- تصنيف المقال : صدى الجاليات
- تاريخ المقال : 2016-01-20
شاركت منظمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في نشاط جماهيري للدفاع عن الثورة البوليفارية.
النشاط اقيم يوم الثلاثاء 12-1-2016 في بلدية بوليفار في ولاية جاراكوي، تراس النشاط الرفيق جويل بيريز رئيس البلدية و شارك فيه الرفاق معاذ موسى عضو اللجنة المركزية للجبهة و مسؤول العلاقات السياسية في فنزويلا و الرفيق كمال حسن عضو قيادة الجبهة في فنزويلا.
الرفيق معاذ اكد على تضامن الجبهة المبداي و الشعب الفلسطيني مع الثورة البوليفارية بعيد النتائج السلبية للانتخابات البرلمانية الشهر الماضي، و اشار الى ان ازالة صور المحرر سيمون بوليفار و تشافيز من قاعات البرلمان يمثل الحقد و الكره الذي يحمله اليمين الفنزويلي لرموز الحرية و العدالة، لكن المعارضة الفنزويلية لن تستطيع اطلاقا نزع هذه الرموز من قلوب ملايين الفلسطينيين و احرار العالم.
الرفيق كمال اشار الى الدور الثوري الذي يتوجب على وسائل الاعلام المحلية البديلة ان تلعبه في هذه المرحلة الحساسة من طريق الثورة، لفضح مؤامرات اليمين و اعادة كسب الراي العام الشعبي المؤيد للثورة و انجازاتها بعد هذه الهجمة اليمينية الشاملة و التي كانت وسائل الاعلام اليمينية احدى امضى اسلحتها.
الرفيق جويل بيريز اكد على تضامن الحكومة و الثورة البوليفارية مع الثورة و القضية الفلسطينية، و الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني ضد الاجراءات الصهيونية من قتل و تشريد، كما و اكد على ان الثورة البوليفارية ستمضي في هذه المرحلة في عملية مراقبة كافة المؤسسات الحكومية و الثورية بهدف اعادة تفعيلها على اسس صحيحية و فتح الباب واسعا امام اقتصاد وطني بديل يعتمد على رفع المستويات الانتاجية عامة.
النشاط اقيم يوم الثلاثاء 12-1-2016 في بلدية بوليفار في ولاية جاراكوي، تراس النشاط الرفيق جويل بيريز رئيس البلدية و شارك فيه الرفاق معاذ موسى عضو اللجنة المركزية للجبهة و مسؤول العلاقات السياسية في فنزويلا و الرفيق كمال حسن عضو قيادة الجبهة في فنزويلا.
الرفيق معاذ اكد على تضامن الجبهة المبداي و الشعب الفلسطيني مع الثورة البوليفارية بعيد النتائج السلبية للانتخابات البرلمانية الشهر الماضي، و اشار الى ان ازالة صور المحرر سيمون بوليفار و تشافيز من قاعات البرلمان يمثل الحقد و الكره الذي يحمله اليمين الفنزويلي لرموز الحرية و العدالة، لكن المعارضة الفنزويلية لن تستطيع اطلاقا نزع هذه الرموز من قلوب ملايين الفلسطينيين و احرار العالم.
الرفيق كمال اشار الى الدور الثوري الذي يتوجب على وسائل الاعلام المحلية البديلة ان تلعبه في هذه المرحلة الحساسة من طريق الثورة، لفضح مؤامرات اليمين و اعادة كسب الراي العام الشعبي المؤيد للثورة و انجازاتها بعد هذه الهجمة اليمينية الشاملة و التي كانت وسائل الاعلام اليمينية احدى امضى اسلحتها.
الرفيق جويل بيريز اكد على تضامن الحكومة و الثورة البوليفارية مع الثورة و القضية الفلسطينية، و الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني ضد الاجراءات الصهيونية من قتل و تشريد، كما و اكد على ان الثورة البوليفارية ستمضي في هذه المرحلة في عملية مراقبة كافة المؤسسات الحكومية و الثورية بهدف اعادة تفعيلها على اسس صحيحية و فتح الباب واسعا امام اقتصاد وطني بديل يعتمد على رفع المستويات الانتاجية عامة.
