- تصنيف المقال : تراث فلسطيني
- تاريخ المقال : 2016-05-26
1- القربة: جلد ماعز أو الضأن كاملاً عدا الرأس مدبوغ وتم إغلاق أطرافه عدا الرقبة وله في إحدى يديه مقبض من الخشب وفي الرجل الموازية لها مقبض آخر يسمى "الخدمة" أو "خدمة القربة" وتستعمل لجلب الماء وتحملها النساء على ظهورهن بربط اليد والرجل ويدار الحبل "الرمة" على الرأس. وتتسع بعضها لأكثر من تنكتين.
2- الدلو: وهو إناء له علّاقة يربط بحبل، يلقى في ماء البئر لاستخراج (نشل) الماء للشرب وسقي الحيوانات، وري المزروعات. وكان يصنع من جلود الحيوانات قديمًا، ثم من الكاوتشوك أو الحديد.
3- زير الماء: وهو آنية أسطوانية تتسع في وسطها، وتضيق قاعدتها، لها عنق دائري أطول من عنق الجرة، تصنع من الفخار أو الطين المحروق، ويستعمل لحفظ ماء الشرب، بعد جلبه من الآبار أو الينابيع. ويمتاز الزير بقدرته على تبريد الماء بشكل يستسيغة الشارب.
4- الجرة: تتعدد أحجام الجرار بتعدد استعمالاتها؛ فمنها الضخم الذي يوضع في البيت ومنها ما هو لنقل الماء.
أما جرة البيت فهي آنية فخارية ضخمة توضع في ركن البيت غالبًا، وتغطى بغطاء عليه إناء لانتشال الماء والشرب يسمى "ركوة" أو "كيلة"، تتسع في وسطها وتضيق في قاعدتها؛ وتختلف الجرة عن الزير في حجمها الضخم وفي أن الزير له عنق؛ أما الجرة، فليس لها عنق.
وهناك جرار صغيرة كانت تستخدم لنقل الماء من الينابيع إلى البيوت، وتدعى "الزروية"، وهي جرة فخار شبه أسطوانية ولها رقبة وفوهة ضيقة. وكانت النساء يحملنها على رؤوسهن بعد أن تريحها بقطعة قماش دائرية سميكة، تسمى "الطرحة".
أما جرة البيت فهي آنية فخارية ضخمة توضع في ركن البيت غالبًا، وتغطى بغطاء عليه إناء لانتشال الماء والشرب يسمى "ركوة" أو "كيلة"، تتسع في وسطها وتضيق في قاعدتها؛ وتختلف الجرة عن الزير في حجمها الضخم وفي أن الزير له عنق؛ أما الجرة، فليس لها عنق.
وهناك جرار صغيرة كانت تستخدم لنقل الماء من الينابيع إلى البيوت، وتدعى "الزروية"، وهي جرة فخار شبه أسطوانية ولها رقبة وفوهة ضيقة. وكانت النساء يحملنها على رؤوسهن بعد أن تريحها بقطعة قماش دائرية سميكة، تسمى "الطرحة".
5- العسلية: وهي أصغر من الجرة قليلا، وتستخدم لنقل الماء.
6- إبريق فخار: وهو آنية فخارية بيتية صغيرة متنقلة، تتسع لنحو لترين من الماء، في أحد جانبيها أنبوب من جنسها، وفي الجانب الآخر مقبض فخاري نصف دائري، وكان الحصادون يحملونها إلى حقولهم كي يبقى الماء باردًا.
أما إبريق الفخار الصغير كان مخصص لشرب الأطفال، ويسمى بالكعكوز أو الكوز وهناك مثل فلسطيني يقول: "كل ما دق الكوز بالجرة"
أما إبريق الفخار الصغير كان مخصص لشرب الأطفال، ويسمى بالكعكوز أو الكوز وهناك مثل فلسطيني يقول: "كل ما دق الكوز بالجرة"
7- الشربة: وهي إبريق من الفخار له رقبة طويلة؛ ولكنه بلا أنبوب وبلا مقبض، يتم الشرب من بابه.
8- الكيلة: وهي آنية من الألمنيوم، توضع فوق زير الماء أو بجانبه، وتستخدم لانتشال الماء للشرب.
9- طاسة الرعبة: وهي مصنوعة من النحاس أو الفضة يوضع فيها الماء ويقرأ عليه آيات من القران ويشربه من تعرض للخوف الشديد.