
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-11-13
أصيب مواطنون بجروح وكدمات، أحدهم بكسر في الجمجمة، في اعتداءات استيطانية واسعة، جرف مستوطنون في إطارها مساحات واسعة من الأراضي الزراعية وحرثوا أخرى كمقدمة للاستيلاء عليها بالتزامن مع إفراغهم حمولات شاحنات من المخلفات الصناعية على كروم زيتون ومهاجمتهم مزارعين.
ففي قرية عرب الرشايدة، جنوب شرقي بيت لحم، أصيب شاب بكسر في الجمجمة، جراء اعتداء مستوطنين عليه.
وقال جمعة الرشايدة، رئيس مجلس "تجمع عرب الرشايدة"، إن "عشرات المستوطنين من مستوطنة تقوع والبؤرة الاستيطانية عاموس، هاجموا المزارعين خلال حراثة أراضيهم قرب القرية".
وذكر الرشايدة، أن "مواجهات جرت بين المستوطنين وأصحاب الأراضي أسفرت عن إصابات بين المزارعين بحالات اختناق نتيجة قنابل غازية أطلقها جيش الاحتلال، الذي وصل المكان، بينما انسحب المستوطنون".
بدورها، أفادت جمعية الهلال الأحمر بأن شاباً تعرض لإصابة بالغة أدت لحدوث كسر في الجمجمة، نتيجة اعتداء المستوطنين عليه، ونُقل إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وفي قرية كيسان، شرق بيت لحم، أصيب، شاب في هجوم مماثل.
وأفاد نائب رئيس مجلس قروي كيسان سلامه رشايدة، بأن مجموعة من المستوطنين وبحماية قوات الاحتلال، هاجمت مواطنين أثناء حراثتهم أرضهم في منطقة "واد أبو عياش"، بالعصي والحجارة والتراكتورون.
وأشار إلى أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي تجاه المواطنين خلال تصديهم للاعتداء، ما أدّى إلى إصابة شاب بعيار ناري في القدم، نقل إلى أحد المستشفيات في بيت لحم.
وفي الأغوار الشمالية، أقدم مستوطنون على حراثة مساحات من الأراضي في الأغوار الشمالية.
وأفادت مصادر محلية، بأن مستوطنين حرثوا مساحة تقدر بـ٣٠٠ دونم في منطقة المرمالة قرب عين الحلوة.
وفي بلدة دير دبوان، نفذ مستوطنون عمليات تجريف واسعة.
وقالت منظمة البيدر الحقوقية: إن مجموعة من المستوطنين شرعت بأعمال تجريف واسعة في أراضي خلة ماسك التابعة لبلدة دير دبوان شرق رام الله، وذلك لفتح طرق استيطانية جديدة.
وأوضحت المنظمة أن أعمال التجريف تتم تحت حماية قوات الاحتلال، وتشمل تسوية مساحات من الأراضي الزراعية التي يملكها المواطنون، في خطوة تهدف إلى ربط البؤر الاستيطانية القريبة ببعضها وتوسيع نطاق السيطرة على الأراضي.
وفي بلدة ترمسعيا، شمال رام الله، ألقت جرافات المستوطنين مخلفات صناعية بين أشجار الزيتون.
وقالت مصادر محلية إن شاحنات تابعة للمستوطنين ألقت كميات كبيرة من المخلفات القادمة من المنطقة الصناعية الاستيطانية في أراضي المواطنين الواقعة على أطراف بلدة ترمسعيا.
وأوضحت أن المخلفات تم إلقاؤها بين أشجار الزيتون وعلى الأراضي الزراعية مباشرة، ما يشكل خطراً بيئياً وزراعياً كبيراً على المزروعات والتربة، ويهدد سلامة البيئة الزراعية في المنطقة.
وفي قرية فرخة، جنوب سلفيت، هاجم مستوطنون شاباً ووالدته.
وقال شهود عيان إن مجموعة من المستوطنين اعتدت على شاب ووالدته أثناء عملهما في قطف ثمار الزيتون في منطقة المنقاع غرب قرية فرخة.
وأوضحوا أن المستوطنين هاجموا المزارعين بالضرب المبرح ورشّوا غاز الفلفل في وجهيهما، قبل أن يقدموا على سرقة محصول الزيتون وهاتف الشاب.
ففي قرية عرب الرشايدة، جنوب شرقي بيت لحم، أصيب شاب بكسر في الجمجمة، جراء اعتداء مستوطنين عليه.
وقال جمعة الرشايدة، رئيس مجلس "تجمع عرب الرشايدة"، إن "عشرات المستوطنين من مستوطنة تقوع والبؤرة الاستيطانية عاموس، هاجموا المزارعين خلال حراثة أراضيهم قرب القرية".
وذكر الرشايدة، أن "مواجهات جرت بين المستوطنين وأصحاب الأراضي أسفرت عن إصابات بين المزارعين بحالات اختناق نتيجة قنابل غازية أطلقها جيش الاحتلال، الذي وصل المكان، بينما انسحب المستوطنون".
بدورها، أفادت جمعية الهلال الأحمر بأن شاباً تعرض لإصابة بالغة أدت لحدوث كسر في الجمجمة، نتيجة اعتداء المستوطنين عليه، ونُقل إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وفي قرية كيسان، شرق بيت لحم، أصيب، شاب في هجوم مماثل.
وأفاد نائب رئيس مجلس قروي كيسان سلامه رشايدة، بأن مجموعة من المستوطنين وبحماية قوات الاحتلال، هاجمت مواطنين أثناء حراثتهم أرضهم في منطقة "واد أبو عياش"، بالعصي والحجارة والتراكتورون.
وأشار إلى أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي تجاه المواطنين خلال تصديهم للاعتداء، ما أدّى إلى إصابة شاب بعيار ناري في القدم، نقل إلى أحد المستشفيات في بيت لحم.
وفي الأغوار الشمالية، أقدم مستوطنون على حراثة مساحات من الأراضي في الأغوار الشمالية.
وأفادت مصادر محلية، بأن مستوطنين حرثوا مساحة تقدر بـ٣٠٠ دونم في منطقة المرمالة قرب عين الحلوة.
وفي بلدة دير دبوان، نفذ مستوطنون عمليات تجريف واسعة.
وقالت منظمة البيدر الحقوقية: إن مجموعة من المستوطنين شرعت بأعمال تجريف واسعة في أراضي خلة ماسك التابعة لبلدة دير دبوان شرق رام الله، وذلك لفتح طرق استيطانية جديدة.
وأوضحت المنظمة أن أعمال التجريف تتم تحت حماية قوات الاحتلال، وتشمل تسوية مساحات من الأراضي الزراعية التي يملكها المواطنون، في خطوة تهدف إلى ربط البؤر الاستيطانية القريبة ببعضها وتوسيع نطاق السيطرة على الأراضي.
وفي بلدة ترمسعيا، شمال رام الله، ألقت جرافات المستوطنين مخلفات صناعية بين أشجار الزيتون.
وقالت مصادر محلية إن شاحنات تابعة للمستوطنين ألقت كميات كبيرة من المخلفات القادمة من المنطقة الصناعية الاستيطانية في أراضي المواطنين الواقعة على أطراف بلدة ترمسعيا.
وأوضحت أن المخلفات تم إلقاؤها بين أشجار الزيتون وعلى الأراضي الزراعية مباشرة، ما يشكل خطراً بيئياً وزراعياً كبيراً على المزروعات والتربة، ويهدد سلامة البيئة الزراعية في المنطقة.
وفي قرية فرخة، جنوب سلفيت، هاجم مستوطنون شاباً ووالدته.
وقال شهود عيان إن مجموعة من المستوطنين اعتدت على شاب ووالدته أثناء عملهما في قطف ثمار الزيتون في منطقة المنقاع غرب قرية فرخة.
وأوضحوا أن المستوطنين هاجموا المزارعين بالضرب المبرح ورشّوا غاز الفلفل في وجهيهما، قبل أن يقدموا على سرقة محصول الزيتون وهاتف الشاب.


