
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-11-13
شنّت قوات الاحتلال، أمس، حملة هدم جديدة في محافظات عدّة، طالت ثلاثة منازل إلى جانب منشآت زراعية وسكنية وخزّانات، بالتزامن مع ردمها بئرين، وإصدارها أمراً عسكرياً بوضع اليد على نحو 38 دونماً من أراضي المواطنين الزراعية.
فقد أفاد خضر الأعرج، رئيس مجلس قروي الولجة بأن قوات الاحتلال هدمت منزلين يقعان عند المدخل الوحيد للقرية، يعود أحدهما للمواطن أحمد صبري رضوان، والآخر مكون من شقتين ويعود للمواطن إيهاب صبري رضوان ونجله مازن وتبلغ مساحة كل شقة منهما 120 متراً مربعاً.
وأضاف الأعرج، إن قوات الاحتلال أخطرت بهدم ثلاثة منازل قيد الإنشاء في منطقتي "خلة الحور" و"السرج" بالقرية، بذريعة البناء دون ترخيص.
وفي بلدة سلوان بالقدس المحتلة هدمت قوات الاحتلال منزلاً.
وقالت مصادر محلية، إن طواقم بلدية الاحتلال هدمت منزل المواطن موسى بدران بشكل يدوي في حي "البستان" ببلدة سلوان، وذلك بعد إجباره على الشروع بهدمه ذاتياً قبل أيام لتفادي فرض غرامات مالية باهظة عليه.
وكانت سلطات الاحتلال، أجبرت قبل نحو أسبوع المواطن بدران على هدم منزله، في إطار سياستها التي تهدف إلى تهجير المواطنين، وتهويد الأحياء المقدسية.
وبينت محافظة القدس، أن المنزل المستهدف يقع في منطقة تشهد أوامر هدم بشكل متكرر بحجة البناء دون ترخيص، في حين يواجه المقدسيون صعوبة بالغة في الحصول على تصاريح للبناء داخل مدينة القدس المحتلة.
وفي مسافر يطا، جنوب الخليل، هدمت قوات الاحتلال غرفاً سكنية ومنشآت زراعية.
وأفاد الناشط أسامة مخامرة بأن قوات الاحتلال ترافقها جرافات، اقتحمت خربة "الفخيت"، وهدمت غرفتين سكنيتين، ومطبخاً ووحدة صحية وحظيرة أغنام وردمت بئراً ودمرت خزانات مياه تعود للمواطن سمير حمامدة، والذي باتت عائلته المكونة من سبعة أفراد بلا مأوى، فيما ردمت بئراً تعود للمواطن عيسى حمامدة.
وفي بلدة بيت أمر، شمال الخليل، أصدرت سلطات الاحتلال أمراً عسكرياً بوضع اليد على أراضٍ.
وذكر حليم أبو ماريا، مهندس بلدية بيت أمر أن البلدية تسلمت أمراً عسكرياً صادراً عن قوات الاحتلال بوضع اليد والاستيلاء على 38 دونماً من أراضي المواطنين الواقعة شمال غربي البلدة.
من جهته، أوضح الناشط محمد عوض، أن هذه المساحة تضم أراضي مزروعة بكروم العنب وأشجار اللوزيات والزيتون المثمر، وتعود ملكيتها لعدد من عائلات البلدة وتمثل محاصيلها مصدر الدخل الرئيس لها.
وأشار، إلى أن هذا الأمر هو الثاني خلال فترة قصيرة، بعد أن أصدرت قوات الاحتلال الشهر الماضي أمراً عسكرياً بوضع اليد والاستيلاء على نحو 30 دونما من أراضي المواطنين في محيط "بيت البركة" والذي استولى عليه المستوطنون قبل عدة سنوات.
وفي خربة الحديدية، بالأغوار الشمالية، شرعت قوات الاحتلال، بعمليات تجريف.
وأكد الناشط الحقوقي عارف دراغمة أن قوات الاحتلال شرعت بعمليات تجريف في أراضي الخربة، بعد نحو أسبوع من إصدار قرار عسكري بالاستيلاء على مئات الدونمات منها.
فقد أفاد خضر الأعرج، رئيس مجلس قروي الولجة بأن قوات الاحتلال هدمت منزلين يقعان عند المدخل الوحيد للقرية، يعود أحدهما للمواطن أحمد صبري رضوان، والآخر مكون من شقتين ويعود للمواطن إيهاب صبري رضوان ونجله مازن وتبلغ مساحة كل شقة منهما 120 متراً مربعاً.
وأضاف الأعرج، إن قوات الاحتلال أخطرت بهدم ثلاثة منازل قيد الإنشاء في منطقتي "خلة الحور" و"السرج" بالقرية، بذريعة البناء دون ترخيص.
وفي بلدة سلوان بالقدس المحتلة هدمت قوات الاحتلال منزلاً.
وقالت مصادر محلية، إن طواقم بلدية الاحتلال هدمت منزل المواطن موسى بدران بشكل يدوي في حي "البستان" ببلدة سلوان، وذلك بعد إجباره على الشروع بهدمه ذاتياً قبل أيام لتفادي فرض غرامات مالية باهظة عليه.
وكانت سلطات الاحتلال، أجبرت قبل نحو أسبوع المواطن بدران على هدم منزله، في إطار سياستها التي تهدف إلى تهجير المواطنين، وتهويد الأحياء المقدسية.
وبينت محافظة القدس، أن المنزل المستهدف يقع في منطقة تشهد أوامر هدم بشكل متكرر بحجة البناء دون ترخيص، في حين يواجه المقدسيون صعوبة بالغة في الحصول على تصاريح للبناء داخل مدينة القدس المحتلة.
وفي مسافر يطا، جنوب الخليل، هدمت قوات الاحتلال غرفاً سكنية ومنشآت زراعية.
وأفاد الناشط أسامة مخامرة بأن قوات الاحتلال ترافقها جرافات، اقتحمت خربة "الفخيت"، وهدمت غرفتين سكنيتين، ومطبخاً ووحدة صحية وحظيرة أغنام وردمت بئراً ودمرت خزانات مياه تعود للمواطن سمير حمامدة، والذي باتت عائلته المكونة من سبعة أفراد بلا مأوى، فيما ردمت بئراً تعود للمواطن عيسى حمامدة.
وفي بلدة بيت أمر، شمال الخليل، أصدرت سلطات الاحتلال أمراً عسكرياً بوضع اليد على أراضٍ.
وذكر حليم أبو ماريا، مهندس بلدية بيت أمر أن البلدية تسلمت أمراً عسكرياً صادراً عن قوات الاحتلال بوضع اليد والاستيلاء على 38 دونماً من أراضي المواطنين الواقعة شمال غربي البلدة.
من جهته، أوضح الناشط محمد عوض، أن هذه المساحة تضم أراضي مزروعة بكروم العنب وأشجار اللوزيات والزيتون المثمر، وتعود ملكيتها لعدد من عائلات البلدة وتمثل محاصيلها مصدر الدخل الرئيس لها.
وأشار، إلى أن هذا الأمر هو الثاني خلال فترة قصيرة، بعد أن أصدرت قوات الاحتلال الشهر الماضي أمراً عسكرياً بوضع اليد والاستيلاء على نحو 30 دونما من أراضي المواطنين في محيط "بيت البركة" والذي استولى عليه المستوطنون قبل عدة سنوات.
وفي خربة الحديدية، بالأغوار الشمالية، شرعت قوات الاحتلال، بعمليات تجريف.
وأكد الناشط الحقوقي عارف دراغمة أن قوات الاحتلال شرعت بعمليات تجريف في أراضي الخربة، بعد نحو أسبوع من إصدار قرار عسكري بالاستيلاء على مئات الدونمات منها.


