
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-08-20
أفادت وسائل إعلام عبرية، أمس، بأن مستوطنين إسرائيليين حاولوا إقامة بؤرة استيطانية جنوب سورية، ورفعوا لافتة مرتبطة بفكرة "إسرائيل الكبرى".
وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم"، إن "أكثر من عشرة (مستوطنين) إسرائيليين حاولوا إقامة بؤرة استيطانية جنوب سورية تحت اسم (نيفي هابشان)".
وأكدت أن المستوطنين "اجتازوا الحدود مع سورية وحاولوا إقامة البؤرة الاستيطانية، إلا أن قوات الجيش الإسرائيلي أعادتهم".
بدورها، قالت القناة "آي 24" الإسرائيلية على موقعها، إن مستوطنين من الضفة الغربية "عبروا الحدود إلى سورية، مساء الإثنين، أمام بلدة ألوني هابشان، بهدف إنشاء مستوطنة جديدة تُسمى (نيفي هابشان) في الجانب السوري من مرتفعات الجولان".
وادعت أن "قوات من الفرقة 210 التابعة للجيش الإسرائيلي هرعت إلى الموقع عقب بلاغ في المنطقة، واقتادتهم للتحقيق من قبل الشرطة".
وأضافت، إن "المنظمين يعتزمون البقاء هناك لفترة طويلة مع أطفالهم"، مشيرة إلى أنهم "يُطلقون على أنفسهم اسم رواد هابشان، ويقرون بأن هذه المبادرة نُفّذت دون أي دعم خارجي".
ونقلت القناة عن متحدث للجيش الإسرائيلي لم تسمه قوله، الليلة قبل الماضية، "في وقت سابق، اليوم (الإثنين)، تم تلقي بلاغ عن عدد من المركبات التي كان فيها إسرائيليون عبروا السياج الحدودي إلى داخل الأراضي السورية".
وأضاف، إن "قوات الجيش الإسرائيلي التي كانت في الموقع أعادتهم بعد وقت قصير بأمان إلى أراضي إسرائيل".
وتابع الناطق العسكري، "المشتبه بهم تم توقيفهم من قبل القوات في الميدان، واستُدعوا للتحقيق لدى شرطة إسرائيل".
من جانبه، قال الكاتب الإسرائيلي ينون شالوم يتح على منصة شركة "إكس"، إن عائلة إسرائيلية تقطن مستوطنة بالضفة الغربية المحتلة اجتازت الحدود مع سورية، وحاولت إقامة بؤرة استيطانية قرب مرتفعات الجولان السوري المحتل.
وأشار يتح إلى أن المستوطنين كانوا يعتزمون البقاء هناك لفترة طويلة، بينما نشر صورة تجمع رجلا وامرأة وعددا من الأطفال، ويحملون لوحة مكتوبا عليها اسم البؤرة التي كانوا يعتزمون إقامتها.
كما رفعوا لافتة كتب عليها "نيفي هابشان"، وهي عبارة تحمل دلالات توراتية مرتبطة بفكرة "إسرائيل الكبرى"، بحسب الكاتب.
وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم"، إن "أكثر من عشرة (مستوطنين) إسرائيليين حاولوا إقامة بؤرة استيطانية جنوب سورية تحت اسم (نيفي هابشان)".
وأكدت أن المستوطنين "اجتازوا الحدود مع سورية وحاولوا إقامة البؤرة الاستيطانية، إلا أن قوات الجيش الإسرائيلي أعادتهم".
بدورها، قالت القناة "آي 24" الإسرائيلية على موقعها، إن مستوطنين من الضفة الغربية "عبروا الحدود إلى سورية، مساء الإثنين، أمام بلدة ألوني هابشان، بهدف إنشاء مستوطنة جديدة تُسمى (نيفي هابشان) في الجانب السوري من مرتفعات الجولان".
وادعت أن "قوات من الفرقة 210 التابعة للجيش الإسرائيلي هرعت إلى الموقع عقب بلاغ في المنطقة، واقتادتهم للتحقيق من قبل الشرطة".
وأضافت، إن "المنظمين يعتزمون البقاء هناك لفترة طويلة مع أطفالهم"، مشيرة إلى أنهم "يُطلقون على أنفسهم اسم رواد هابشان، ويقرون بأن هذه المبادرة نُفّذت دون أي دعم خارجي".
ونقلت القناة عن متحدث للجيش الإسرائيلي لم تسمه قوله، الليلة قبل الماضية، "في وقت سابق، اليوم (الإثنين)، تم تلقي بلاغ عن عدد من المركبات التي كان فيها إسرائيليون عبروا السياج الحدودي إلى داخل الأراضي السورية".
وأضاف، إن "قوات الجيش الإسرائيلي التي كانت في الموقع أعادتهم بعد وقت قصير بأمان إلى أراضي إسرائيل".
وتابع الناطق العسكري، "المشتبه بهم تم توقيفهم من قبل القوات في الميدان، واستُدعوا للتحقيق لدى شرطة إسرائيل".
من جانبه، قال الكاتب الإسرائيلي ينون شالوم يتح على منصة شركة "إكس"، إن عائلة إسرائيلية تقطن مستوطنة بالضفة الغربية المحتلة اجتازت الحدود مع سورية، وحاولت إقامة بؤرة استيطانية قرب مرتفعات الجولان السوري المحتل.
وأشار يتح إلى أن المستوطنين كانوا يعتزمون البقاء هناك لفترة طويلة، بينما نشر صورة تجمع رجلا وامرأة وعددا من الأطفال، ويحملون لوحة مكتوبا عليها اسم البؤرة التي كانوا يعتزمون إقامتها.
كما رفعوا لافتة كتب عليها "نيفي هابشان"، وهي عبارة تحمل دلالات توراتية مرتبطة بفكرة "إسرائيل الكبرى"، بحسب الكاتب.