
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-07-30
شرع مستوطنون، أمس، بتوسيع بؤرة استيطانية شمال غربي رام الله، ضمن سلسلة جديدة من الهجمات في مناطق عدة بالضفة، دمروا خلالها مزروعات واعتدوا على مزارعين، ودمروا محمية طبيعية، فيما هدمت قوات الاحتلال مسكنا ومنشآت شرق القدس وقرب قلقيلية.
وذكرت مصادر محلية، أن مجموعة من المستوطنين أقاموا حظائر للحيوانات في بؤرة استيطانية أقاموها على أراضي قرية دير نظام شمال غربي رام الله.
وفي محافظة نابلس، دمر مستوطنون محاصيل زراعية في بلدة برقة شمال غربي المدينة.
وأفادت مصادر محلية بأن مستوطنين أقدموا، فجرا، على تدمير محاصيل زراعية على مساحة 24 دونما في أراضي القرية، وتدمير شبكات الري، وأسيجة محيطة بالأرض، تعود ملكيتها للمواطن ناصر حجة.
وفي محافظة سلفيت، اعتدت مجموعة من المستوطنين على عدد من المزارعين في قرية فرخة جنوب غربي المحافظة، خلال محاولتهم التصدي لاعتداءات المستوطنين على أراضيهم الزراعية.
وأفادت مصادر محلية بأن المستوطنين أطلقوا أغنامهم للرعي في أراضٍ مزروعة بأشجار الزيتون في منطقة "الصفحة" غرب القرية، قبل أن يهاجموا المزارعين الذين حاولوا منعهم من تخريب محاصيلهم، تحت حماية من قوات الاحتلال.
وفي محافظة بيت لحم، دمر مستوطنون محمية طبيعية في قرية كيسان شرق المدينة.
وأفاد أمين سر حركة فتح في كيسان أحمد غزال، بأن مجموعة من المستوطنين اقتحموا برية كيسان ودمروا كافة محتويات المحمية الطبيعية المقامة على مساحة 100 دونم، من بركسات، وأشجار، وكاميرات مراقبة، وأحواض مائية، وآبار مياه، واستولوا على خلايا شمسية، ومولدات كهربائية، تعود للمواطن حسن الشعلان.
بالتزامن مع اعتداءات المستوطنين، هدمت سلطات الاحتلال منشأة سكنية ومغسلة وسورا، في حيي عين اللوزة والبستان ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
وأفادت محافظة القدس، بأن طواقم بلدية الاحتلال هدمت منشأة سكنية ومغسلة مركبات تعودان للمقدسي هاني السلايمة في حي عين اللوزة.
كما اقتحمت طواقم بلدية الاحتلال حي البستان المجاور، وهدمت سورا يحيط بموقع منزل المواطن المقدسي تامر عودة، بعد أسابيع على هدم منزله.
وتزامنت عمليتا الهدم مع إغلاقات فرضتها قوات من شرطة الاحتلال على الطريق المؤدي إلى حي عين اللوزة، والبستان.
في محافظة قلقيلية، هدمت قوات الاحتلال أرضية مبنى قيد الإنشاء وسلّمت إخطارات بوقف العمل في عدد من المنشآت الزراعية، شرق المدينة.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الجنوبية الغربية من القرية، وهدمت أرضية أسمنتية، تعود للمواطن عبد الله عباس عودة، وتبلغ مساحتها نحو 150 مترا مربعا.
وأضافت المصادر ذاتها، إن سلطات الاحتلال سلّمت إخطارات بوقف العمل في ثلاث غرف زراعية في المنطقة الشرقية من القرية، تعود لكل من: بشار عبد اللطيف تيم، ومعاذ رشدي بليه، ومحمد محمود محيسن، وتبلغ مساحة كل غرفة نحو 20 مترا مربعا، ودلك بحجة "البناء دون ترخيص"، في المناطق المصنفة (ج).
في محافظة رام الله والبيرة، اقتحمت قوات الاحتلال مخيم الجلزون، شمال رام الله، وداهمت عدد من المنازل والمحال التجارية، واحتجزت شبانا وأخضعتهم للتحقيق ميداني.
كما اقتحمت قوات الاحتلال قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال احتجزت ثلاثة شبان لعدة ساعات، وأغلقت آلياتها كافة منافذ القرية، ونصبت حاجزا في الطريق الواصل بين اللبن الشرقية وقرية الساوية المجاورة، وحاجزا آخر، في الطريق مع قرية عموريا ومدينة سلفيت، حيث منعت الحركة نهائيا من وإلى القرية، وسط انتشار مكثف في شوارع القرية.
وفي محافظة بيت لحم، اقتحمت قوات الاحتلال، مجددا، بلدة الخضر جنوب المدينة.
وأفاد مصدر محلي بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وتمركزت على الشارع الرئيس قرب حارة البلبول، الواصل بين البلدة القديمة والبوابة، حيث أغلقته أمام حركة مرور المركبات، وداهمت عددا من المنازل دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وذكرت مصادر محلية، أن مجموعة من المستوطنين أقاموا حظائر للحيوانات في بؤرة استيطانية أقاموها على أراضي قرية دير نظام شمال غربي رام الله.
وفي محافظة نابلس، دمر مستوطنون محاصيل زراعية في بلدة برقة شمال غربي المدينة.
وأفادت مصادر محلية بأن مستوطنين أقدموا، فجرا، على تدمير محاصيل زراعية على مساحة 24 دونما في أراضي القرية، وتدمير شبكات الري، وأسيجة محيطة بالأرض، تعود ملكيتها للمواطن ناصر حجة.
وفي محافظة سلفيت، اعتدت مجموعة من المستوطنين على عدد من المزارعين في قرية فرخة جنوب غربي المحافظة، خلال محاولتهم التصدي لاعتداءات المستوطنين على أراضيهم الزراعية.
وأفادت مصادر محلية بأن المستوطنين أطلقوا أغنامهم للرعي في أراضٍ مزروعة بأشجار الزيتون في منطقة "الصفحة" غرب القرية، قبل أن يهاجموا المزارعين الذين حاولوا منعهم من تخريب محاصيلهم، تحت حماية من قوات الاحتلال.
وفي محافظة بيت لحم، دمر مستوطنون محمية طبيعية في قرية كيسان شرق المدينة.
وأفاد أمين سر حركة فتح في كيسان أحمد غزال، بأن مجموعة من المستوطنين اقتحموا برية كيسان ودمروا كافة محتويات المحمية الطبيعية المقامة على مساحة 100 دونم، من بركسات، وأشجار، وكاميرات مراقبة، وأحواض مائية، وآبار مياه، واستولوا على خلايا شمسية، ومولدات كهربائية، تعود للمواطن حسن الشعلان.
بالتزامن مع اعتداءات المستوطنين، هدمت سلطات الاحتلال منشأة سكنية ومغسلة وسورا، في حيي عين اللوزة والبستان ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
وأفادت محافظة القدس، بأن طواقم بلدية الاحتلال هدمت منشأة سكنية ومغسلة مركبات تعودان للمقدسي هاني السلايمة في حي عين اللوزة.
كما اقتحمت طواقم بلدية الاحتلال حي البستان المجاور، وهدمت سورا يحيط بموقع منزل المواطن المقدسي تامر عودة، بعد أسابيع على هدم منزله.
وتزامنت عمليتا الهدم مع إغلاقات فرضتها قوات من شرطة الاحتلال على الطريق المؤدي إلى حي عين اللوزة، والبستان.
في محافظة قلقيلية، هدمت قوات الاحتلال أرضية مبنى قيد الإنشاء وسلّمت إخطارات بوقف العمل في عدد من المنشآت الزراعية، شرق المدينة.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الجنوبية الغربية من القرية، وهدمت أرضية أسمنتية، تعود للمواطن عبد الله عباس عودة، وتبلغ مساحتها نحو 150 مترا مربعا.
وأضافت المصادر ذاتها، إن سلطات الاحتلال سلّمت إخطارات بوقف العمل في ثلاث غرف زراعية في المنطقة الشرقية من القرية، تعود لكل من: بشار عبد اللطيف تيم، ومعاذ رشدي بليه، ومحمد محمود محيسن، وتبلغ مساحة كل غرفة نحو 20 مترا مربعا، ودلك بحجة "البناء دون ترخيص"، في المناطق المصنفة (ج).
في محافظة رام الله والبيرة، اقتحمت قوات الاحتلال مخيم الجلزون، شمال رام الله، وداهمت عدد من المنازل والمحال التجارية، واحتجزت شبانا وأخضعتهم للتحقيق ميداني.
كما اقتحمت قوات الاحتلال قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال احتجزت ثلاثة شبان لعدة ساعات، وأغلقت آلياتها كافة منافذ القرية، ونصبت حاجزا في الطريق الواصل بين اللبن الشرقية وقرية الساوية المجاورة، وحاجزا آخر، في الطريق مع قرية عموريا ومدينة سلفيت، حيث منعت الحركة نهائيا من وإلى القرية، وسط انتشار مكثف في شوارع القرية.
وفي محافظة بيت لحم، اقتحمت قوات الاحتلال، مجددا، بلدة الخضر جنوب المدينة.
وأفاد مصدر محلي بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وتمركزت على الشارع الرئيس قرب حارة البلبول، الواصل بين البلدة القديمة والبوابة، حيث أغلقته أمام حركة مرور المركبات، وداهمت عددا من المنازل دون أن يبلغ عن اعتقالات.