- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-11-06
واصلت قوات الاحتلال أمس، استهداف المواطنين، ممن حاولوا العودة لمنازلهم، أو وصلوا لما بات يعرف بـ"المناطق الصفراء"، شمال وجنوب وشرق القطاع.
فقد وسع جيش الاحتلال عمليات نسف المباني في المناطق الجنوبية للقطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي طال شرق مخيم البريج ومخيم جباليا وشرق دير البلح وسط القطاع، إلى جانب إطلاق نار مكثف شرق خان يونس، كما شنت الطائرات غارات على غزة وخان يونس.
ففي ساعات صباح أمس، دوت انفجارات عنيفة ناجمة عن أحزمة نارية نفذتها طائرات الاحتلال بحي الشجاعية شرق مدينة غزة.
ونسف جيش الاحتلال عدة منازل بحي التفاح شرق مدينة غزة.
وتجدد القصف المدفعي الإسرائيلي تجاه المناطق الشرقية من مخيم البريج وسط قطاع غزة.
ونفذ جيش الاحتلال عمليات نسف لمنازل المواطنين بالتزامن مع قصف مدفعي مكثّف يستهدف مناطق شرق خان يونس ورفح جنوب القطاع ومدينة غزة ومخيم جباليا.
وسُجل يوم أمس سقوط شهيدين أحدهما سيدة متأثرة بجروحها، وعدد من الإصابات برصاص وصواريخ الاحتلال.
ولليوم الثاني على التوالي، تعرضت مدينة رفح، ومناطق شرق محافظة خان يونس، لغارات جوية مكثفة، شنتها مقاتلات حربية ـ بلغت ذروتها خلال ساعات فجر وصباح أمس، بالتزامن مع قصف مدفعي كثيف.
واستشهد المواطن علي حسن الحشاش، بنيران قوات الاحتلال خلال قيامه بجمع الحطب في مناطق شرق مخيم البريج، وسط القطاع.
بينما قال جيش الاحتلال إنه قتل فلسطينيين اثنين، خلال محاولتها اجتياز الخط الأصفر في القطاع، في حين لم يتم التبليغ عن شهيد ثانٍ أمس.
واستشهدت المواطنة سجى محمد الشواف، متأثرة بجروح أصيبت بها قبل عدة أيام خلال وجودها في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس.
وبثت مُسيرات إسرائيلية كانت تجوب أجواء مواصي مدينة خان يونس، خطابات تحريضية على المقاومة عبر مكبرات للصوت.
ووفق التقرير اليومي المُحدث، الصادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة، فقد وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 3 شهداء (منهم 1 شهيد جديد، 2 شهيد انتشالاً) وإصابتان خلال 24 ساعة الماضية، بينما بلغ عدد شهداء أمس 2.
وأكدت وزارة الصحة بغزة أن عدداً كبيراً من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
فيما ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 68,875 شهيداً، و170,679 إصابة منذ السابع من تشرين الأول للعام 2023.
ووفق الوزارة فإنه ومنذ وقف إطلاق النار في 11 تشرين الأول الجاري بلغ إجمالي الشهداء 241 شهيداً، و609 مصابين، بينما بلغ عدد الشهداء ممن جرى انتشالهم منذ التاريخ المذكور 513 جثماناً.
فقد وسع جيش الاحتلال عمليات نسف المباني في المناطق الجنوبية للقطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي طال شرق مخيم البريج ومخيم جباليا وشرق دير البلح وسط القطاع، إلى جانب إطلاق نار مكثف شرق خان يونس، كما شنت الطائرات غارات على غزة وخان يونس.
ففي ساعات صباح أمس، دوت انفجارات عنيفة ناجمة عن أحزمة نارية نفذتها طائرات الاحتلال بحي الشجاعية شرق مدينة غزة.
ونسف جيش الاحتلال عدة منازل بحي التفاح شرق مدينة غزة.
وتجدد القصف المدفعي الإسرائيلي تجاه المناطق الشرقية من مخيم البريج وسط قطاع غزة.
ونفذ جيش الاحتلال عمليات نسف لمنازل المواطنين بالتزامن مع قصف مدفعي مكثّف يستهدف مناطق شرق خان يونس ورفح جنوب القطاع ومدينة غزة ومخيم جباليا.
وسُجل يوم أمس سقوط شهيدين أحدهما سيدة متأثرة بجروحها، وعدد من الإصابات برصاص وصواريخ الاحتلال.
ولليوم الثاني على التوالي، تعرضت مدينة رفح، ومناطق شرق محافظة خان يونس، لغارات جوية مكثفة، شنتها مقاتلات حربية ـ بلغت ذروتها خلال ساعات فجر وصباح أمس، بالتزامن مع قصف مدفعي كثيف.
واستشهد المواطن علي حسن الحشاش، بنيران قوات الاحتلال خلال قيامه بجمع الحطب في مناطق شرق مخيم البريج، وسط القطاع.
بينما قال جيش الاحتلال إنه قتل فلسطينيين اثنين، خلال محاولتها اجتياز الخط الأصفر في القطاع، في حين لم يتم التبليغ عن شهيد ثانٍ أمس.
واستشهدت المواطنة سجى محمد الشواف، متأثرة بجروح أصيبت بها قبل عدة أيام خلال وجودها في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس.
وبثت مُسيرات إسرائيلية كانت تجوب أجواء مواصي مدينة خان يونس، خطابات تحريضية على المقاومة عبر مكبرات للصوت.
ووفق التقرير اليومي المُحدث، الصادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة، فقد وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 3 شهداء (منهم 1 شهيد جديد، 2 شهيد انتشالاً) وإصابتان خلال 24 ساعة الماضية، بينما بلغ عدد شهداء أمس 2.
وأكدت وزارة الصحة بغزة أن عدداً كبيراً من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
فيما ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 68,875 شهيداً، و170,679 إصابة منذ السابع من تشرين الأول للعام 2023.
ووفق الوزارة فإنه ومنذ وقف إطلاق النار في 11 تشرين الأول الجاري بلغ إجمالي الشهداء 241 شهيداً، و609 مصابين، بينما بلغ عدد الشهداء ممن جرى انتشالهم منذ التاريخ المذكور 513 جثماناً.
