
- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2025-06-20
اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس، أن بلاده "تغير وجه العالم" عبر حربها ضد ايران.
وصرح نتنياهو لقناة "كان" التلفزيونية "قلت إننا نغير وجه الشرق الأوسط، وأقول الآن إننا نغير وجه العالم"، مضيفاً إن إسرائيل دمرت "أكثر من نصف" منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية.
وقال إن الحرب التي تشنّها إسرائيل على إيران، "كادت تُلغى"، مشيراً إلى أن تل أبيب لم تنتظر "ضوءاً أخضر" أميركيًّا لبدء الحرب".
وذكر نتنياهو الذي لم يستبعد خلال زيارته لمستشفى "سوروكا" في بئر السبع، اغتيال المرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي: "لقد أصدرتُ تعليماتي بأنه لن تكون هناك حصانة لأحد في إيران؛ علاوة على ذلك، ليس من المناسب أو الضروري إضافة أي شيء"، مشيراً إلى أنه "يجب أن نجعل الأفعال أبلغ من الأقوال".
وفي ما يتعلق بمسألة الإطاحة بالسلطة في إيران، قال نتنياهو، إنّ "الهدف الرئيسي هو إزالة التهديد النووي، وثانيًا، إزالة تهديد الصواريخ الباليستية، مع أنه من الواضح أن النظام سيتزعزع"، على حدّ قوله.
وذكر نتنياهو أن الإطاحة بالنظام الإيراني، "ليست هدفًا، ولكنها قد تكون نتيجة"؛ وأشار إلى أنها "مسألة تخصّ الشعب الإيراني" الذي وجّه له رسائل أكثر من مرّة خلال أيام الحرب.
وفي ما يتعلّق بتوقيت الهجوم على إيران، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية: "لقد كسرنا المحور الإيرانيّ، وانهار حزب الله، وانهار (رئيس النظام السوريّ المخلوع، بشار) الأسد، ثم لم يبقَ لطهران سوى التهديد النووي والصواريخ الباليستية".
وأضاف إن إطلاق العملية التي عمدت تل أبيب إلى شنّها، كان "خطوة تاريخية، كان لا بد من تنفيذها خلال الحكومة الحالية، ولم نتركها للأجيال المقبلة، فقد لا يكون هناك جيل قادم"، على حدّ وصفه.
وقال نتنياهو إنه "يكافح من أجل إزالة التهديد النووي، منذ 40 عامًا"، مضيفا أنه "في الماضي، لم أستطع حشد قوات الأمن أو الموساد، وهذا أقل ما يمكن قوله. هذه المرة، جاؤوا جميعًا".
وأضاف إن إسرائيل لم تنتظر "الضوء الأخضر" من الولايات المتحدة، لكنه أشار إلى دعم إدارة الرئيس الأميركيّ، دونالد ترامب: "إنهم يساعدوننا بشكل رائع في مجال الدفاع، وهناك طيارون أميركيون يعترضون الطائرات المسيّرة".
وصرح نتنياهو لقناة "كان" التلفزيونية "قلت إننا نغير وجه الشرق الأوسط، وأقول الآن إننا نغير وجه العالم"، مضيفاً إن إسرائيل دمرت "أكثر من نصف" منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية.
وقال إن الحرب التي تشنّها إسرائيل على إيران، "كادت تُلغى"، مشيراً إلى أن تل أبيب لم تنتظر "ضوءاً أخضر" أميركيًّا لبدء الحرب".
وذكر نتنياهو الذي لم يستبعد خلال زيارته لمستشفى "سوروكا" في بئر السبع، اغتيال المرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي: "لقد أصدرتُ تعليماتي بأنه لن تكون هناك حصانة لأحد في إيران؛ علاوة على ذلك، ليس من المناسب أو الضروري إضافة أي شيء"، مشيراً إلى أنه "يجب أن نجعل الأفعال أبلغ من الأقوال".
وفي ما يتعلق بمسألة الإطاحة بالسلطة في إيران، قال نتنياهو، إنّ "الهدف الرئيسي هو إزالة التهديد النووي، وثانيًا، إزالة تهديد الصواريخ الباليستية، مع أنه من الواضح أن النظام سيتزعزع"، على حدّ قوله.
وذكر نتنياهو أن الإطاحة بالنظام الإيراني، "ليست هدفًا، ولكنها قد تكون نتيجة"؛ وأشار إلى أنها "مسألة تخصّ الشعب الإيراني" الذي وجّه له رسائل أكثر من مرّة خلال أيام الحرب.
وفي ما يتعلّق بتوقيت الهجوم على إيران، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية: "لقد كسرنا المحور الإيرانيّ، وانهار حزب الله، وانهار (رئيس النظام السوريّ المخلوع، بشار) الأسد، ثم لم يبقَ لطهران سوى التهديد النووي والصواريخ الباليستية".
وأضاف إن إطلاق العملية التي عمدت تل أبيب إلى شنّها، كان "خطوة تاريخية، كان لا بد من تنفيذها خلال الحكومة الحالية، ولم نتركها للأجيال المقبلة، فقد لا يكون هناك جيل قادم"، على حدّ وصفه.
وقال نتنياهو إنه "يكافح من أجل إزالة التهديد النووي، منذ 40 عامًا"، مضيفا أنه "في الماضي، لم أستطع حشد قوات الأمن أو الموساد، وهذا أقل ما يمكن قوله. هذه المرة، جاؤوا جميعًا".
وأضاف إن إسرائيل لم تنتظر "الضوء الأخضر" من الولايات المتحدة، لكنه أشار إلى دعم إدارة الرئيس الأميركيّ، دونالد ترامب: "إنهم يساعدوننا بشكل رائع في مجال الدفاع، وهناك طيارون أميركيون يعترضون الطائرات المسيّرة".