحمت قوات الاحتلال، مساء أمس، قرية مادما جنوب نابلس، وبلدة بيت فوريك شرقا وسط إطلاق قنابل الغاز السام والصوت، وداهمت عددا من المنازل، وفتشتها وعاثت بها خرابا، وأجرت تحقيقات ميدانية مع عدد من المواطنين.
من جهة ثانية، أضرم مستوطنون، امس، النار في خيم البدو الواقعة في منطقة وادي المطوي الواصل بين مدينة سلفيت وبلدة بروقين.
وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين هاجموا التجمع البدوي وأضرموا النار في خيامهم واعتدوا على ممتلكاتهم.
وفي وقت سابق، اعتدى المستوطنون بالضرب على سكان الخيم ورشهم بغاز الفلفل.
وتأتي هذه الانتهاكات في ظل مواصلة قوات الاحتلال والمستوطنين بشق طريق استيطاني جديد يصل إلى البؤرة الجديدة المقامة على أراضي قرية فرخة جنوب غرب سلفيت.
في هذا السياق، أفاد رئيس مجلس قروي فرخة مصطفى حماد لـ"وفا"، بأن المستوطنين بدؤوا بمد خطوط كهرباء وتأهيل الطريق الواصل إلى البؤرة الاستعمارية الجديدة المقامة على أراضي القرية، وجرفوا مساحات واسعة من أراضي المواطنين في منطقة وادي المطوي، لربط مستوطنتي "ارائيل"، و" الرأس" المقامتين على أراضي مدينة سلفيت، مع البؤرة الاستيطانية الجديدة.