- تصنيف المقال : أخبار و انشطة الجاليات
- تاريخ المقال : 2016-03-09
بمناسبة إنطلاقة الجبهة الديمقراطية السابعة والأربعين وإحتفاء بيوم المرأة العالمية أقامت منظمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالتعاون مع المجموعة 194 حفل إستقبال سياسي حضره حشد من أبناء الجالية والمتضامنين العرب والأمميين وكذلك بمشاركة سياسية متميّزة بوفود رسمية مثّلت حزب اليسار السويدي، الحزب الشيوعي السويدي، الحزب الشيوعي العراقي، الجمعية الثقافية العراقية، الجمعية الثقافية الفلسطينية، جمعية المشاريع الخيرية، جمعية إيد بإيد، جمعية الفينيق، حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، جمعية الإبداع الفلسطينية 65، حركة فتح الإنتفاضة، المجموعة العربية في حزب اليسار، التجمع الديمقراطي الفلسطيني ولجان حق العودة في الدنمارك، إتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في اوروبا ونشطاء سفينة إلى غزة.
وعلى أنعام الأغاني الوطنية التي تمجّد مسيرة الجبهة الديمقراطية تفاعل الحضور، حيث قام الرفاق بتقديم الورود للنساء الحاضرات متمنين لهنّ النجاح والصحة والإستمرار في مواصلة النضال وذلك في لفتة قوبلت بالشكر والإمتنان من الجمهور النسوي الذي كان حضوره لافتا.
الجانب السياسي من الحفل والذي أداره كل من الرفيقة نور لبابنة باللغة السويدية والرفيق خالد عمورة باللغة العربية شهد مشاركة متنوعة، حيث أفتتح وقوفا بالنشيد الوطني الفلسطيني ودقيقة صمت إجلالا وإكبارا لشهداء الجبهة والثورة.
وبعد كلمة ترحيبية بالحضور وبعض من وجدانيات، من وحي المناسبتين، قرأ عريفا الحفل برقية تضامنية من الرفاق في الحزب الشيوعي العراقي. ليتداول الضيوف الكلمات حيث كانت كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين القاها الرفيق ابو حسن امين منظمة الجبهة في مالمو تلاه الرفيق مورغن سفينسون القيادي البارز في حزب اليسار ومن ثم الرفيقة لينا النهر بأسم المرأة العربية، فيما كانت الكلمة الأخيرة للرفيق يوويل قبطان سفينة إلى غزة ذائعة الصيت والتي تعرّضت للقرصنة الإسرائيلية كما تعرّض الرفيق يوويل للإعتقال من قبل البحرية الإسرائيلية.
الكلمات جميعها قوبلت التصفيق الحار من الحضور لما إحتوته من لمسات تضامنية مع شعبنا عموما وجبهتنا خصوصا.
الفقرة ما قبل الأخيرة كانت تكريم كل من المناضلة لينا النهر والرفيق يوويل قبطان سفينة إلى غزة والمناضلة اليسارية شيستين والتي ترقد في غرفة الإنعاش في جامعة لوند الطبية بعد تعرضها لأزمة صحية خانقة أفقدتها الوعي وهي تشارك في فعالية لدعم نضال الشعب الفلسطيني وقد تسلّم التكريم عنها المناضل البارز الرفيق شاتي والذي ألقى كلمة مؤثرة جدا شكرا فيها الجبهة الديمقراطية والمجموعة 194 على هذه اللفتة وقوبلت كلمات الرفيق شاتي بالتصفيق الحار،فيما تحدّث الرفيق محمد قدورة في كلمة قصيرة مذكرا بالمناقب والصفات النضالية التي تتمتّع بها الرفيقة شيستين متمنيا لها الشفاء.
الفقرة الأخيرة كانت عرض فيلم معالوت والذي يحاكي تفاصيل العملية البطولية لأبطال القوات المسلحة الثورية التابعة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في معالوت ترشيحا.
وعلى أنعام الأغاني الوطنية التي تمجّد مسيرة الجبهة الديمقراطية تفاعل الحضور، حيث قام الرفاق بتقديم الورود للنساء الحاضرات متمنين لهنّ النجاح والصحة والإستمرار في مواصلة النضال وذلك في لفتة قوبلت بالشكر والإمتنان من الجمهور النسوي الذي كان حضوره لافتا.
الجانب السياسي من الحفل والذي أداره كل من الرفيقة نور لبابنة باللغة السويدية والرفيق خالد عمورة باللغة العربية شهد مشاركة متنوعة، حيث أفتتح وقوفا بالنشيد الوطني الفلسطيني ودقيقة صمت إجلالا وإكبارا لشهداء الجبهة والثورة.
وبعد كلمة ترحيبية بالحضور وبعض من وجدانيات، من وحي المناسبتين، قرأ عريفا الحفل برقية تضامنية من الرفاق في الحزب الشيوعي العراقي. ليتداول الضيوف الكلمات حيث كانت كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين القاها الرفيق ابو حسن امين منظمة الجبهة في مالمو تلاه الرفيق مورغن سفينسون القيادي البارز في حزب اليسار ومن ثم الرفيقة لينا النهر بأسم المرأة العربية، فيما كانت الكلمة الأخيرة للرفيق يوويل قبطان سفينة إلى غزة ذائعة الصيت والتي تعرّضت للقرصنة الإسرائيلية كما تعرّض الرفيق يوويل للإعتقال من قبل البحرية الإسرائيلية.
الكلمات جميعها قوبلت التصفيق الحار من الحضور لما إحتوته من لمسات تضامنية مع شعبنا عموما وجبهتنا خصوصا.
الفقرة ما قبل الأخيرة كانت تكريم كل من المناضلة لينا النهر والرفيق يوويل قبطان سفينة إلى غزة والمناضلة اليسارية شيستين والتي ترقد في غرفة الإنعاش في جامعة لوند الطبية بعد تعرضها لأزمة صحية خانقة أفقدتها الوعي وهي تشارك في فعالية لدعم نضال الشعب الفلسطيني وقد تسلّم التكريم عنها المناضل البارز الرفيق شاتي والذي ألقى كلمة مؤثرة جدا شكرا فيها الجبهة الديمقراطية والمجموعة 194 على هذه اللفتة وقوبلت كلمات الرفيق شاتي بالتصفيق الحار،فيما تحدّث الرفيق محمد قدورة في كلمة قصيرة مذكرا بالمناقب والصفات النضالية التي تتمتّع بها الرفيقة شيستين متمنيا لها الشفاء.
الفقرة الأخيرة كانت عرض فيلم معالوت والذي يحاكي تفاصيل العملية البطولية لأبطال القوات المسلحة الثورية التابعة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في معالوت ترشيحا.