
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-07-25
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في رده على الرسالة التي أرسلها له الرئيس محمود عباس في 9 حزيران 2025، إنه "يشرفني في هذا الإطار، ونظراً للالتزامات التي قطعتموها، أن أؤكد لكم أن فرنسا ستعترف اعترافاً كاملاً بدولة فلسطين عند ذهابي إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر أيلول المقبل".
وأضاف: "أنا أحيي هذه الشجاعة وأعبر لكم بالمقابل عن استنفار فرنسا طاقتها من أجل تنفيذ حل الدولتين، إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنباً إلى جنب بسلام وأمان. هذا الحل هو السبيل الوحيد الذي يسمح بتلبية التطلعات المشروعة للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء. ويجب تنفيذ هذا الحل بأسرع وقت ممكن".
وأكد أن فرنسا تريد بذلك تقديم مساهمة حاسمة للسلام في الشرق الأوسط، وأنها ستحشد جهود كل شركائها الدوليين الذين يرغبون في المشاركة في ذلك.
وأكد أنه سيولي اهتماماً خاصاً لتنفيذ وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتمتين السلطة الوطنية الفلسطينية في جميع الأراضي الفلسطينية.
وتابع أن ثمة حاجة ملحة لتجسيد الحل الوحيد القابل للحياة بغية تلبية التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني وإنهاء العنف بكافة أشكاله وإتاحة الفرصة لإسرائيل ولبلدان المنطقة للعيش بسلام وأمان، وهذا هو هدف المؤتمر الدولي رفيع المستوى الذي ستترأسه فرنسا والمملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة حول الحل السلمي للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين.
وكان ماكرون أعلن في حسابه الرسمي عبر منصة "إكس"، أنه "وفاءً بالتزامها التاريخي من أجل سلامٍ عادلٍ ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين".
وأضاف أنه سيعلن هذا القرار رسمياً أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر أيلول المقبل.
وأضاف: "أنا أحيي هذه الشجاعة وأعبر لكم بالمقابل عن استنفار فرنسا طاقتها من أجل تنفيذ حل الدولتين، إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنباً إلى جنب بسلام وأمان. هذا الحل هو السبيل الوحيد الذي يسمح بتلبية التطلعات المشروعة للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء. ويجب تنفيذ هذا الحل بأسرع وقت ممكن".
وأكد أن فرنسا تريد بذلك تقديم مساهمة حاسمة للسلام في الشرق الأوسط، وأنها ستحشد جهود كل شركائها الدوليين الذين يرغبون في المشاركة في ذلك.
وأكد أنه سيولي اهتماماً خاصاً لتنفيذ وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتمتين السلطة الوطنية الفلسطينية في جميع الأراضي الفلسطينية.
وتابع أن ثمة حاجة ملحة لتجسيد الحل الوحيد القابل للحياة بغية تلبية التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني وإنهاء العنف بكافة أشكاله وإتاحة الفرصة لإسرائيل ولبلدان المنطقة للعيش بسلام وأمان، وهذا هو هدف المؤتمر الدولي رفيع المستوى الذي ستترأسه فرنسا والمملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة حول الحل السلمي للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين.
وكان ماكرون أعلن في حسابه الرسمي عبر منصة "إكس"، أنه "وفاءً بالتزامها التاريخي من أجل سلامٍ عادلٍ ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين".
وأضاف أنه سيعلن هذا القرار رسمياً أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر أيلول المقبل.