
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2025-12-08
استشهد شاب، وأصيب آخر، مساء أمس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب بلدة عزون شرق قلقيلية، تزامناً مع اعتقال شاب ثالث.
وأبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية وزارة الصحة، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، باستشهاد الشاب مؤمن نضال أبو رياش (19 عاماً)، من سكان مدينة قلقيلية واحتجاز جثمانه.
وأضافت: إن الشاب براء بلال عيسى قبلان أصيب بجروح خطيرة برصاص الاحتلال، بينما اعتقل الشاب محمد سعيد طه حسين، في حادثة استهداف المركبة الفلسطينية بين بلدتَي عزون وعزبة الطبيب بمحافظة قلقيلية.
وأفادت مصادر محلية بأن جنود الاحتلال، المتمركزين عند المدخل الرئيس (الشمالي) لبلدة عزون، أطلقوا الرصاص الحي صوب مركبة كانت تسير بمحاذاة شارع قلقيلية - نابلس، ما أدى لاستشهاد مواطن وإصابة اثنين آخرَين.
من جانبها، ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن قوات الاحتلال منعت طواقمها من الوصول إلى المركبة لبعض الوقت، قبل أن تسمح لهم بالتعامل مع المصابين.
وأضافت الجمعية: إن جنود الاحتلال أجبروا الطواقم بعد ذلك على مغادرة المكان واحتجزوا جثمان الشهيد والمصابَين، مؤكدة أن جروح أحدهما حرجة.
وقال المصدر نفسه: إنه بعد أن وصلت طواقم الهلال الأحمر للمصابين، قام الاحتلال بطرد الطواقم وإبعادها عنهم، واحتجز جثمان الشهيد والمصابَين الآخرَين، حيث وصفت إصابة الأول بالخطيرة، فيما الثاني إصابته متوسطة.
وعقب إطلاق النار على المركبة، أغلقت قوات الاحتلال البوابة الحديدية المقامة عند المدخل الرئيس لقرية النبي إلياس شرق قلقيلية المؤدي إلى بلدة عزون، وعرقلت حركة تنقل المواطنين، بينما انتشر الجنود عند مدخل "عزبة الطبيب" المجاورة.
وأبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية وزارة الصحة، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، باستشهاد الشاب مؤمن نضال أبو رياش (19 عاماً)، من سكان مدينة قلقيلية واحتجاز جثمانه.
وأضافت: إن الشاب براء بلال عيسى قبلان أصيب بجروح خطيرة برصاص الاحتلال، بينما اعتقل الشاب محمد سعيد طه حسين، في حادثة استهداف المركبة الفلسطينية بين بلدتَي عزون وعزبة الطبيب بمحافظة قلقيلية.
وأفادت مصادر محلية بأن جنود الاحتلال، المتمركزين عند المدخل الرئيس (الشمالي) لبلدة عزون، أطلقوا الرصاص الحي صوب مركبة كانت تسير بمحاذاة شارع قلقيلية - نابلس، ما أدى لاستشهاد مواطن وإصابة اثنين آخرَين.
من جانبها، ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن قوات الاحتلال منعت طواقمها من الوصول إلى المركبة لبعض الوقت، قبل أن تسمح لهم بالتعامل مع المصابين.
وأضافت الجمعية: إن جنود الاحتلال أجبروا الطواقم بعد ذلك على مغادرة المكان واحتجزوا جثمان الشهيد والمصابَين، مؤكدة أن جروح أحدهما حرجة.
وقال المصدر نفسه: إنه بعد أن وصلت طواقم الهلال الأحمر للمصابين، قام الاحتلال بطرد الطواقم وإبعادها عنهم، واحتجز جثمان الشهيد والمصابَين الآخرَين، حيث وصفت إصابة الأول بالخطيرة، فيما الثاني إصابته متوسطة.
وعقب إطلاق النار على المركبة، أغلقت قوات الاحتلال البوابة الحديدية المقامة عند المدخل الرئيس لقرية النبي إلياس شرق قلقيلية المؤدي إلى بلدة عزون، وعرقلت حركة تنقل المواطنين، بينما انتشر الجنود عند مدخل "عزبة الطبيب" المجاورة.


