أستقبل قنصل بوليفيا ألسيد فيليكس عمر فارس ممثل المركز ألثقافي العربي ألفلسطيني ألبرازيلي في مدينة كورومبا في مكتبه الرئيسي بالقنصليه.وتناقش الجانبان في ألوضع الحالي للشعب ألفلسطيني في فلسطين.شرح عمر معاناة ألشعب ألفلسطيني في فلسطين ماساة وعنف ألأحتلال ألأسرائيلي في فلسطين المحتله.ألشعب الفلسطيني في فلسطين يتعرض الى هجمات قوات ألأحتلال واقتحام البيوت ألفلسطينيه.ألأحتلال ألأسرائيلي لا يكفيه قتل ألأبرياء ألفلسطينيين بل يعتقل من بقي حيا من ألفلسطينيين والحكم عليهم بالسجن حتى ألأطفال ألفلسطينيين يتعقلهم ألأحتلال ويحكم عليهم مؤبد.وهنا يبقى ألسوأل مطروح ماذا عمل ألفلسطينيين وأطفالهم ليعتقلهم ألأحتلال ويحكم عليهم بالسجن.ألجواب واضح انهم لم يعملو شيئ لكنهم ارادوا ألدفاع عن بيوتهم ،و حماية اراضيهم التي صادرها ألأحتلال وبنى فيها مستوطنات أسرائيليه واسكنها عصابات مجرمين تتلقى دوروسا من جيش ألأحتلال عن كيفية مهاجمة ألفلسطينيين في بيوتهم وقتلهم.ثم بنى ألجدار ألفاصل العنصري ألذي فصل مدن و عائلات فلسطينيه عن بعضها.و ذكر عمر عمليات ارهابيه يقوم بها ألأحتلال فيهدم ألبيوت ألفلسطينيه بحجة انها بنيت بدون رخص.وهنا نتساأل لماذا لا يطبق هذا التصريح على ألمستوطنات ألأسرائيليه ألتي باها ألأحتلال في أراضي فلسطينين نهبها لأن بناء هذه ألمستوطنات غير شرعي يدينه العالم بأكمله. ألبيوت التي بناها الفلسطينيون في أراضيهم ألفلسطينيه هي حق شرعي للشعب الفلسطيني لأنه بناها في اراضيه.بعكس ألأحتلال فهو نهب أراضي فلسطينيه وبنى فيها مستوطنات أسرائيليه.وهنالك موضوع ألأسرى ألفلسطينين في سجون ألأحتلال كلها ظلام وبدون اي سبب.وهذا لا يتطابق مع ألقوانين ألدوليه ألتي تنص على حماية ألأسرى.,الأسرى ألفلسطينيين لم يرتكبوا أي جريمه أنهم أبرياء ويريدون ألحريه والأستقلال
ووجه عمر كل ألتقدير والشكر الى رئيس بوليفيا ايفو موراليس ولجميع شعب بوليفيا لتضامنهم مع ألشعب الفلسطيني.وبادل قنصل بوليفيا بالشكر على تلبية عمر فارس لهذا اللقاء وحيا ألشعب الفلسطيني و أكد بأن بوليفيا دائما من أوائل المعترفين بدوله فلسطينيه مستقله والقدس عاصمتها و هذا حق شرعي للشعب ألفلسطيني.وابواب ألقنصليه دائما مفتوحه لأستقبال أي فلسطيني.هذا وتم ألأتفاق على تعاون مشترك ما بين القنصليه والمركز الثقافي العربي الفلسطيني البرازيلي.وفي النهايه أهدى عمر قنصل بوليفيا فيليكس الكوفيه ألفلسطينيه

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف