- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-07-10
استشهد طفل من مخيم عسكر الجديد شرق نابلس، منتصف الليلة قبل الماضية، متأثراً بإصابته البالغة برصاص قوات الاحتلال، في وقت صعد فيه جيش الاحتلال عمليات الهدم في مخيمي جنين وطولكرم، وهدم أيضاً، ثمانية منازل في القدس ورام الله ونابلس.
وأعلنت وزارة الصحة في بيان صحافي، استشهاد الطفل إياد عبد المعطي إياد شلختي "12 عاماً"، متأثراً بإصابته البالغة برصاص الاحتلال، الأحد الماضي، قرب تلة مخيم عسكر الجديد شرق نابلس.
من جهة أخرى، نفذت جرافات الاحتلال أعمال هدم واسعة لمساكن النازحين في مخيمي جنين وطولكرم.
وقالت مصادر محلية، إن جرافات شرعت في أعمال هدم جديدة لمساكن النازحين في مخيم جنين، حيث تركزت عمليات الهدم في حي "الدمج" والذي يعتبر من أكثر أحياء المخيم كثافة سكانية، إلى جانب أعمال هدم جديدة للمساكن في مخيم طولكرم.
كما هدمت جرافات الاحتلال، ثمانية منازل وبركسين، في محافظات رام الله والقدس ونابلس.
فقد هدمت جرافات الاحتلال أربعة منازل وبركسين في بلدة شقبا شمال غربي رام الله.
وأفاد عدنان شلش رئيس مجلس قروي شقبا، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية من القرية وهدمت منزلاً يعود للمواطن سلامة المصري، تبلغ مساحته 180 متراً مربعاً، ويقطنه ثلاثة أفراد، وعلى بعد 50 متراً هدمت منزلاً آخر مكوناً من طابقين لأبنائه معتز وهاني المصري، وتبلغ مساحة كل طابق 150 متراً، إضافة لهدم بركسين زراعيين وجدران حول المنازل.
وأضاف شلش، إن جرافات الاحتلال هدمت كذلك منزل المواطن زياد زايد حسان، وتبلغ مساحته 200 متر، ومنزلاً مكوناً من ثلاث شقق يقطنه ستة أفراد، مشيراً إلى أن قوات الاحتلال قامت بتفريغ المنازل من محتوياتها وتكسيرها، قبل تنفيذها عملية الهدم.
كما هدمت جرافات الاحتلال، منزل المواطن خالد أبو علان في قرية أم صفا شمال غربي رام الله، والواقع قرب البؤرة الاستيطانية التي أقامها المستوطنون منذ منتصف العام الماضي، واقتلعت عشرات الأشجار المثمرة وردمت بئراً للمياه يعود للمواطن أبو علان قبل نحو شهرين.
وفي محافظة القدس، هدمت قوات الاحتلال، منزلين في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
وأفادت مصادر محلية، بأن جرافات الاحتلال اقتحمت حي الثوري في البلدة، وهدمت منزل المواطن طارق شويكي، ومنزلاً آخر يعود لعائلة برقان في حي وادي ياصول في البلدة، كما هدمت الأسوار المحيطة.
وفي محافظة نابلس، هدمت قوات الاحتلال منزلاً في بلدة روجيب شرقاً، حيث أفادت مصادر أمنية، بأن قوات الاحتلال معززة بعدة آليات عسكرية ترافقها جرافة عسكرية، اقتحمت البلدة، وهدمت منزلاً يعود للمواطن خالد السكسك، والمؤلف من طابقين، عقب إجبار عائلته على إخلائه.
وأعلنت وزارة الصحة في بيان صحافي، استشهاد الطفل إياد عبد المعطي إياد شلختي "12 عاماً"، متأثراً بإصابته البالغة برصاص الاحتلال، الأحد الماضي، قرب تلة مخيم عسكر الجديد شرق نابلس.
من جهة أخرى، نفذت جرافات الاحتلال أعمال هدم واسعة لمساكن النازحين في مخيمي جنين وطولكرم.
وقالت مصادر محلية، إن جرافات شرعت في أعمال هدم جديدة لمساكن النازحين في مخيم جنين، حيث تركزت عمليات الهدم في حي "الدمج" والذي يعتبر من أكثر أحياء المخيم كثافة سكانية، إلى جانب أعمال هدم جديدة للمساكن في مخيم طولكرم.
كما هدمت جرافات الاحتلال، ثمانية منازل وبركسين، في محافظات رام الله والقدس ونابلس.
فقد هدمت جرافات الاحتلال أربعة منازل وبركسين في بلدة شقبا شمال غربي رام الله.
وأفاد عدنان شلش رئيس مجلس قروي شقبا، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية من القرية وهدمت منزلاً يعود للمواطن سلامة المصري، تبلغ مساحته 180 متراً مربعاً، ويقطنه ثلاثة أفراد، وعلى بعد 50 متراً هدمت منزلاً آخر مكوناً من طابقين لأبنائه معتز وهاني المصري، وتبلغ مساحة كل طابق 150 متراً، إضافة لهدم بركسين زراعيين وجدران حول المنازل.
وأضاف شلش، إن جرافات الاحتلال هدمت كذلك منزل المواطن زياد زايد حسان، وتبلغ مساحته 200 متر، ومنزلاً مكوناً من ثلاث شقق يقطنه ستة أفراد، مشيراً إلى أن قوات الاحتلال قامت بتفريغ المنازل من محتوياتها وتكسيرها، قبل تنفيذها عملية الهدم.
كما هدمت جرافات الاحتلال، منزل المواطن خالد أبو علان في قرية أم صفا شمال غربي رام الله، والواقع قرب البؤرة الاستيطانية التي أقامها المستوطنون منذ منتصف العام الماضي، واقتلعت عشرات الأشجار المثمرة وردمت بئراً للمياه يعود للمواطن أبو علان قبل نحو شهرين.
وفي محافظة القدس، هدمت قوات الاحتلال، منزلين في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
وأفادت مصادر محلية، بأن جرافات الاحتلال اقتحمت حي الثوري في البلدة، وهدمت منزل المواطن طارق شويكي، ومنزلاً آخر يعود لعائلة برقان في حي وادي ياصول في البلدة، كما هدمت الأسوار المحيطة.
وفي محافظة نابلس، هدمت قوات الاحتلال منزلاً في بلدة روجيب شرقاً، حيث أفادت مصادر أمنية، بأن قوات الاحتلال معززة بعدة آليات عسكرية ترافقها جرافة عسكرية، اقتحمت البلدة، وهدمت منزلاً يعود للمواطن خالد السكسك، والمؤلف من طابقين، عقب إجبار عائلته على إخلائه.
