
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-11-26
أقام مستوطنون بؤرة جديدة داخل تجمع شلال العوجا البدوي شمال مدينة أريحا.
وأوضح المشرف العام لمنظمة "البيدر" للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات أن المستوطنين وضعوا منشآت أولية على أنقاض أحد المنازل المهجورة في التجمع، وبنوا بركسات حديدية وزوايا داخل الموقع.
وبذلك يرتفع عدد البؤر في التجمع ومحيطه إلى أربع، في خطوة تعد جزءا من محاولات التوسع الاستيطاني التي تهدد التجمعات البدوية وفق المنظمة.
وفي محافظة رام الله والبيرة، اقتحم مستوطنون منزلاً في بلدة سلواد شمال شرقي رام الله، وقاموا بتحطيم محتوياته.
كما هاجم مستوطنون قرية مخماس شمال شرقي القدس، للمرة الثانية في غضون ساعات، وأحرقوا بركساً زراعياً.
وذكرت محافظة القدس أن مستوطنين أضرموا النار في بركس زراعي، ما أدى إلى إلحاق أضرار مادية كبيرة في محتوياته ومحيطه.
من جهة أخرى، هدمت قوات الاحتلال، منزلا قيد الإنشاء في بلدة الخضر جنوب محافظة بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة "أرض الدير" غرب البلدة، وشرعت بهدم منزل مكون من ثلاثة طوابق تبلغ مساحة كل منها 250 مترا مربعا، يعود للمواطن عماد حسن أبو صرة بحجة البناء بدون ترخيص.
ولفتت المصادر، إلى أن الاحتلال أغلق المنطقة التي جرت فيها عملية الهدم بشكل كامل، ومنع المواطنين من الاقتراب، وأغلق عدة طرق محيطة بالمنطقة، فيما أطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد من طلبة المدارس بالاختناق جراء استنشاق الغاز.
وأكدت، أن قوات الاحتلال هاجمت طلبة المدارس في منطقتي التل والبركة وفي أحياء البلدة القديمة، وأطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد من الطلبة بالاختناق.
على صعيد آخر، اقتلعت قوات الاحتلال، عشرات أشجار الزيتون في قرية بيت عور الفوقا غرب رام الله.
وأفاد رئيس مجلس بيت عور الفوقا القروي علي سمارة، بأن جرافات الاحتلال اقتلعت عشرات أشجار الزيتون، وأشجارا حرجية، خلال تجريفها عشرات الدونمات من أراضي المواطنين في الجهة الغربية من القرية، تعود ملكيتها لثمانية مواطنين، وهي محاذية للحاجز العسكري المقام عند مدخل القرية.
وبين سمارة، أن الاحتلال أخطر المواطنين بنيته تجريف ما يقارب 50 دونما في الجهتين الشرقية والغربية من القرية، وهي في معظمها مزروعة بأشجار الزيتون.
وفي محافظة نابلس، شرعت جرافات الاحتلال بتنفيذ أعمال تجريف في منطقة المسعودية شمال غربي نابلس، لشق طرق سياحية، وذلك تنفيذا لمخطط يهدف إلى السيطرة على آلاف الدونمات من أراضي المواطنين، وتحويلها لخدمة المشاريع الاستيطانية في المنطقة.
واقتحمت قوات الاحتلال، قرية حوسان غرب بيت لحم، ونفذت عمليات مداهمة لعدد من المنازل.
وأفاد مصدر محلي، بأن قوات الاحتلال تمركزت بعد اقتحامها القرية في حارتي التحتا والجبل، ودهمت عددا من المنازل وفتشتها، دون الإبلاغ عن اعتقالات، وقامت بفحص كاميرات المراقبة المثبتة على واجهات المنازل والمحال التجارية، واستولت على عدد منها.
وأغلقت قوات الاحتلال، المدخل الرئيس والوحيد للريف الغربي لمحافظة بيت لحم، والواقع تحت الجسر عند منطقة "عقبة حسنة" بالبوابة الحديدية، ما تسبب في حرمان المواطنين من حرية التنقل والوصول إلى أماكن سكناهم في بلدتي بتير ونحالين، وقريتي حوسان، ووادي فوكين.
وفي محافظة الخليل، اقتحمت قوات الاحتلال عدة مدارس ومنازل في بلدة بيت أمر شمال المدينة، واحتجزت عشرات المواطنين لساعات، ونكلت بهم في ظل أجواء ماطرة وباردة جدا.
وقال الناشط الإعلامي محمد عوض، إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة معززة بعدة آليات عسكرية، وفتشت عددا من المنازل وعاثت فيها خرابا، واعتقلت أكثر من 15 مواطنا أخضعتهم للتحقيق الميداني في حي عصيدة داخل محطة محروقات بيت أمر.
وأضاف، إن ضباط الاحتلال استدعوا جميع مديري ومديرات المدارس الحكومية والخاصة في البلدة، وفتشوا المدارس واستولوا على بعض المقتنيات، وهددوا بمنع استخدام أي مظاهر وطنية داخل المدارس، وفي وقت لاحق تم الإفراج عن جميع المعتقلين.
وأوضح المشرف العام لمنظمة "البيدر" للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات أن المستوطنين وضعوا منشآت أولية على أنقاض أحد المنازل المهجورة في التجمع، وبنوا بركسات حديدية وزوايا داخل الموقع.
وبذلك يرتفع عدد البؤر في التجمع ومحيطه إلى أربع، في خطوة تعد جزءا من محاولات التوسع الاستيطاني التي تهدد التجمعات البدوية وفق المنظمة.
وفي محافظة رام الله والبيرة، اقتحم مستوطنون منزلاً في بلدة سلواد شمال شرقي رام الله، وقاموا بتحطيم محتوياته.
كما هاجم مستوطنون قرية مخماس شمال شرقي القدس، للمرة الثانية في غضون ساعات، وأحرقوا بركساً زراعياً.
وذكرت محافظة القدس أن مستوطنين أضرموا النار في بركس زراعي، ما أدى إلى إلحاق أضرار مادية كبيرة في محتوياته ومحيطه.
من جهة أخرى، هدمت قوات الاحتلال، منزلا قيد الإنشاء في بلدة الخضر جنوب محافظة بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة "أرض الدير" غرب البلدة، وشرعت بهدم منزل مكون من ثلاثة طوابق تبلغ مساحة كل منها 250 مترا مربعا، يعود للمواطن عماد حسن أبو صرة بحجة البناء بدون ترخيص.
ولفتت المصادر، إلى أن الاحتلال أغلق المنطقة التي جرت فيها عملية الهدم بشكل كامل، ومنع المواطنين من الاقتراب، وأغلق عدة طرق محيطة بالمنطقة، فيما أطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد من طلبة المدارس بالاختناق جراء استنشاق الغاز.
وأكدت، أن قوات الاحتلال هاجمت طلبة المدارس في منطقتي التل والبركة وفي أحياء البلدة القديمة، وأطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد من الطلبة بالاختناق.
على صعيد آخر، اقتلعت قوات الاحتلال، عشرات أشجار الزيتون في قرية بيت عور الفوقا غرب رام الله.
وأفاد رئيس مجلس بيت عور الفوقا القروي علي سمارة، بأن جرافات الاحتلال اقتلعت عشرات أشجار الزيتون، وأشجارا حرجية، خلال تجريفها عشرات الدونمات من أراضي المواطنين في الجهة الغربية من القرية، تعود ملكيتها لثمانية مواطنين، وهي محاذية للحاجز العسكري المقام عند مدخل القرية.
وبين سمارة، أن الاحتلال أخطر المواطنين بنيته تجريف ما يقارب 50 دونما في الجهتين الشرقية والغربية من القرية، وهي في معظمها مزروعة بأشجار الزيتون.
وفي محافظة نابلس، شرعت جرافات الاحتلال بتنفيذ أعمال تجريف في منطقة المسعودية شمال غربي نابلس، لشق طرق سياحية، وذلك تنفيذا لمخطط يهدف إلى السيطرة على آلاف الدونمات من أراضي المواطنين، وتحويلها لخدمة المشاريع الاستيطانية في المنطقة.
واقتحمت قوات الاحتلال، قرية حوسان غرب بيت لحم، ونفذت عمليات مداهمة لعدد من المنازل.
وأفاد مصدر محلي، بأن قوات الاحتلال تمركزت بعد اقتحامها القرية في حارتي التحتا والجبل، ودهمت عددا من المنازل وفتشتها، دون الإبلاغ عن اعتقالات، وقامت بفحص كاميرات المراقبة المثبتة على واجهات المنازل والمحال التجارية، واستولت على عدد منها.
وأغلقت قوات الاحتلال، المدخل الرئيس والوحيد للريف الغربي لمحافظة بيت لحم، والواقع تحت الجسر عند منطقة "عقبة حسنة" بالبوابة الحديدية، ما تسبب في حرمان المواطنين من حرية التنقل والوصول إلى أماكن سكناهم في بلدتي بتير ونحالين، وقريتي حوسان، ووادي فوكين.
وفي محافظة الخليل، اقتحمت قوات الاحتلال عدة مدارس ومنازل في بلدة بيت أمر شمال المدينة، واحتجزت عشرات المواطنين لساعات، ونكلت بهم في ظل أجواء ماطرة وباردة جدا.
وقال الناشط الإعلامي محمد عوض، إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة معززة بعدة آليات عسكرية، وفتشت عددا من المنازل وعاثت فيها خرابا، واعتقلت أكثر من 15 مواطنا أخضعتهم للتحقيق الميداني في حي عصيدة داخل محطة محروقات بيت أمر.
وأضاف، إن ضباط الاحتلال استدعوا جميع مديري ومديرات المدارس الحكومية والخاصة في البلدة، وفتشوا المدارس واستولوا على بعض المقتنيات، وهددوا بمنع استخدام أي مظاهر وطنية داخل المدارس، وفي وقت لاحق تم الإفراج عن جميع المعتقلين.


